تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[23 - 02 - 2010, 11:49 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أهل الفصيح ما زلنا ننتظر أسئلتكم للمبتدئين جزاكم الله خيرا

ـ[محمدمحمود]ــــــــ[24 - 02 - 2010, 09:43 ص]ـ

قال تعالى:"يوم لايغني مولىً عن مولىً "

أعرب كلمتي "مولى"؟

ـ[محمدمحمود]ــــــــ[24 - 02 - 2010, 11:09 ص]ـ

إن كلمتي " فوقهم " و " أولئك " المذكرتين في سؤال الأخت سارة غير ممنوعتين من الصرف.

أولئك "اسم اشارة مبني على الكسر والكاف للخطاب. .و " فوقهم" ظرف مكان مجرور وهو مضاف و"هم " مضاف إليه

ـ[ابو علي2]ــــــــ[25 - 02 - 2010, 07:42 م]ـ

زادكم الله علما ورفعة

السؤال هو أعرب مايلي:

إنا أعطيناك الكوثر

ومستعد للإجابة بعد مشاركات الأعضاء

ـ[ابو علي2]ــــــــ[25 - 02 - 2010, 07:55 م]ـ

مشكلة:

كي أصل إلى مشاركتي الأخيرة

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[25 - 02 - 2010, 08:25 م]ـ

لماذا سمي الفعل المضارع مضارعا؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

الإجابة

المضارعة في اللغة المشابهة، وسمي الفعل المضارع مضارعا لمشابهته الاسم في الإعراب لأن الأصل في المضارع أنه معرب والأصل في الاسم أنه معرب.

وهناك من يحدد هذه المشابهة بمشابهته اسم الفاعل تحديدا، فلو تأملنا

الأمثلة الآتية:

(يكتب، كاتب ــ يجاهد، مجاهد ـــ يستعطف، مستعطف ... إلخ)

لوجدنا التشابه بين المضارع واسم الفاعل فيما يلي:

1ـ عدد الحروف إجمالا (مجموع الأصلية والزائدة)

2ـ الترتيب في الحركة والسكون (بغض النظر عن نوع الحركة)

3ـ عدد الحروف الأصلية في المضارع يساوي عدد الحروف الأصلية في اسم الفاعل، وعدد الزوائد يساوي عدد الزوائد في كل منهما.

4ـ كل من المضارع واسم الفاعل يستعمل في الأصل للدلالة على الحال أو الاستقبال.

وعلى ذلك نستطيع القول إن تسمية كل من الماضي والأمر والمضارع ليست قائمة على أساس واحد وإنما على ثلاثة، فالماضي تعتمد تسميته على الزمن، والأمر على المعنى، والمضارع على مشابهة الاسم أو اسم الفاعل بالتحديد.

منقول ....

ـ[القعيب]ــــــــ[25 - 02 - 2010, 08:33 م]ـ

إنا أعطيناك الكوثر

إنّا: إنّ حرف ناسخ مبني على الفتح لامحل له من الإعراب ونا الفاعلين مبني على السكون في محل نصب اسم إنّ

أعطيناك: أعطى: فعل ماض ٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع

نا: للفاعلين مبني على السكون في محل رفع فاعل

والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به أول

الكوثر: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وجملة (أعطيناك الكوثر) في محل رفع خبر اسم إنّ

وجملة إنّا أعطيناك الكوثر) لامحلّ لها جملة ابتدائية والله أعلم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[25 - 02 - 2010, 08:47 م]ـ

زادكم الله علما ورفعة

السؤال هو أعرب مايلي:

إنا أعطيناك الكوثر

ومستعد للإجابة بعد مشاركات الأعضاء

محاولة للإعراب:

إنا: إنّ: حرف ناسخ ونصب وتوكيد ومشبه للفعل، مبني على الفتح، لا محل له من الإعراب.

ونا الفاعلين: ضمير متصل مبني على السكون، في محل نصب اسم إن.

أعطيناك: فعل ماض ٍ مبني على السكون لاتصاله بنا الفاعلين، ونا الفاعلين: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به أول.

الكوثر: مفعول به ثان ٍ، منصوب وعلامة نصبه الفحة الظاهرة على آخره.

والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن.

والله أعلم بالصواب.

ـ[القعيب]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 01:44 ص]ـ

ما بال المشاركات تقفز إلى الأعلى!!!

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 10:11 م]ـ

ما بال المشاركات تقفز إلى الأعلى!!!

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

ربما سبب التحديثات التي يشهدها منتدى الفصيح، لأن لي كذلك مشاركة متقدمة والآن أراها في آخر المشاركات.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 10:17 م]ـ

قال تعالى:"يوم لايغني مولىً عن مولىً "

أعرب كلمتي "مولى"؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

محاولة للإجابة

مولى الأولى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.

مولى الثانية: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.

لفتة:

التنوين في الحقيقة على اللام وليس على الألف، والاسم المقصور يعرب بحركات مقدرة.

والله أعلم بالصواب.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 10:19 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

أهل الفصيح ما زلنا ننتظر أسئلتكم للمبتدئين جزاكم الله خيرا.

ـ[بيان الإسلام]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 01:03 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أرجو إعراب العدد فيما يلي وإعراب محله

بقي الرجل في الوظيفة (خمس عشرة) سنة

ولكم الشكر

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير