تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 06:42 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد كلّ ما قرأته من ردود من الذين سبقوني، وأخصّ الرجال منهم بكم سؤال، وهو طبعا لمؤيدي الفكرة:

لما يفكّر الرجل في أن يجدد؟ ويتزوج بأخرى؟

هل هو تطبيقاً للسنّة؟

أم فقط أشباع لرغباته التي لا تنتهي؟

أم أن في نيّته فعلا فكرة القضاء على العنوسة؟

هل أكملت كل متطلبات دينك وبقي عليك أن تنفذ ما وردَ في القرآن الكريم؟

قبلَ أن يردّ عليّ أحدكم فليجعني في مقام ابنته .. أو أمه .. مجازاً

هنالك مجتمعات وصلت إلى القمر، ونحن ما زلنا ننقاش قضية تعدد الزوجات:)

ولكم التحية والتقدير ..

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 06:45 م]ـ

مراقبة و متابعة

و على حد تعبير إحدى الأخوات عن هذا الموضوع بالذات (متابعة بقهر):)

الطريف ..

أنني أتابعه ـ أي الموضوع ـ بشكل مستمر

و لم أهتم بما قيل، و لم أكترث لبعض الردود المُضحكة (بظاهر معنى الكلمة)

لكن .. لكثرة قراءتي، فقد تدخل الأمر في اللاوعي ..

و حلمتُ حلما مزعجا ..

فحواه اقتناع أبي بحديثكم (غير الماتع:))

و بعد الاقتناع وقعت المصيبة ..

و جاء بأخرى إلى البيت و قد ألقى فينا محاضرة طويلة عريضة

قد سرق كل أفكارها من هذا الموضوع!!

استيقظتُ و حمدتُ الله أن والدي لم يصل للفصيح ..

حينها أدركتُ أن هذا الموضوع ذو شجون!

اللهم لا تجعل الزواج أكبر همنا!

ما أكثر المراقبات أختي الكريمة وأكثرهن صامتات

تابعن أيتها الفضليات فلربما غيّرتن ما لديكن من قناعات عن التعدد

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 06:58 م]ـ

أهلا بك أخي نور الدين وقد تشرفت الصفحة بزيارتك يا عزيزي

أحترم رأيك أيها الفاضل لكن شهادتك في هذا الباب غير مقبولة؛ لأنك أعزب:):)

ننتظر رأيك في هذا الأمر بعد الزواج؛ لأن الأعزب يفكر في واحدة وموضوع الثانية سابق لأوانه.:)

حيّاك الله أستاذي الفاضل بورك فيك، أخي شهادتي لم تكن من باب (العزوبية) فحسب إنما من واقع تجارب أكونُ فيها بمثابة الشاهد الدائم، فلديّ أصدقاء وأقارب يفوقون عمري مرتين وهم من أصحاب (الزوجة الثانية والثالثة والرابعة، وبعضهم طلّق من أجل الخامسة والسادسة والسابعة)، وآخر قصة كنتُ شاهداً عليها أقولها وأكرر نصحي لكل رجل (أحد الأصدقاء في أوائل الأربعينيات)، كان يراودني دائماً كلما حدثته في هذا الشأن وكلما وجهتُ له نصحي بأن يتقي الله كي يجعل له مخرجًا (هو زوجٌ لمرأة واحدة ولكن!!)، (عيناه زائغتان)، وكان دائماً يقول لي أنا أبحث عن زوجة ثانية ليس لعيب في زوجتي إنما قد حلل لي الشرع هذا، وكنتُ أقول له دائمًا أنت لا تبحث عن تحقيق أبواب الشرع إنما لك مآربٌ أخرى الله يعلمها وأجهلها، لكن عليك أن تتوقف فستضر نفسك واتق الله في زوجك وأبنائك (من باب إخلاص النصيحة وإلا فلماذا نحنُ أصدقاء)، ولأني شخصية جريئة في الحق والاعتراف بالحق فضيلة، فقلتُ له ذات مرة أنتَ (تلعب ولا تريد أن تتزوج) وكان دائمَ التأكيد على أنه يريد أن يتزوج لكن! (الكذب أحياناً يلمع في العيون) كما يلمع النجم في ظلام البيداء، ومع هذا مؤخراً وجدتهُ حزينًا باكيًا، فعلمتُ الأمر دون أن يحدثني وكان خجلا جدًا لكنّه بادر وقال (كنتُ مخطئا وكانت نزوات) وقد عاقبني الله فلم أعد أشعر بقلبي وبمشاعري نحو زوجتي وأبنائي فما الحل!!، عامة أيها الناس الرجال في مثل سن صديقي هذا أو أكبر أو أصغر، ما يبحثون عن مقولة نقولها في العامية المصرية (عايز يجدد شبابه) أو (فراغة عين)، أكرر دعوتي لكم اتقوا الله في نصفكم الثاني وفي أولادكم ودعوكم من فكرة التعددية فهناك في الحياة الآن أمورٌ عظام علينا النظر إليها وتوجيه جهدنا لها، فليس هناك أجمل من أن يحتوي الرجل زوجته (الوحيدة) وتحتويه ويحتوي أولاده ويحاول تربتيهم تربية إسلامية صحيحة يراهم من خلالها في أفضل حلةٍ، فيكونون من أسباب دخوله وزوجته الجنة بإذن الله، نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة.

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 07:39 م]ـ

لا فضّ فوك أخي نور الدين

لن أضيف على ما قاله أخي نور الدين

إلا بارك الله فيك ورعاك الله على تعقيبك ..

ـ[أحاول أن]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 07:44 م]ـ

آن الأوان أن نناقش هذه القضية بالجدية المناسبة، الآن حمي الوطيس!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير