ـ[أبو فهر]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 03:47 م]ـ
يا أستاذ أحمد ..
هل انتهيتَ من سؤال القرية وتسأل عن العير؟؟
أرجو التوضيح؛ لأجيبك
ـ[الباز]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 05:54 م]ـ
أخي أبا فهر:
أنت تقول أن لفظ القرية في لغة العرب يطلق على البنيان وساكنيه؟؟
فماذا لو لم يكن فيه سكان ألا يطلق عليه لفظ القرية؟؟
ـ[أبو فهر]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 08:27 م]ـ
لا. فالبنيان الخالي عن السكان بمرة = لا يُسمى قرية.
فالقرية لابد لها من ساكنين أحياء كانوا أم أمواتا ..
ـ[الباز]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 09:02 م]ـ
لا. فالبنيان الخالي عن السكان بمرة = لا يُسمى قرية.
فالقرية لابد لها من ساكنين أحياء كانوا أم أمواتا ..
عرفتَ -بعد جهد- كيف تهربُ من آية أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا ..
لكن كيف ستهرب من غيرها:
لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ
هذه الآية تكفيك لكني أزيدك:
وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهَا ..
وَلَمَّا جَاءتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ
..
ما ردك عن هذا؟؟
ـ[أبو فهر]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 09:04 م]ـ
وعن ماذا أرد .. وتلك المواضع مؤتلفة مع قولنا؟؟؟
بين لنا ما أشكل عليك في هذه المواضع وأتولى الإجابة بعون الله وتوفيقه ...
ولا يوجد جهد فهذه الأبواب يسيرة بالنسبة لي جداً والإيراد العاشر الذي تظن أنك ستورده = جوابه أو جواب جنسه حاضر بحمد الله ومنه؛ فنحن ما تكلمنا حتى جمعنا الباب ونظرنا فيه نظراً تآلف فيه علينا والحمد لله ..
ـ[الباز]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 09:14 م]ـ
لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ
ما هو معنى القرية هنا؟؟
هل هو كما تزعم البنيان و أهله؟؟
ـ[أبو فهر]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 09:34 م]ـ
القرية: البنيان المجتمع والدور المتلاصقة فيها أهلها القارون فيها = فلا يُقاتلونكم إلا في تلك القرية وقد حصنوها ...
ـ[وليد]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 10:04 م]ـ
أخي أبا فهر:
في الحديث الشريف (فر من المجذوم فرارك من الأسد) الحديث عام لكل الناس.
وأنا أسالك لو كان معنى الأسد الرجل الفاتك.
فإذا كان له زوجة أو ولد أو أخ أو أم أو أب هل سيفرون منه بمجرد رؤيته؟؟؟؟؟؟
بخلاف باقي الناس.
الإجابة لا.
فكلمة الأسد في الحديث الشريف تعني الحيوان ولا تعني أي معنى آخر.
ـ[الباز]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 10:37 م]ـ
القرية: البنيان المجتمع والدور المتلاصقة فيها أهلها القارون فيها = فلا يُقاتلونكم إلا في تلك القرية وقد حصنوها ...
لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ
إذن يصير المعنى في نظرك:
أن هؤلاء القوم لا يقاتلونكم إلا في (بنيان مجتمع + أهله القارين فيه)
ويكون هذا المجموع محصنا:)
ما هذا العناد أخي أبا فهر؟؟
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[26 - 07 - 2009, 11:05 م]ـ
يا أستاذ أحمد ..
هل انتهيتَ من سؤال القرية وتسأل عن العير؟؟
أرجو التوضيح؛ لأجيبك
لو تدلنا كيف سيسألون العير!
ـ[الباز]ــــــــ[27 - 07 - 2009, 12:25 ص]ـ
لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ
إذن يصير المعنى في نظرك:
أن هؤلاء القوم لا يقاتلونكم إلا في (بنيان مجتمع + أهله القارين فيه)
ويكون هذا المجموع محصنا:)
ما هذا العناد أخي أبا فهر؟؟
وما قولك إذن في حديث رسول الله:=:
"سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اللقطة فقال:
>."
لا تقل لي أن القرية غير العامرة فيها الأموات لأن تفسيرك هذا سيجعل من المقبرة قريةً (فهي الأخرى فيها البناء و فيها أهلها -الأموات-) ..
ـ[أبو فهر]ــــــــ[27 - 07 - 2009, 02:18 ص]ـ
بوركتَ ..
ليس فيما أوردتَه إشكال وإنما يدخلك الإشكال لعدم تصورك هذا الصنف من الدلالات مع أنك تتعامل معه في حياتك اليومية ... ولعلي أوضح لك هذه بعدُ ... فليس هناك عناد مني وإنما هي عدم تصور للدلالة منك .. ونعم القرية تُحصن ووراء حصونها عمرانها وسكانها .. لا أدري أي شيء غُبي عليك؟؟
والقرية العامرة هي ضد القرية القفر التي أخليت منها بعض نواحيها وضد القرية الموات التي مات أهلها .. وليست المقبرة قرية؛ وإنما المقبرة هي بعض نواحي القرية وليست المقبرة عمراناً؛ ليُقال لها قرية ...
ـ[أبو فهر]ــــــــ[27 - 07 - 2009, 02:25 ص]ـ
أستاذي أحمد سأجيبك ريثما أفرغ من مثال القرية ... نفع الله بمدارستكم المباركة ..
¥