تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[28 - 06 - 2007, 09:51 م]ـ

طالبة ثانوية، ديمة، البحار: أحسنتم أحسن الله إليكم ..

ريتال: (أبو الأسودِ) مضاف ومضاف إليه:)، (يدعو إليها كلَّ) كلَّ: مفعول به منصوب، والفاعل مستتر.

تحياتي إليكم

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[01 - 07 - 2007, 12:03 م]ـ

فلنبدأ أختنا مريم بقطعتك الجديدة، ونحن متربصون متيقظون ... فقد طال الانتظار ...

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[01 - 07 - 2007, 09:42 م]ـ

قال أحد الصحابة:

خرجت مع عمر بن الخطاب في ليلة باردة فإذا نار تشتعل، فهرولنا حتى دنونا منها فإذا امرأة معها صبيان لها، وأمامها قدر منصوبة على النار وهم يصيحون، فقال عمر: ((ما بال هؤلاء الصبية يصيحون؟) قالت: ((الجوع) قال: ((وأي شيء في هذه القدر؟) قالت: ((ماء أسكتهم به)).

فرجعنا إلى دار الدقيق فأخرج عدلاً وشحماً وقال احمله عليّ، فحملته عليه فانطلق وانطلقت معه، فألقى ذلك عندها، وأخرج من الدقيق قليلاً، وأخذ يطبخ لهم، ثم أتته بصحفة فأفرغ فيها الطعام، فما زالت تطعمهم حتى شبعوا، فجعلت المرأة تقول: ((جزاك الله خيراً، أنت أولى بهذا من عمر))، وهي لا تعرف أنه عمر.

: r

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[01 - 07 - 2007, 11:54 م]ـ

قالَ أَحد ُالصحابِِة ِ:

خرجْتُ معَ عمرَ بن ِ الخطاب ِ في ليلةٍ باردةٍ فإذا نارٌ تشتعلُ، فهرْولْنا حتى دنوْنا منْها فإذا امرأة ٌُُُمعها صبّياَّنِ ِلَها، وأمامَها قِدرٌ منصوبة ٌعلى الناَّرِ وهم يصيحون َ، فقال َعمرُ: ((ما بال ُهؤلاءِ الصبيةِ يصيحونَ؟) قالَتْ: ((الجوعُ) قال َ: ((وأيُّ شيءٍ في هذهِ الِقدرِِ؟ ِ) قالتْ: ((ماءٌ أسكتُّهم به ِ)).

فرجَعْنا إلى دارِ الدقيقِ ِفأخرج َعدلاً وشحماً وقال احملْه ُعليَّ، فحملْته ُعليهِ فانطَلَقَ وانطلقْت ُمعه ُ، فألقى ذلك َعنْدَهَا، وأخْرج َمنَ الدقيق ِقليلاً، وأخذ يطْبخ ُلهم ْ، ثم أتتْهُ بصحْفة ٍفأفْرغ َفيها الطعام َ، فما زالتْ تُطعمهُم ْحتَّى شبعُوا، فجعلت ِالمرأة ُتقول ُ: ((جزاك َالله ُخيراً، أنتَ أوْلى بهذا منْ عمرَ))، وهيَ لا تعْرِف ُأنَّه ُعمرُ.

ـ[قطرالندى]ــــــــ[03 - 07 - 2007, 07:24 م]ـ

قالَ أحدُ الصحابةِ:

خرجْتُ معَ عمرَ بنَ الخطابِ في ليلةٍ باردةٍ فإذا نارٌ تشتعلُ، فهرولْنا حتى دنوْنا منهَا فإذا امرأةٌ معها صبيانٌ لها، وأمامَها قدرٌ منصوبةٌ على النارِ وهمْ يصيحونَ، فقالَ عمرُ: ((ما بالُ هؤلاءِ الصبيةِ يصيحونَ؟) قالَت: ((الجوعُ) قال: ((وأيُّ شيءٍ فيْ هذهِ القدرِ؟) قالَت: ((ماءً أسكتَهم بهِ)).

فرجعْنا إلى دارِ الدقيقِ فأخرجَ عدلاً وشحماً وقالَ احملْهُ عليّ، فحملتُه عليهِ فانطلقَ وانطلقْتُ معهُ، فألقى ذلكَ عندَها، وأخرجَ منَ الدقيقِ قليلاً، وأخذَ يطبخُ لهم، ثمَّ أتتْهُ بصحفةٍ فأفرغ َفيها الطعامَ، فما زالتْ تطعمَهُم حتى شبعُوا، فجعلَتِ المرأةُ تقولُ: ((جزاكَ اللهُ خيراً، أنتَ أولى بهذا منْ عمرَ))، وهيَ لا تعرفٌ أنّهُ عمرَ.

بارك الله فيك وأدخلك الجنة:)

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 07 - 2007, 07:34 م]ـ

أختى " قطر الندى بارك الله فيك .. لكن انتبهى "مع عمرَ ابن ِ"عمر مجرور بالفتحة وابن مجرورة بالكسرة.

صحيح: يجوز "ماءً من باب الاشتغال وماء ٌكمبتدأ"

- فما زالت " تطعمُهم"لأنه لا مسوغ لنصب الفعل.

- وهى لا تعرف ُ أنه عمر ُ"لأن عمرُ هنا خبر أن.

نفعنى الله وإياكم بما فيه صلاح الدنيا والآخرة.

ـ[قطرالندى]ــــــــ[03 - 07 - 2007, 08:28 م]ـ

جزاك الله خيرا أستاذ حازم على هذه الإضاءة الجميلة

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[14 - 07 - 2007, 02:42 م]ـ

أخي الكريم حازم، حياك الله، يكون التصويب بعد مشاركة عدد لا بأس به من الإخوة الأعضاء.

للتفاعل

ـ[طالبة ثانوية]ــــــــ[14 - 07 - 2007, 03:49 م]ـ

أخي الكريم حازم، حياك الله، يكون التصويب بعد مشاركة عدد لا بأس به من الإخوة الأعضاء.

أهى للتفاعل؟!!!!!!!!!!!!!!!

سأجرب لن أخسر شيئاً

أخي الكريمَ حازماً (أليست كذلك؟؟)، حياك اللهُ، يكونُ التصويبُ بعدَ مشاركةِ عددٍ لا بأسَ به منَ الإخوةِ الأعضاءِ.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[15 - 07 - 2007, 04:22 م]ـ

أسعدك الله طالبتنا العزيزة، كنت أكلم أخانا حازماً: وأردت تفاعلكم مع القطعة الجديدة القديمة:)

ولقد أصبتِ حقاً في ضبط كلامي بالشكل، فبوركت.

قال أحد الصحابة:

خرجت مع عمر بن الخطاب في ليلة باردة فإذا نار تشتعل، فهرولنا حتى دنونا منها فإذا امرأة معها صبيان لها، وأمامها قدر منصوبة على النار وهم يصيحون، فقال عمر: ((ما بال هؤلاء الصبية يصيحون؟) قالت: ((الجوع) قال: ((وأي شيء في هذه القدر؟) قالت: ((ماء أسكتهم به)).

فرجعنا إلى دار الدقيق فأخرج عدلاً وشحماً وقال احمله عليّ، فحملته عليه فانطلق وانطلقت معه، فألقى ذلك عندها، وأخرج من الدقيق قليلاً، وأخذ يطبخ لهم، ثم أتته بصحفة فأفرغ فيها الطعام، فما زالت تطعمهم حتى شبعوا، فجعلت المرأة تقول: ((جزاك الله خيراً، أنت أولى بهذا من عمر))، وهي لا تعرف أنه عمر.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير