ـ[أحاول أن]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 07:13 م]ـ
هذه أسطر وضعت تحتها عشرة خطوط:
محمد التويجري:
الوصول إلى نتيجة مرضية في مستوى العلاقة بجهد مبذول دون الاعتقاد باستحقاق دون بذل
4 - الاحتفاظ بميزات يمكن سحبها عند الحاجة دون الإخلال بحق الزوج الشرعي
الأستاذة بل الصدى:
إن قلنا عددوا. . . قالوا لا طاقة لنا!
و إن قلنا فواحدة. . . قالوا لا تكفي!، و الشرع معنا!!
و إن قلنا فلمن أراد و استطاع. . . قالوا فلم لا تقبل نساء اليوم بالتعدد؟!
سبحان الله!
:)
أختي الكريمة:
حاولي إسعاده بكل الطرق لكن لا تتركي شخصيتك تذوب معه
صمتي حكاية:
هل تعتبرينه كل حياتك أم هو وسيلة لرضا ربك؟
ولادة الأندلسية:
وتتنازلي قليلا ليتنازل لك وتحِبي لتحَبي وتحترِمي لتحترَمي وتحتمِلي لتُحتمَلي وتتغاضي ليتغاضى عنك وتحفظي الأسرار ليحفظ سرك
الباحثة عن الحقيقة:
ليست مفاتيح قلوب الرجال المعدة ولا الحب ولا الاحتواء ولا أي شيء آخر .. كل هذا الكلام جميل ومطلوب، لكن المفتاح الرئيسي أو "الماستر كي " كما يقولون يتمثل في إحساسه برجولته،
أبو محمد ع:
ننظر إلى أنفسنا من الداخل وتنظرون إلينا من الخارج.
وتنظرن إلى أنفسكن من الداخل وننظر إليكن من الخارج.
فتصبن أحيانا في وصفنا وتخطئن أحيانا أخرى.
ونحن أيضا نصيب في وصفكن أحيانا ونخطئ أخرى.
بورك الجمع
ـ[أبومحمدع]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 07:28 م]ـ
ما الفرق بين الحياة والمختبر؟ إذا كان يحدث في كل منهما "تجارب":
في المختبر نظريات وقوانين: كميات محددة من حمض مع قاعدة تنتج مركبا يلون ورقة تباع الشمس ..
في الحياة لا قواعد ولا قوانين وإلا لحُفظت الكتب ونجح كلُّ المجتهدين، إنما تنتهي أوجاعنا وأخطاؤنا بما تعارفنا على تسميتها"تجاربنا" دون أن نحدد لم نجحنا أو لم أخفقنا وقليلا ما تطبَّق " في علاقاتنا الإنسانية تحديدا":1+1=2.
قد تقوم الزوجة بكل ماذُكر ولا تقيم في حياة زوجها –فضلا عن احتلالها-، وقد لا تقوم بنصفه ولا ثلثه ومع هذا تملك حياته مُلْكا –ولا تحتلها قسرا – ويظل وفيا لها عاشقا لأثرها حتى وإن رحلت -وكلنا نعرف من هؤلاء فليس خيالا - ..
وبالتالي نقدم هذه النصائح الرائعة حقيقة من الإخوة والأخوات لكل زوجة ونُلحقها بعبارة "لا تعتمدي ولكن قاربي وسددي" واسألي الله التوفيق والقبول الذي يعمر القلوب بلا تعليل ..
وأعتقد - جزما - أن قاعدة الرضا الأساسية ومحور الدوران الواجب أن يكون: أن تتفانى الزوجة في خدمة زوجها وأبنائها حبا في الله سبحانه وتعالى، واتباعا و طاعة لنبيه صلى الله عليه وسلم، وعندها لن تأسف على ماقدمت؛ لأنها لا تنتظر من أحد جزاء ولا شكورا، فإن أقبل عليها وظهر لمجتمعها حبه لها اعترفت وشكرت من له الفضل وحده - ولا تشكر جهدها هي-، وإن حدث و "شرَّق زوجها أو غرَّب" فلا تذهب نفسها عليه حسرات لأنها قلبها وعملها متجهان للأعلى ..
باختصار:
وإذا الرعاية لاحظتك عيونها ... نَمْ فالحوادث كلهن أمانُ
رعاكم الله أستاذنا أبا يزن، ونفعكم بهذا الحديث ولا حرمكم بركته ..
قول بليغ وفكر متزن من الأخت (أحاول أن) لو علقتُ عليه لأفسدتُه.
ماشاء الله.
ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 09:17 م]ـ
الهدف بيوت عامرة سعيدة بطرائق شرعية كريمة لا حيل فيها ولا خداع
يمكن للزوجة الحكيمة: أن تثني على كرم زوجها، وتبالغ في مديحه والحديث عن عطفه؛ كأن تقول: أنت قد غمرتني بفضلك ورعايتك .. أنت قد أكرمتني بعطاياك وهداياك .. أنت لم تترك في نفسي حاجة إلا وقد جلبتها لي .. لا أعرف كيف أشكرك على هذا الكرم وهذا الحنان .... لتحصلي على عقله وحبه – طبعاً في حدود المعقول وفي مقدور الزوج -، وزوجك راض وسعيد ..
بدلاً من الكلمات التي تثير الغضب، وتحس بالتقصير، فإن ذلك يجلب المشاكل فيزداد عناداً.
ـ[صمتي حكاية]ــــــــ[11 - 10 - 2010, 01:55 ص]ـ
،،
بالنسبة لي هي معادلة متساوية فإن أعطيته كل حياتي أعطاني رضاه والرضا سبب لدخول الجنة،،
وبالمناسبه،،
كانت لي صديقة في الجامعة تعيش حياة هادئة وفيها مودة ورحمة واضحة في عينيها لكنها كانت كثيرآ ماتتكلم عن محاسنه وهذا جميل ولكنها تعمقت كثيرآ حتى أن البعض أصبح فارسهم مثل فلان وكانت دائمآ تأخذ برأي غيرها فيما يخص زوجها فكان الكل يطرح لها الحلول التي قد تكون قابلة لطبيعة زوجها وقد تكون لا ومن سوالف النساء أجعليه وأجعليه ... ألخ فوالله بعد النعيم التي كانت تعيشه بدأت تأتي مرة باكية ومرة شاكية حتى أنتهى بها الأمر إلى الأنفصال وبما أني مقربة لها فقدقالت لي سبب طلاقها وهو خلاصة الموضوع،،أحفظي أسرار بيتك ولا تتعاملي مع زوجك كما تتعامل فلانة مع زوجها فلكل رجل طبع ولا تحرضي أمرآة على زوجها فقد نتساهل بهذا الشي وهو عظيم،،
بوركتأستاذ عز الدين نقطة مهمة جدآ إنتبهن يامعشر النساء لنصايح الرجال
¥