تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أنوار]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 06:39 ص]ـ

السلام عليكم .. أشكركم أستاذنا الكاتب ...

عفواً أربعةُ هي نائب للفاعل .. وعليه تكون بالرفع.

والسالم هي صفة لنوع الجمع .. في حين أنني اعتبرتها صفة للمؤنث .. وعلى ذلك تكون بالرفع ..

جزاكم الله خيراً على الملاحظات ... فأنا أحاول اتقان فن الإعراب معكم .. ولست إلا متعلمة منكم ..

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 10:46 ص]ـ

أولا: هل الصواب " أربعةَ " بالفتح أو أربعةُ " بالضم؟

سلام عليكم أخي الكاتب 1

ما ذكرته صحيح، ويشكل علي ضبط بعض الإخوة، لأنه لا يكون واضحًا؛ فأحمله على الصواب (ويا نائم لك الله)!

الصواب - كما ذكرتَ - أربعة ُ لأنه نائب فاعل مرفوع.

ثانيا: هل كلمة السالم " وصفا للمؤنث أو للجمع؟

الجواب: هي وصف للجمع؛ لأنها نعت له.

: قلت إن " أشياء ممن يجوز صرفها أو منعها فهذا يعني أنه يصح لي أن أحرك كلمة (أشياءَ) بالفتح لأن علامة جر الممنوع من الصرف الفتحة نيابة عن الكسرة، فهل قولي صحيح؟

نعم، ولا أظن أنه يخفاك خلاف العلماء في وزن أشياء، وأذكرك ببعضه.

قال الخليل في كتابه العين: (

وقال قوم في أشياء: إن العرب لما اختلفت في جمع الشيء، فقال بعضهم: أشياء، وقال بعضهم: أشاوات، وقال بعضهم: أشاوى. ولما لم يجيء على طريقة فيء وأفياء ونحوه، وجاء مختلفا علم أنه قلب عن حده، وترك صرفه لذلك. ألا ترى أنهم قالوا: أشاوى؟

استبان أنه كان في الشيء واو والياء مدغمة فيها، فخففت كما خففوا ياء الميتة والميت.

وقال الخليل: اسم للجميع كأن أصله: فعلاء شيئاء، فاستثقلت الهمزتان، فقلبت الهمزة الأولى إلى الكلمة، فجعلت: لفعاء كما قلبوا أنوق فقالوا: أينق، وكما قلبوا قووس، فقالوا: قسي).أ هـ

وأما من يصرفها، فيقول في وزنها أفعال.

تحية طيبة لك أستاذيث الحبيب الكاتب 1.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 10:48 ص]ـ

(مِنَ الصَّعْبِ أَنْ يَكُونَ الإِنْسَانُ فَاشِلًا فِي كُلِ شَيءٍ! فِي إِخْوَتِهِ وَتَعَامُلِهِ وصَدَاقَتِهِ مَعَ الآخَرِينَ. صَعْبٌ أَنْ يَكُونَ صفرًا عَلَى الشِّمَالِ فِي حَيَاتِهِ. وَمِنَ الصَّعْبِ أَنْ يَكُونَ شَمَّاعَةً يُعَلِّقُونَ عَلَيْها أَخْطَاءَهُمْ).

أستاذنا، هذه محاولتنا ونرجو أن تكون الملاحظات قليلة.

بل لا توجد ملاحظات أصلا كما تعرف أنت أستاذي هذا:).

سلمت من كل شر.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 10:50 ص]ـ

محاولة

(مِنَ الصَّعْبِ أَنْ يَكُونَ الإِنْسَانُ فَاشِلاً فِي كُلِ شَيءٍ! فِي إِخْوَتِهِ وَتَعَامُلِهِ وصَدَاقَتِهِ مَعَ الآخَرِينَ. صَعْبٌ أَنْ يَكُونَ صفرًا عَلَى الشِّمَالِ فِي حَيَاتِهِ. وَمِنَ الصَّعْبِ أَنْ يَكُونَ شَمَّاعَةً يُعَلِّقُونَ عَلَيْها أَخْطَاءَهُمْ).

أبا منصور:).

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة، وسلمت من كل خطأ.

ضبطك لا غبار عليه بسم الله ما شاء الله!

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير