أرشيف منتدى الفصيح - 2

[سؤال]

ـ[مهدى تو]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 04:50 م]ـ

ما جمع كلمة بهاء؟

افيدونى افادكم الله ...

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 10:44 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد: ـ

يمكن جمع بهاء ..... بهاوات .... والله أعلم ...

ـ[الأحمر]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 11:26 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبهاءات

ـ[منصور الحمري]ــــــــ[14 - 07 - 2009, 05:17 م]ـ

جواز الأمرين؛ لأن الهمزة ليست أصلية، فيجوز جمعها على بهاءات ببقاء الهمزة أو تجمع على بهاوات، بقلب الهمزة التي أصلها ياء واواً فنقول: بهاوات. والله أعلم.

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[14 - 07 - 2009, 05:35 م]ـ

أحسنت أخي منصورا

جواز الأمرين: بهاءات وبهاوات

هي همزة منقلبة مثل كساء وبناء

ـ[البازالأشهب]ــــــــ[15 - 07 - 2009, 08:09 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

أخي الفاضل (مهدي)، كلمة (بهاء) مصدرٌ، والمصادر، لا تثنى، ولاتجمع، إلا مادلَّ منها على عدد أو نوعٍ، أمَّا المؤكد، فلا خلاف فيه بين النحويين.

والسلام عليكم ورحمة الله.

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[15 - 07 - 2009, 08:28 م]ـ

أتفق مع الباز الأشهب في عدم جواز جمع بهاء الدالة على المصدر، فليس لها حكم بناء وسماء الدالتين على الاسمية لا المصدرية.

أما إن كان المقصود بلفظ بهاء العلم الدال على المذكر نحو بهاء بن فلان. فتجمع جمع سلامة، تقول جاء البهاؤون ورأيت البهائين وسلمت على البهائين كما تقول جاء الزيدون والمحمدون ورأيت الزيدين والمحمدين وسلمت على الزيدين والمحمدين.

والله الموفق

ـ[الأحمر]ــــــــ[16 - 07 - 2009, 12:10 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإذا كنت علمًا لمؤنث فكيف تجمع؟

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[16 - 07 - 2009, 01:32 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإذا كنت علمًا لمؤنث فكيف تجمع؟

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.

إن كانت (بهاء) علما لمؤنث جاز جمعها جمع سلامة فتقول بهاءات وبهاوات

وجاز جمعها جمع تكسير: أَبْهٍ (أفعل) للقلة،

أصلها أَبْهِيٌ استثقلت حركت الياء فسكنت فأصبحت أبهِي ثم حذفت الياء الساكنة للتنوين تخلصا من التقاء الساكنين.

وبهايا (على وزن فعائل) للكثرة

أصلها بهائي، حركت الهمزة بالفتح تخفيفا فانقلبت الياء ألفا فصارت بهاءى، ثم قلبت الهمزة ياء كراهة اجتماع ثلاث ألفات لأن الهمزة كالألف فأصبحت بهايا.

هذا على القياس.

والله تعالى أعلم