تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 06:59 م]ـ

السلام عليكم

قارب الصواب هذه المرة ابن عيبان وعضو 1، فمبارك عليهما.

ولكلّ منهما خطأ واحد، أما ابن عيبان فقد نوّن كلمة (محمد) في: (محمدٍ بن) وحقها ألا تنوّن لمنع التقاء الساكنين.

وأما عضو 1 فقد أخطأ في تسكين الفعل (اضربْ ابن) وحق الباء الكسرة لمنع التقاء الساكنين (الباء في الفعل والباء في ابن).

أيام العمر: أخطأت في رفع (الدرّة) في (دونك الدرّة) وحقها النصب لأنها مفعول به لاسم الفعل (دونك) أي خذها. وفي كسر نون جمع المذكر السالم (المصريينِ) وحقها الفتحة. وفي تسكين الفعل (اضربْ ابن) وحق الباء الكسرة لمنع التقاء الساكنين.

أسير 1:لم يحرّك كلمة (عمرو)!، وأخطأ في تنوين كلمة (محمّد) في: (محمّدٍ بن) وحقها ألا تنوّن لمنع التقاء الساكنين. وفي تسكين الفعل (اضربْ ابن) وحق الباء الكسرة لمنع التقاء الساكنين.

أبو دجانة: وقفت معه كلمة (عمرو)!:)،وأخطأ في تسكين الميم في (استعبدتم) وحقها الضم لمنع التقاء الساكنين. وأخطأ في تنوين كلمة (محمّد) في: (محمّدٍ بن) وحقها ألا تنوّن لمنع التقاء الساكنين. وفي تسكين الفعل (اضربْ ابن) وحق الباء الكسرة لمنع التقاء الساكنين. وفي رفع (الدرّة) في (دونك الدرّة) وحقها النصب.

البحار الصغير: رفع كلمة (عمرو) وكانت تستحق الجر في (بن عمرُو، إلى عمرُو، لعمرُو)، وجرّ كلمة (ابنه) و (محمّد) وكانتا تستحقان الرفع (أن يقدم هو وابنُهُ محمّدٌ) لأنهما من التوابع والمتبوع مرفوع. ونصب كلمة (المصريّ) وحقها الجرّ بحرف الجرّ: (للمصريِّ).وفي رفع (الدرّة) في (دونك الدرّة) وحقها النصب. وفي تسكين الفعل (اضربْ ابن) وحق الباء الكسرة لمنع التقاء الساكنين.

بارك الله في الجميع.

والآن هل من أسئلة؟

ـ[ابن عيبان العبدلي]ــــــــ[05 - 03 - 2007, 08:11 م]ـ

جزاكِ الله خيرا أستاذة مريم

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[06 - 03 - 2007, 11:25 م]ـ

القطعة الثالثة بارك الله فيكم:

كان أبو حنيفة - رحمة الله عليه - جالساً يسأل ويذاكر بعض جلسائه، فدخل شخص غريب، فلمّا بدا قال أبو حنيفة لجلسائه: تثبتوا كي لا يأخذ عليكم هذا الرجل شيئاً، ثمّ جاء فجلس، وبعد ذلك سئل أبو حنيفة عن مسائل، منها أوقات الصلاة، فأخذ يقول: أما الصبح فوقته من طلوع الفجر الثاني إلى طلوع الشمس، فإذا طلعت الشمس زال وقتها، فسأل ذلك الرجل فقال: فإن طلعت الشمس قبل الفجر فكيف يكون حكمها؟ فالتفت أبو حنيفة إلى جلسائه وقال: كونوا كما شئتم.

ـ[ابن عيبان العبدلي]ــــــــ[07 - 03 - 2007, 12:26 ص]ـ

كانَ أبو حنيفةَ - رحمةُ اللهِ عليهِ - جالساً يسألُ ويذاكرُ بعضَ جلسائِه، فدخلَ شخصٌ غريبٌ، فلمّا بدا قالَ أبو حنيفةَ لجلسائِه: تثبتوا كي لا يأخذَ عليكم هذا الرجلُ شيئاً، ثمَّ جاءَ فجلسَ، وبعدَ ذلك سُئلَ أبو حنيفةَ عن مسائلَ، منها أوقاتُ الصلاةِ، فأخذَ يقولُ: أما الصبحُ فوقتُه منْ طلوعِ الفجرِ الثاني إلى طلوعِ الشمسِ، فإذا طلعتِ الشمسُ زال وقتُها، فسألَ ذلك الرجلُ فقالَ: فإنْ طلعتِ الشمسُ قبلَ الفجرِ فكيفَ يكونُ حكمُها؟ فالتفتَ أبو حنيفةَ إلى جلسائِه وقالَ: كونوا كما شئتُم.

ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[07 - 03 - 2007, 10:13 م]ـ

القطعة الثالثة بارك الله فيكم:

كانَ أبُو حنيفة َ - رحمةُ اللهِ عليهِ - جالساً يسألُ ويذاكرُ بعضَ جلسائِهِ، فدخلَ شخصٌ غريبٌ، فلمّا بدا قالَ أبُو حنيفةَ لجلسائِهِ: تثبتُوا كيْ لا يأخذَ عليكمُ هذا الرجلُ شيئاً، ثمّ جاءَ فجلسَ، وبعدَ ذلكَ سئلَ أبو حنيفةَ عن مسائلَ، منها أوقاتُ الصلاةِ، فأخذَ يقولُ: أما الصبحُ فوقتُهُ منْ طلوعِ الفجرِ الثاني إلى طلوعِ الشمسِ، فإذا طلعتِ الشمسُ زالَ وقتُها، فسألَ ذلكَ الرجلُ فقال: فإن طلعتِ الشمسُ قبلَ الفجرِ فكيفَ يكونُ حكمُها؟ فالتفتَ أبو حنيفةَ إلى جلسائِه وقالَ: كونُوا كمَا شئتمْ.

:):)

ـ[قطرالندى]ــــــــ[09 - 03 - 2007, 07:30 م]ـ

كانَ أبو حنيفةَ - رحمةُ اللهِ عليهِ - جالساً يسألُ ويذاكرُ بعضَ جلسائِهِ، فدخلَ شخصٌ غريبٌ، فلمّا بدا قالَ أبو حنيفةَ لجلسائِهِ: تثبتُوا كي لا يأخذَ عليكُمْ هذا الرجلُ شيئاً، ثمّ جاءَ فجلسَ، وبعدَ ذلكَ سئلَ أبو حنيفةَ عن مسائلَ، منها أوقاتُ الصلاةِ، فأخذَ يقولُ: أما الصبحُ فوقتُه من طلوعِ الفجرِ الثاني إلى طلوعِ الشمسِ، فإذا طلعَتِ الشمسُ زالَ وقتُها، فسألَ ذلكَ الرجلُ فقالَ: فإن طلعَتِ الشمسُ قبلَ الفجرِ فكيفَ يكونُ حكمُها؟ فالتفتَ أبو حنيفةَ إلى جلسائِهِ وقالَ: كونوا كما شئتُم.

وبارك الله فيك

ـ[البحار الصغير]ــــــــ[10 - 03 - 2007, 06:50 م]ـ

كانَ أبُو حنيفةَ - رحمةُ اللهِ عليهِ - جالساً يسألُ ويذاكرُ بعضَ جلسائِهِ، فدخلَ شخصٌ غريبٌ، فلمَّا بدَا قالَ أبُو حنيفةَ لجلسائِهِ: تثبتُوا كيْ لَا يأخذَ عليكُمْ هَذَا الرجلُ شيئاً، ثمَّ جاءَ فجلسَ، وبعدَ ذلكَ سئلَ أبُو حنيفةَ عنْ مسائلَ، منْهَا أوقاتُ الصلاةِ، فأخذَ يقولُ: أمَّا الصبحُ فوقتُهُ منْ طلوعِ الفجرِ الثانِي إلَى طلوعِ الشمسِ، فإذَا طلعتِ الشمسُ زالَ وقتُهَا، فسألَ ذلِكَ الرّجلُ فقالَ: فإنْ طلعتِ الشمسُ قبلَ الفجرِ فكيفَ يكونُ حكمُهَا؟ فالتفتَ أبُو حنيفةَ إلَى جلسائِهِ وقالَ: كونُوا كمَا شئتُمْ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير