تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[14 - 07 - 2005, 03:06 م]ـ

شوقتنا أيها المرحبي ولكن لم تذكر إلا ما يشبه أن يكون إعلانا تجاريا للترويج فهلا ذكرت لنا ما العاملان اللذان اقتصر عليهما الباحث وأرجع كل العوامل إليهما أو ألغاها؟ ما علامات الإعراب الجديدة؟ وما المصطلحات التي أهملت حتى تقلص إلى 50%

نأمل الإفادة.

ـ[فى فى]ــــــــ[07 - 02 - 2006, 08:48 م]ـ

اريد درس الابدال من كتاب الممتع لابن عصفور فى الصرف

ـ[فى فى]ــــــــ[07 - 02 - 2006, 08:51 م]ـ

اريد درس الابدال من كتاب الممتع لابن عصفور فى الصرف

ـ[سليم]ــــــــ[07 - 02 - 2006, 10:08 م]ـ

السلام عليكم

أخي العزيز المرحبي بارك الله فيك على هذا الجهد ,وحقًا انه لموضوع مهم وماتع وجدير بالدراسة ,ولقد شوقتنا لمعرفة فحواه.

ولكن لي بعض التعليقات_اذا سمحت لي_ على ما ذكرت في عرضك للكتاب:

1.موضوع اللغة الفطرية, اني ارى ان هذا التقسيم الى لغة غريزية ولغة متعلمة لا يطابق الواقع, لأن الغريزة هي الطاقة العضوية التي وضعها الله عزوجل في الكائن الحي من انسان وحيوان وهذه الطاقة العضوية من النوع الذي لا يوجب الاشباع (غير حتمية الاشباع) وفي حالة عدم الاشباع ينتج قلق نفسي واضطراب ,وهذه الغرائز هي ثلاثة فقط (النوع, البقاء, التدين) ,ومن باب اولى ان تكون اللغة من نتاج الحاجات العضوية ,فهي الطاقة العضوية التي توجب الاشباع ,لأن عدم اشباعها يؤدي الى الموت (فلا غنى للكائن الحي عنها) ,والذي اراه في اللغة ان الانسان من طبيعته إجتماعي ولا يستطيع العيش بمفرده او وبمعزل عن الآخرين, ومن جراء هذه الطبيعة الانسانية تحتم عليه أن يخالط ابناء جلدته من محادثة أو معاملة, وهذه لا تتم إلا من خلال نقل مشاعره واحتياجاته, والتعبير عنها يكون إما بالمثل او الاشارة او الصوت, وبما ان المثل والاشارة فيهما تكلف وصعوبة ,فلجأ الانسان الى الصوت الذي هويسير وطبيعي لأنه ينتج من حركة اللسان داخل الفم وبوجود الاوتار الصوتية والهواء في رئتي الانسان.

2.تطور الانسان: اخي العزيز لا أظن أن الانسان قد تطور (كانسان) منذ خلقة الله الى يومنا هذا, فانسان الامس هونفس انسان اليوم وبكافة غرائزه وحاجاته العضوية, وإن تطور شيئ فهي الوسائل والادوات المستخدمة من قِبل الانسان لاشباع غرائزه وحاجاته العضوية.

3.العلم: العلو بمفهومة الاصطلاحي هو التجربة والملاحظة والاستنتاج, او هو وضع الواقع في ظروف غير ظروفه الطبيعية وملاحظة النتائج.

4.موضوع اكتشاف اللغة ووضعها, الحقيقة هي ان اللغة لا تكتشف بل تُوضع, وهذا شان كل اللغات بما فيها العربية ,والمثل الذي سقته على سيبوية لا يُجزي لأنه من المتأخرين, وجاء بعدما تم وضع اللغة العربية من قِبل العرب.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير