تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نبض المدينة]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 07:56 م]ـ

الأخت الفاضلة أنوار

بورك النقل

مقال رائع ومفيد.

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 08:00 م]ـ

سؤال

ما الموت؟

ـ[أنوار]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 08:05 م]ـ

الأخت الفاضلة أنوار

بورك النقل

مقال رائع ومفيد.

وبوركتِ .. أختي الفاضلة نبض المدينة ..

شاكرة وممتنة لمرورك

ـ[رحمة]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 08:05 م]ـ

لماذا تنطفئ حماسة معظم آبائنا في الستين؟ يقلع كبارنا عن السعادة والفرح مبكرا. عندنا في العشرين:)

لم يكن قد بدأ حياته و يشعر بالملل ,لم يكن قد حدد هدفا و بدأ للسعي نحو تحقيقه حتى يقول (لا أمل) و هو لم يكد ينظر حوله ليرى الأمل , سبحان الله.

للأسف هذه المرة لا نستطيع أن نقول أن هذه طبيعة البشر , بل طبيعتنا نحن و خمولنا نحن و طريقتنا في الحياة التي لا بد أن تتغير و إلا لن نعيش حياتنا كما يجب.

عندما تجلس مع نفسك لترى ماذا حققت؟ , ماذا أنجزت؟ , كيف استفدت من أيامك التي تمر بين يديك دون أن تشعر؟ , ستجد الإجابة مؤلمة كثيرا , لا شيء يذكر.

بل قد تكون أضعتها في ما لا يفيد أو يضر , نحزن لحالنا و لا نحاول , ننظر لغيرنا و ننبهر و لا نجرب مجرد تجربة أن نصبح مثله , لم؟!!!!!!!!!!

لماذا؟! , هل السبب من داخلنا؟ , أم من بيئتنا التي حولنا؟ , أم ........ أم .........

قد لا أجد إجابات لأسئلتي و قد أجد لها إجابة يوما ما , لكن ما أعلمه أنه يجب أن أتغير , قد لا أتبع خطوات حثيثة , لكن أحاول و الله هو المستعان.

جزيتِ خيرا أنوار , قلبت عليّ المواجع , جاء هذا الموضوع في وقته:)

بوركتِ أختي الحبيبة.

ـ[أنوار]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 08:13 م]ـ

سؤال

ما الموت؟

أستاذنا ..

لتأخذ الموت هنا بمعناه المجازي وليس على حقيقته ..

هيئة كبار السن لدينا .. تكسبهم وقارًا وهيبة. ولكن مكوثهم، وعدم اسناد مهام إليهم تحدّ من نشاطهم.

بالذات من يقطنون المدن.

وقد آثرتُ ألا أغيِّر في المقال شيئًا ..

شكرا لحضوركم

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 08:25 م]ـ

أعلم أني خرجت عن الموضوع أستاذة أنوار

ولكن لا تهملوا السؤال بل علقوه ليكون موضوع حوار آخر مهم جدا

ومعذرة على خروجي

ـ[أنوار]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 08:28 م]ـ

عندنا في العشرين:)

مرحبًا رحمة .. سعدتُ بوجودك وحديثك ..

والله أخيتي إليكِ الحقيقة المرّة ..

في العالم العربي تبادلنا الأدوار مع آل العقد الثامن والتاسع.

جزيتِ خيرا أنوار , قلبت عليّ المواجع , جاء هذا الموضوع في وقته:)

أيّ مواجع .. ؟؟

أظن أنكِ أسنُّ من تلك العجوز ..

سأعود لاحقا لسماع المواجع:)

ـ[السراج]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 09:21 م]ـ

جُزيتِ خيراً أنوار

أعجبتُ من تلك الحكايات والقصص التي تثير في النفس حُب الحياة.

من هؤلاء الذين بلغوا من العمر عتيا ولا يزالون (يطلبون) حياتهم وكأنهم أبناء (عشرين) عاما ..

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 09:29 م]ـ

لفتة طيبة أختنا أنوار.

بارك الله فيك.

إنه حري بنا بعد هذا المقال أن نؤسس من الآن إن أطال الله في أعمارنا لشيخوخة تديم عطاءنا في دنيانا خدمة لآخرتنا.

نؤسس لشيخوخة تحمل بين جوانحها روحا شبابية وإن بلغنا من الكبر عتيا.

ـ[أنوار]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 04:36 ص]ـ

أعلم أني خرجت عن الموضوع أخت أنوار

ولكن لا تهملوا السؤال بل علقوه ليكون موضوع حوار آخر مهم جدا

ومعذرة على خروجي

عفوا أستاذنا الكريم .. ليس لك أن تعتذر ..

بالنسبة لإجابة سؤالكم فإنها تأخذ منعطفين .. لا يسعني الحديث عنهما الآن ولا التفصيل فيهما.

ثمّ رويدكم الموضوع لا يستحق كل هذا الاهتمام .. !!

سأعود لاحقا بإذن الله ..

ـ[أنوار]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 04:39 ص]ـ

جُزيتِ خيراً أنوار

أعجبتُ من تلك الحكايات والقصص التي تثير في النفس حُب الحياة.

من هؤلاء الذين بلغوا من العمر عتيا ولا يزالون (يطلبون) حياتهم وكأنهم أبناء (عشرين) عاما ..

وجزيتم خيرا أستاذنا الكريم ..

هؤلاء ليس لديهم يأس في الحياة .. وهم يعلمون في معتقداتهم أنهم إلى الفناء.

مجددا لكم الشكر

ـ[الخطيب99]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 08:27 ص]ـ

مقال رائع يقف عند مفصل محوري لحال الكثير من شيوخنا

فبمجرد وصول أحدهم سناً يقارب الخمسين يبدأ بالتفكير الراجع (إن صح التعبير)

يعتبر أنه أدى دوره و البركة بالشباب

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 12:34 م]ـ

.

سرقت انتباهي تلك الزبونة البريطانية. لفتت نظري ليس بسبب ابتسامتها أو تسريحتها، بل بسبب عمرها.

إنها تتجاوز الثمانين عاما، لكنها تتحلى بروح وحيوية فتاة يافعة.

مازالت تركض خلف الموضة والتسريحات الحديثة بحماس.

مازالت تقبل على الحياة كأنها في العشرين.

نحن المسلمون: علينا التشبث بالصحة التي تؤهلنا للجهاد والموت في سبيل الله لا بالحياة.

هذه ابنة الثمانين تسرح شعرها على آخر صيحات الموضة ... وهذا شاب في العشرين من عمرة يتدرب تدريبات شاقة ولا يذوق طعم الراحة والنوم لشهور أوحتى لسنوات ثم يضع حزاما ناسفا حول خصره ويفجر نفسه في حافلة جنود صهيونية.

وهذا الدكتور الشهيد عبد العزيز الرنتيسي يطلب من الله أن يموت قصفا بطائرة الأباتشي وينال مطلبه , صدق الله فصدقه.

قال تعالى:

{اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}

سامحيني أختي أنوار على معارضة بعض ما ورد في الموضوع.

دمت موفقة متألقة وباركك المولى عز وجل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير