ـ[ابن القاضي]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:08 م]ـ
نرجو: مبتدأ مرفوع
فعل: خبر مرفوع
مضارع: نعت لفعل
مرفوع: نعت ثان مرفوع
و: واو الاستئناف
علامة: مبتدأ مرفوع
رفعه: مضاف اليه و هو مضاف و الهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة
الضمة: خبر مرفوع
نعم، هذا هوالإعراب الصحيح، بارك الله فيك ونفع بك.
ولمزيد فائدة يقال: نرجو: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية.
وبالله التوفيق.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:15 م]ـ
نعم، هذا هوالإعراب الصحيح، بارك الله فيك ونفع بك.
ولمزيد فائدة يقال: نرجو: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية.
وبالله التوفيق.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
جزاك الله خيرا .... كيف نرجو: اسم حتى نعربه مبتدأ ... وأعتقد ليس كل ما يقوله بعض النحويين هو صحيح بالضرورة
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:24 م]ـ
الأخ ياسين والأخت زهرة /
ارجو أن تكونا بخير وعافية.
لفظ نرجو في المثال مبتدأ، لأنه قد أخبر عنه بقولنا: فعل، والإخبار أو الإسناد إلى الاسم هو أنفع علامة له.
وإنما يعرب (نرجو) فعلا مضارعا إذا استعمل فيما وضع له من الدلالة على الحدث والزمان الحال أو المستقبل.
وبالله التوفيق.
ـ[وليد]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:26 م]ـ
نعم أختي زهرة
نرجو هنا علم على الفعل المضارع نرجو وليس فعل مضارع.
ـ[وليد]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:27 م]ـ
عذرا أخي ابن القاضي
لم أر مشاركتك.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:31 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
جزاك الله خيرا .... كيف نرجو: اسم حتى نعربه مبتدأ ... وأعتقد ليس كل ما يقوله بعض النحويين هو صحيح بالضرورة
ومثل ما سبق قولنا: مِن حرفُ جر، فـ من هنا لا يمكن أن نعربها حرف جر مبني على السكون، وحرف اسم مجرور، لأن هذا التركيب لا يعد كلاما مفيدا يحسن السكوت عليه.
فـ من هنا محكوم عليها أنها حرف جر، أي مسند إليها حكم، وهذا الحكم (المسند) هو الخبر.
إذن الجملة اسمية مكونة من مبتدإ وخبر.
وبالله التوفيق.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:33 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
الأستاذ الفاضل: ابن القاضي ... والأستاذ الفاضل: وليد المصري
جزاكما الله خيرا .... جعلها الله في موازين حسناتكما ... اللهم آمين
لكني استغربت بالفعل عندما .... أعربت مبتدأ .... ولم أفكر البتة ... إن الأمر هو هكذا ...
الظاهر إن النحو فيه الكثير من المتاهات!
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:34 م]ـ
عذرا أخي ابن القاضي
لم أر مشاركتك.
لا بأس أخي الكريم، ادل بدلوك، فكلنا هنا لنتعلم.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 09:37 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
الأستاذ الفاضل: ابن القاضي ... والأستاذ الفاضل: وليد المصري
جزاكما الله خيرا .... جعلها الله في موازين حسناتكما ... اللهم آمين
لكني استغربت بالفعل عندما .... أعربت مبتدأ .... ولم أفكر البتة ... إن الأمر هو هكذا ...
الظاهر إن النحو فيه الكثير من المتاهات!
من سار على الدرب وصل، ولكل مجتهد نصيب
ـ[الأحمر]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 10:06 م]ـ
أهل: منادى منصوب و علامة النصب الفتحة الظاهرة في آخره وهو مضاف وأداه النداء محذوفة تقديره يا
الفصيح: مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الكسرة الظاهرة في آخره
ما: مصدريه ظرفية حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب
زلنا: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على السكون لاتصاله بنا الداله على الفاعلين و نا: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع اسم مازال
ننتظر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة في آخره والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن
أسئلتكم: مفعول به منصوب وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة في آخره و هو مضاف و الكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه و الميم حرف يدل على الجمع وجملة (ننتظر) في محل نصب خبر (ما زال)
للمبتدئين: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب
المبتدئين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم
والجار والمجرور متعلقان بالفعل ننتظر
جزاكم: جزا فعل ماض مبني على الفتح المقدر و الكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به والميم حرف دال على الجمع
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة الرفع الضمة الظاهرة في آخره
خيرا: مفعول به ثان منصوب و علامة النصب الفتحة الظاهرة في آخره ويجوز أن يكون تمييزا
و الله أعلم مجرد محاولة
أرجو النظر فيما لوّن بالأحمر
ـ[عاشق النحو و الإعراب]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 10:15 م]ـ
إليكم، ما إعراب:
سمعاً و طاعةً
ـ[عين الضاد]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 10:26 م]ـ
بك: جار ومجرور، متعلق بالفعل نرجوا
الله: بالنصب منصوب على الاختصاص، أي أخص أو أعني الله. لكن نصبه على الاختصاص هنا قليل، لسبقه بضمير المخاطب، والأكثر أن يككون بعد ضمير المتكلم، أنا، نحن. والأحسن من وجهة نظري أن يكون لفظ الجلالة منادى مبنيا على الضم.
وبالله التوفيق.
أوافقك أخي الفاضل، وهذا المثال مثل به الأشموني في باب الاختصاص يقول:
الأكثر في المختص أن يلي ضمير متكلم، وقد يلي ضمير مخاطب كقولهم: " بك الله نرجو الفضل" و" سبحانك الله العظيم "، ولا يكون بعد ضمير غائب.
وصاحب شذور الذهب يراه شذوذا:
المنصوب على الاختصاص مفعول محذوف العامل
ثم قلت: والمَنْصُوبُ بِأخُصُّ بَعْدَ ضَمِيرٍ مُتَكَلِّممٍ، ويَكُونُ بألْ نحوُ: «نَحْنُ العُرْبَ أَقْرَى النَّاسسِ للضَّيْفِ» ومُضافاً، نحوُ: «نَحْنُ مَعَاشِرَ الأنبياءِ لاَ نُورَثَ ما تَرَكْنَا صَدَقَة»، و «إيّا» فَيَلْزَمُهَا ما يَلزمُهَا في النِّداءِ، نحو: «أنَا أَفْعَلُ كَذَا أَيُّهَا الرَّجُلُ» وعَلَماً قليلاً، فنحو: «بِكَ اللَّهَ نَرْجُو الفَضْلَ» شاذٌّ مِنْ وَجْهَين.
¥