تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[شارك بفكرة ....... تسعد بدعوة]

ـ[أبوخالد القاسم]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 01:06 م]ـ

.نظراً لوجود البطالة المقنعة لدى كثير من الشباب الخريجين .....

أهم ميادين العمل لأصحاب الشهادات التربوية في شتى المجالات ....

مقترحات ..... آراء .... أفكار .... حلول ...... وانتقادات ...

نرجو مناقشة الموضوع بجدية

وجزاكم الله خيراً

ـ[أبو لين]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 10:32 م]ـ

أرى أن الشاب العربي وخاصة الخليجي ... يبحث فقط عن العمل الحكومي ولا يبحث عن رزقه في التجارة أو الأعمال المهنية ... بل قد ينزعج من ببعض الأعمال المهنية .. وهذه من أهم أسباب كثرة البطالة ... ولعل الأخوة يدلوا بدلوهم لنستفيد منهم أكثر ...

بارك الله فيك أخي الكريم.

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 11:46 م]ـ

صدقت.

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[08 - 04 - 2009, 12:26 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم.

صحيح إن كثيرا من شبابنا العربي يأنف من التجارة والأعمال المهنية و الصناعية، بحيث نجد العديد من الطلاب ما أن يحصلوا على شهادات حتى ينضموا إلى طابور العاطلين في انتظار وظائف حكومية. و ربما يأنف بعضهم من مزاولة إحدى الحرف:

والسبب في ذلك يعود لعدة أسباب منها:

- أن أغلب الصناعات و الحرف تحتاج إلى تجربة و كفاءة و صبر.

- هناك من يفضل الوظائف الحكومية على اعتبار أن الأجرة فيها مضمونة و إن كانت هزيلة مقارنة مع بعض الحرف.

- النظرة الدونية التي ينظر بها البعض إلى العامل أو الصانع مقارنة مع الموظف، الشيء الذي لا نجده في المجتمعات المتقدمة. وأظن أن السبب الأساسي في ذلك يرجع إلى أن العامل أو الصانع غالبا يكون من الذين لم يفلحوا في إتمام دراستهم و ليسوا من ذوي الشهادات ولو أنه جمع بين الحسنيين لتغيرت نظرة المجتمع له.

إن مشكل البطالة ليس بالأمر الهين و إنما يحتاج إلى تخطيط يبدأ أساسا من التعليم الذي يجب أن يؤهل شبابنا للولوج إلى سوق العمل.بحيث تنمى لديه مهارات و كفاءات مهنية في أي مجال يرى نفسه قادرا على الإبداع فيه. و لا يقتصر الأمر على ذلك بل يبقى النشء متابعا حتى يحصل على شهادة وتتولى الدولة إيجاد عمل له.

ـ[إسراء]ــــــــ[08 - 04 - 2009, 09:59 م]ـ

لا اجد فكرة

ولكن اتمنى ان اجد دعوة منكم

ـ[راضي123]ــــــــ[09 - 04 - 2009, 08:49 ص]ـ

حل البطالة أن لا يقف الفرد مكتوف الأيدي. على كل فرد أن يفكر في الشيء الذي يحب عملة ويضع هدفاً بعيد المدى وثم يفككه إلى أهداف قصيرة المدى قابلة للتحقيق ويتوكل على الله.

بالنسبة لأصحاب الشهادات التربوية إليكم اقتراح ... قد يكون مفيد أو قد يكون غير واقعي ولكن أيضاً قد يلهم أحدكم لفكرة أوقع وأفيد.

(في قناعتي التامة أن المرء إذا اقتنع بفكرة وعمل على تنفيذها يوفقه الله وينجح .. ثم يقلده الآخرون!)

الهدف بعيد المدى:

مركز يُدَرس أسس التربية للأمهات والأسر.

كيفية التعامل مع الطفل من سن سنة إلى أربعة أو خمسة أعوام أو حسبما يرى التربويون.

هذه الدروس تدرس في ثلاث إلى أربع حلقات (حلقة كل أسبوع على أن يطبق الأهل ما تعلموه خلال الأسبوع). يمكن أن تمنح الأربعة دروس الأولى مجاناً ومن يحب أن يستزيد أن يشترك في دورة أطول.

هذه الدروس لن تكون دروس صعبة بل هي ما تعلمتموه في الجامعة وما تخصصتم فيه. الهدف منها تثقيف المجتمع.

يمكن أن يقدم المركز هذه الحلقات في المدارس (بعد أن يصبح مركزاً مشهوراً بالطبع وحصل على الاعتمادات المطلوبة إن شاء الله).

ثم يمكن أن يمنح دروساً للأهل في كيفية التعامل مع الطفل المعاق والطفل المتأخر في التعليم ... ألخ

كيف نبدأ هذا المشروع إن لم تتوفر الإمكانيات ... نبدأ بمحيط صغير ... وكل بلد يختلف فيها كيفية تطبيق هذه الفكرة على نطاق صغير.

إعمل أولاً على إيجاد المكان ثم ادرس الموقف من الناحية التجارية. والله ولي التوفيق.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير