تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 12:41 ص]ـ

حالات شاذة لا تعد على أصابع اليد، وسأخذ من كلمات الأخت الفاضلة سؤالاً، هذا الرجل عدل بين زوجيه حتى أصبحن كالأصدقاء، إذن فالمقياس التقوى والعدل!! والسؤال؟ هل أغلب الرجال والنساء في تطبيق لتلك التقوى وهل هي قريبة للمثالية أم لا؟، ولنعلم لا يُمكننا أن نحكم على علاقات البشر من خلال العمل، طبيعيٌّ جداً أن نجد (الزوجتين) صديقتين مثاليتين في التعامل، لأنهما داخل نطاق العمل، بالأخير الله أعلم بهؤلاء، وأكرر ما تلك إلا حالة نادرة أو شواذ كما أشرتُ في أعلى المُشاركة.

هذا الموضوع أخي نور الدين لنصحح المسار ونجعل من العدد القليل كثير ولنا في سلفنا الصالح قدوة حسنة.

أخي نور الدين لنحيي هذه السنة ونجتهد في تطبيقها كما نجتهد في تطبيق باقي السنن، ومع الأيام سيعود التعدد مألوفا كما كان.

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 01:15 ص]ـ

،،

الحق يقال رجال ونساء الماضي غير رجال ونساء الحاضر،،

والفرق واضح لايحتاج أدله وبراهين

فهل نعطل السنن أم نصحح المسار؟!

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 01:52 ص]ـ

هذا الموضوع أخي نور الدين لنصحح المسار ونجعل من العدد القليل كثير ولنا في سلفنا الصالح قدوة حسنة.

أخي نور الدين لنحيي هذه السنة ونجتهد في تطبيقها كما نجتهد في تطبيق باقي السنن، ومع الأيام سيعود التعدد مألوفا كما كان.

أخي الغالي، لستُ ضدّ التعددية أبدًا ولن أكون، فهذا شرعُ اللهِ لعبادهِ المؤمنين، إنّما أنا ضدُّ أن يؤخذَ الأمرَ كما تقولونَ في الشّام (حلال زلال)، طبّق شروطَ التَّعدديةِ وأنا أولُّ مَن يقولُ آمين،

سؤال!! أليسَ هُناك مَن يتزوجُ دونَ إخبارِ زوْجتَهُ الأولى!؟ (ملايين مملينة تفعل هذا: إن أردتَ أمثلة فعندي الكثير من أرض الواقع) أليسَ شرطًا في الزّواجِ الثاني أن تعرفَ الأولى بِه؟!

ناهيكَ أخي الفاضلُ على هؤلاءِ الذينَ يتزوّجونَ دونَ إشهارٍ تحت أي مُسمّى (وهذا هو السائدُ الآن)، شكراً لكَ أستاذي.

ـ[صمتي حكاية]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 03:31 ص]ـ

،،أستاذ سامي،،

في كلامك عن العنوسه لاتنس من يتزوج باأجنبيه وهناك من يتزوج أمرآه بعمر العشرينات وهم كثر فكيف ستقضي على العنوسه أمافي كلامك أيضآ عن الرجل يقترف الزنا والعياذ بالله ولا يعدد خوفآ من زوجته فهذا شخص أخلاقه منحله ولا يريد تحمل المسؤليه بل يريد كل شئ ببلاش،،لدي قناعة تامه أن من أراد التعدد لن يخاف من زوجته عذرآ أستاذي

دمت موفق

أردت رأيكم لنوع من الرجال عافانا الله وأياكم

وهو من يتخذ التعدد لعبه لغلط فعلته زوجته ويريد تأديبها؟؟ ومن يعدد لأن أمه لاتحب زوجته؟؟ وحدثت كثيرآ

حفظكم الله

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 03:41 ص]ـ

،،أستاذ سامي،،

في كلامك عن العنوسه لاتنس من يتزوج باأجنبيه وهناك من يتزوج أمرآه بعمر العشرينات وهم كثر فكيف ستقضي على العنوسه أمافي كلامك أيضآ عن الرجل يقترف الزنا والعياذ بالله ولا يعدد خوفآ من زوجته فهذا شخص أخلاقه منحله ولا يريد تحمل المسؤليه بل يريد كل شئ ببلاش،،لدي قناعة تامه أن من أراد التعدد لن يخاف من زوجته عذرآ أستاذي

دمت موفق

أردت رأيكم لنوع من الرجال عافانا الله وأياكم

وهو من يتخذ التعدد لعبه لغلط فعلته زوجته ويريد تأديبها؟؟ ومن يعدد لأن أمه لاتحب زوجته؟؟ وحدثت كثيرآ

حفظكم الله

الزواج من أجل الزواج والتعدد فقط مشروع وغير محرم وإن كانت (مسألة القضاء على العنوسة بالفعل) .. هي الأنبل.

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 04:25 ص]ـ

الأحكام الواردة خمسة التحريم والكراهية والإباحة والاستحباب والوجوب

والحكم يدور مع علته

فإن كان التعدد مظنة الوقوع في الظلم فما حكمه

وإن كان مظنة التقصير في الإنفاق والمشقة الحاصلة فما حكمه

وإن كان مظنة لزيادة الأجر والثواب فما حكمه

وإن كان عدم التعدد مظنة الوقوع في الحرام فما حكم التعدد

وإن كان لا هذا ولا ذاك بل الأمر سيان سواء عدد المعدد أو أفرد فما حكمه

فلن يخرج الأمر عن الأحكام الخمسة أبدا

أنا لست ضد المرأة ولست ضد التعدد

أن مع التعقل والحكمة وعلاج الأمور بالروية وفي نفس الوقت

ضد التعدد المؤدي للظلم

وضد التعدد العشوائي

وضد الزواج سرا

وضد الزواج الذي لا يحقق الحكمة من تشريع الزواج

وضد الزواج الذي لا يحقق سكنا ولا يعف مسلما

هذا رأيي في التعدد عموما

ويبقى أن لكل حالة ظروفها التي تؤثر على حكم التعدد

بالنسبة لي كلما كان الناس حولي أقل كانت حالي أفضل في مثل هذه المجتمعات فكلما كثر الناس حولي كلما زاد انزعاجي من كثرة المحيطين بي إلا إن كان أهواؤهم مثل أهوائي فحينها لا مشكلة.

ولكن أين أمثال هؤلاء

لذا فالتخفف جميل

هذه النقاط أود الرد عليها

التعدد

هل هو تطبيقاً للسنّة؟

يختلف الناس في هذا الشأن

أم فقط أشباع لرغباته التي لا تنتهي؟

الرغبات إن كانت غرائز مخلوقة معه فإشباعه على الوجه الصواب هو عين العقل

أم أن في نيّته فعلا فكرة القضاء على العنوسة؟

سواء كانت نيته تلك أم لا فهو يساهم فعلا في القضاء عليها

هل أكملت كل متطلبات دينك وبقي عليك أن تنفذ ما وردَ في القرآن الكريم؟

وهل يجب عليه أن يكون 99% مكتملا ثم يكمل 100% بالتعدد

هذا أمر مستحيل عقلا


ربما يكون الداعي للتعدد دواعي أسرية أو ظروف تؤدي للتعدد , كتقصير الزوجة في واجبات زوجها,
أو اندلاع الخلافات التي يصعب حلها, أو عدم الاهتمام به, أو عجزها عن إشباع غريزته.
وأرى بما أن هناك فرصة للتجديد فلا تتردد في اقتناصها فالظروف لا تخيرك, والعمر لا يمهلك.

إن كان تقصير الزوجة سببا فالأولى إصلاحها لأنها من المعاشرة بالمعروف ولا تدري أتصلحها بالتعدد أم تفسدها

لا أحب فكرة جعل التعدد عقابا للمرأة لأنه يفقد بذلك الحكمة من تشريعه

أما قضية إهمال الزوجة لزوجها فهذه كرة في مرمى الزوجة وهي أجدر بالرد مني

أما الباقي فيجب التعامل معه بحكمة وروية
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير