ـ[د/ أبو سلمان]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 06:49 ص]ـ
بارك الله فيك يا أبا سهيل
ـ[نبض المدينة]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 07:37 ص]ـ
جزاك الله خيرا.
ـ[المجيبل]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 12:54 م]ـ
انتقاء موفق، بارك الله فيك
اللهم اصلح قلوبنا.
ـ[رحمة]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 03:53 م]ـ
اللهم اصلح قلوبنا.
اللهم آمين , جزيتم خيرا على الموضوع القيم و المميز , جعله الله في ميزان حسناتكم.
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 04:52 م]ـ
(ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) [البخاري ومسلم].
اللهم أصلح قلوبنا وثبتها على دينك واجعلنا من الفائزين
بارك الله فيك أبا سهيل على هذا الانتقاء الرائع
محاضرة للشيخين الحويني ومحمد حسان
هنا ( http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=59565)
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 07:59 م]ـ
أحسن الله إليكم أستاذ أبا سهيل
موضوع مهم .. نفعنا الله به جميعا.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 09:17 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
الأستاذ الفاضل: أبا سهيل
جزاك الله خيرا، موضوع قيم ومفيد، جعله الله في موازين حسناتكم يوم تلقونه، وكتب الله لكم الأجر والمثوبة / اللهم آمين.
نسأل الله أن يصلح قلوبنا / اللهم آمين.
مشاركة
يقول:عبد الله بن مبارك
رأيت الذنوب تميت القلوب .... وقد يورث الذل إدمانها
وترك الذنوب حياة القلوب ..... فخير لنفسك عصيانها
وكما سمعنا من مشايخنا: لا ينصلح القلب إلا بأمرين: بالتخلية والتحلية
1ـ التخلية أي تخلية القلب من كل العوائق التي تقف في المسير إلى الله تعالى، ومن هذه العوائق: كثرة الذنوب والمعاصي، كثرة الكلام، الإسراف في الطعام، مخالطة الأنام.
حيث الشيء إذا زاد عن حده انقلب ضده، صحيح هي مباحات ولكن تجاوز الحد فيها يؤدي إلى قسوة القلب (وهذا بالفعل الكل قد جربه، إذْ قلوبنا لا تكون معنا في صلاتنا نسأل الله السلامة).
2 ـ التحلية: أي تحلية القلب بالعمل الصالح الذي يؤدي إلى سلامته وصلاحه وخشوعه لله تعالى.
جزاكَ الله خيرا على نقل كلام ابن القيم (فكلماته ومواعظه وكتاباته كلها قيمة وتحمل جواهر الكلام)، ولكن يا ليتنا نتعظ كما يجب.
نسأل الله / أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، بارك الله فيكم وفي موضوعكم القيم هذا.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 12:16 ص]ـ
يقول الله تعالى: "أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة "،
فما أجمل القرب من الله عزّ وجل وما أجمل ولا أجل من حبه وطاعته، وإن أراد الإنسان تحصيل هذا الحب في الله ولله فعليه أن يطيع ما أمره الله به وأن يبتعد عن ما حرّم الله هذا هو الحب قولًا وفعًلا، بارك الله فيك وأثابك أخي أبا سهيل على نهلك من حدائق ابن القيّم العامرة رحمه الله ورحمك ورحمنا وسائر المُسلمين.
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 04:34 ص]ـ
جزاكم الله خيرا ورزقنا وإياكم العلم النافع والعمل الصالح
وكما سمعنا من مشايخنا: لا ينصلح القلب إلا بأمرين: بالتخلية والتحلية
1ـ التخلية أي تخلية القلب من كل العوائق التي تقف في المسير إلى الله تعالى، ومن هذه العوائق: كثرة الذنوب والمعاصي، كثرة الكلام، الإسراف في الطعام، مخالطة الأنام.
حيث الشيء إذا زاد عن حده انقلب ضده، صحيح هي مباحات ولكن تجاوز الحد فيها يؤدي إلى قسوة القلب (وهذا بالفعل الكل قد جربه، إذا قلوبنا لا تكون معنا في صلاتنا نسأل الله السلامة).
2 ـ التحلية: أي تحلية القلب بالعمل الصالح الذي يؤدي إلى سلامته وصلاحه وخشوعه لله تعالى.
لكأنه اختصار لكلام ابن القيم ـ رحمه الله ـ لله دره من طبيب خبير بالقلوب
قبول المحل لما يوضع فيه مشروط بتفريغه من ضده.
¥