تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يجيب .. ما التعامل السليم]

ـ[شجون العساف]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 10:12 ص]ـ

معلمة سليطة اللسان ...

حتى مع الطلبة ليتها مع الزملاء فقط ..

قامت بضرب إحدى الطالبات لأنها قالت لم أفهم أريد توضيحا ..

وما الحل؟؟

وبعد الدرس تحكي لنا قصصها مع أطفالها وذكريات حياتها الزوجية القاسية

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 10:27 ص]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

هذه نتيجة كبت وضغط نفسي .. بدليل أنها تجكي أسرار حياتها الزوجية لطالباتها!

وأظنها تفتقر إلى وجود صديقات ينفسن عنها .. وإلا فما الداعي لتفجير لواعجها في مقام لا يستدعي البوح وتفريغ الهم وتنفيس الكرب؟!

والعتب ملقى على عاتق الإدارة إن كانت تعلم بمجريات الأمر، إذ كيف لا تعالج هذه القضية التي أعتبرها قضية بحق، لا سيما وأن جيلا سيخرج من تحت يديها ..

وصدق الشاعر:

إذا كان رب الدار للدف ضاربا** فشيمة أهل الدار كلهم الرقص

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 10:32 ص]ـ

الضرب وسيلة المعلم الفاشل. هذه قاعدة معلومة، ولأنه فاشل لا يستطيع التأثير بما آتاه الله لذلك يضرب ويغضب.

ولو قرئ على مسامعنا خطاب، وكل شخص يسأل الآخر ماذا يريد الخطاب لوجدنا تفاوتا بالفهم وعدم وضوح لدى البعض.

فدرجات الفهم حكمة إلهية في بني البشر، وليس ثمة شيء يغيض إذا كان الطالب لا يفهم.

ويبدو أن لدى المعلمة مشاكلَ نفسية أثرت على عطائها في الصف وتعاملها مع الطالبات.

والمعلم والمعلمة المؤثران لا يحتاجان للعصا والغضب والضرب أبدًا إلا في مواقع ليس هذا مكانها.

المعلم بحلمه وابتسامة يجذب الطلاب، وبعطفه ورحمته يقربهم حتى يملكهم.

المعلم النبيل المبدع الممتاز هو الذي إذا أراد أن يعاقب الطلاب عاقبهم بعدم ابتسامته، لأنهم يعتبرون ابتسامته غنيمة وسعادة وفرحة.نعم، لا تستغرب أخي من هذا لأنني آراه وأشاهده وأستغرب منه كذلك أنا، ولكنها الحقيقة. فحينما يدرس المعلم بأمانة وإخلاص وتفان يعرف حقيقة قولي، وجنبني أخي التفاهات التي تقول:

يجب أن تضرب وتعاقب وتفعل وتقول. لقد فشلنا فشلا ذريعا حين صار اهتمامنا بالضرب والغضب والصراخ والعويل والدليل على ذلك كثرة المستشفيات النفسية وكثرة مرتاديها من أبنائنا الطلاب والطالبات والأبناء والبنات. أليس كذلك؟!

ـ[أبو لين]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 11:02 ص]ـ

الحل بعد الله في يد الإدارة المدرسية التي تعلم بمثل هذه المعاملة منها وملتزمة الصمت , لا بد من النقاش معها وإعطائها طرقا علاجيّة بدون أن تشعر تلك المعلمة أنّها مقصودة.

ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ـ[ضاد]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 01:47 م]ـ

http://www.mahjoob.com/aecartoons/95fd8fa1852e422s.jpg

ـ[شجون العساف]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 04:09 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

هذه نتيجة كبت وضغط نفسي .. بدليل أنها تجكي أسرار حياتها الزوجية لطالباتها!

وأظنها تفتقر إلى وجود صديقات ينفسن عنها .. وإلا فما الداعي لتفجير لواعجها في مقام لا يستدعي البوح وتفريغ الهم وتنفيس الكرب؟!

والعتب ملقى على عاتق الإدارة إن كانت تعلم بمجريات الأمر، إذ كيف لا تعالج هذه القضية التي أعتبرها قضية بحق، لا سيما وأن جيلا سيخرج من تحت يديها ..

وصدق الشاعر:

إذا كان رب الدار للدف ضاربا** فشيمة أهل الدار كلهم الرقص

حياك الله ومرحبا بك ومرحبا بتلك الكلمات النابعة من قلب صادق ..

من قلب مرب قبل قلب أستاذ ومعلم أجيال ..

ـ[شجون العساف]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 04:16 م]ـ

الضرب وسيلة المعلم الفاشل. هذه قاعدة معلومة، ولأنه فاشل لا يستطيع التأثير بما آتاه الله لذلك يضرب ويغضب.

ولو قرئ على مسامعنا خطاب، وكل شخص يسأل الآخر ماذا يريد الخطاب لوجدنا تفاوتا بالفهم وعدم وضوح لدى البعض.

فدرجات الفهم حكمة إلهية في بني البشر، وليس ثمة شيء يغيض إذا كان الطالب لا يفهم.

ويبدو أن لدى المعلمة مشاكلَ نفسية أثرت على عطائها في الصف وتعاملها مع الطالبات.

والمعلم والمعلمة المؤثران لا يحتاجان للعصا والغضب والضرب أبدًا إلا في مواقع ليس هذا مكانها.

المعلم بحلمه وابتسامة يجذب الطلاب، وبعطفه ورحمته يقربهم حتى يملكهم.

المعلم النبيل المبدع الممتاز هو الذي إذا أراد أن يعاقب الطلاب عاقبهم بعدم ابتسامته، لأنهم يعتبرون ابتسامته غنيمة وسعادة وفرحة.نعم، لا تستغرب أخي من هذا لأنني آراه وأشاهده وأستغرب منه كذلك أنا، ولكنها الحقيقة. فحينما يدرس المعلم بأمانة وإخلاص وتفان يعرف حقيقة قولي، وجنبني أخي التفاهات التي تقول:

يجب أن تضرب وتعاقب وتفعل وتقول. لقد فشلنا فشلا ذريعا حين صار اهتمامنا بالضرب والغضب والصراخ والعويل والدليل على ذلك كثرة المستشفيات النفسية وكثرة مرتاديها من أبنائنا الطلاب والطالبات والأبناء والبنات. أليس كذلك؟!

والدليل على ذلك كثرة المستشفيات النفسية وكثرة مرتاديها من أبنائنا الطلاب والطالبات والأبناء والبنات. أليس كذلك؟!

أرى هنا مبالغة شديدة!!!!

لا أوافقك الرأي أبدا أبدا

واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ..

أتحفظ عليك بتلك الكلمات تحفظا شديدا ...

سررنا بمرورك الرحب وكلامك الجميل

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير