ـ[أبومحمدع]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:03 ص]ـ
السلام عليكم
غضبت بعض الأخوات.
والأكثر غضبا اختنا (أحاول أن).
كأني أستشف أن التعدد في مفهوم بعضهن إهانة لهن.
فهل أهانهن الله سبحانه وتعالى عندما أباح التعدد؟
الموضوع ليس حكرا على الرجال أيتها الكريمات لَكُنَّ أن تثرين الموضوع.
فما طُرِق ليس بدعا بل ذكر في القرآن الكريم.
أريد أن أسأل ولتكن الأخوات صريحات هل يتألمن حين يقرأن كلام الله عز وجل:
قال تعالى: " فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (3) ".
ما قولكن في سلف الأمة الصالح الذي عدد؟
الأسئلة للإثراء كي لا تظن الأخوات أننا نريد الموضوع حكرا على الرجال.
ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:36 ص]ـ
من يقرأ فتوحات المسلمين الأولى يجد أن زوجاتهم كن يرافقنهم، ووجدت ما يوحي بأن من كان يستشهد زوجها كانت تتزوج بعده مباشرة وتستمر مع المجاهدين. هذا يؤيد ما ذكر أخي عز، فالزواج المتعدد مسؤولية في الأصل على الرجل.
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:46 ص]ـ
ما ألومهن إن غضبن ولقد علمت أن بعضهن دخلن الموضوع وخرجن بغير ما خرجن وهن لم يكتبن حرفا
ولكن آن للميزان أن يميل إلى الكفة الأخرى
أستغفر الله
هذه عبادة وليس زواجا:).
ليس لدي ما أقوله إلا أن إكرام الزوج عبادة واجبة على المرأة
وأذكرك بأن الرسول:= كاد أن يجعل المرأة تسجد لزوجها
أختي أحاولُ أن!
الموضوع ليس للنقاش والحوار الهادف، وإنما هو موضوع للرجال (فقط)، تقريبًا (مجلس رجال) يتجاذبون فيه أطراف الحديث،ويعبرون عن آمالِهم وطموحاتِهم (المكبوتة)،
وهو ما دعاني إلى طلب حذف ردي (الجوهري) في الموضوع.
أشعر أن وجودنا هنا (خطأ).
مع وافر احترامي وتقديري، لكِ ولهذا القلم الفذ.
سيكون لكن شأن بعد قليل
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 03:37 ص]ـ
الموضوع تطور بسبب كلام صغناه على سبيل الدعابة والتعدد حق مشروع لكل رجل وبما أن الأصل فيه الإباحة ففعله وتركه راجعان لرغبة الرجل ومن ناحيتي الشخصية لا أرغب فيه إطلاقا لأنني متعود على العيش وفق نمطي الخاص الذي أحجز لنفسي فيه مساحة كبيرة والأسرة غيرت ترتيب سلم الأولويات ولست مستعدا للنزول درجة ثانية في هذا السلم والتفرغ لأكثر من بيت أعده ضربا من المستحيل ولو ملكت مال قارون.
أما المرأة فإن ذممناها ذممنا أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا لأنهن في نهاية الأمر زوجات, وعدم تقبلهن أمر التعدد شيء ليس لنا أن نلومهن عليه لأنها فطرتهن وقبل أن نسأل أين نساء الأزمنة الماضية علينا أن نسأل: أين رجال الزمن الماضي؟
فلكل زمن ظروفه وأهله
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 03:39 ص]ـ
من يقرأ فتوحات المسلمين الأولى يجد أن زوجاتهم كن يرافقنهم، ووجدت ما يوحي بأن من كان يستشهد زوجها كانت تتزوج بعده مباشرة وتستمر مع المجاهدين. هذا يؤيد ما ذكر أخي عز، فالزواج المتعدد مسؤولية في الأصل على الرجل.
وأين تذهب العدة؟
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 03:51 ص]ـ
قيل عني قول غير صحيح وأني أنظر إلى النساء نظرة ظالمة
وهذا القول على إطلاقه ليس بصحيح فللرجال نصيب من هذه النظرة
جدي معدد وأبي كذلك وعمه واثنان من جيراننا المجاورين بيت بيت من شمال وجنوب
وفي رأسي رجلان هما النمط الغالب لهذا الوقت
موحد ومعدد
فأما الموحد فكل إحسان من زوجته واجب عليها وإن لم يجب
وإن أحسنت فلا شكر وإن أساءت فأشد الكفر
كل نساء العالمين أجمل منها
وكلهن خير منها
وزواجه بها غلطة
البيت عنده كالحظيرة للنوم والأكل
وزوجته ليست إلا خادمة إن من عليها فعليها الشكر
وإن حرمها فأشد الويل لو طالبت بأن تكون معدودة من ضمن البشر
يعرف ما تكره ويتناسى ما تحب
لا يعجبه منها العجب ولو خلقت من ذهب
لم يسمعها كلمة طيبة
إذا دخل بيته لا تسمع إلا زئيره
فأول كلامه أمر وصياح وختامه سباب يجعلها في نواح
حائرة في أمرها معه
إن أتته من شمال قال العقل من الجنوب
وإن أتته من جنوب قال الغباء لا يأتي إلا من جنوب
لا يرضى أبدا ولا يستلذ بشيء كما يستلذ بالتنكيد عليها
إن خرج من البيت أغلق هاتفه أو لم يرد
¥