تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من قائل هذا البيت؟؟]

ـ[المعتصم]ــــــــ[04 - 03 - 2008, 03:04 م]ـ

من قائل هذا البيت

ألا ليت الشباب يعود يوما

فأخبره بما فعل المشيب؟؟

ودمتم بحقظ الله

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[04 - 03 - 2008, 03:32 م]ـ

السلام عليكم ...

القائل هو أبو العتاهية. وللعلم أبو العَتاهِيَة 130 - 211 هـ / 747 - 826 م إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق. شاعر مكثر، سريع الخاطرة، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. ولد ونشأ قرب الكوفة، وسكن بغداد. كان في بدء أمره يبيع الجرار ثم اتصل بالخلفاء، وعلت مكانته عندهم. وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك الخليفة العباسي المهدي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر، فعاد إلى نظمه، فأطلقه. توفي في بغداد.

ـ[المعتصم]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 06:53 ص]ـ

دمت ذخرا للعربية

ـ[السدوسي]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 08:18 ص]ـ

قال المبرد في كتابه الفاضل في اللغة والأدب:

وقال محمد بن عبد الملك الزيات يشتكي مصابه ويذكر فجيعته ويبكي على زمانه:

عَرِيت من الشباب وكنتُ غَضّا كما يعرى من الورق القضيبُ

ونُحْت على الشباب بدمع عيني فما نفع البكاءُ ولا النحيبُ

فيا أسفا أسِفتُ على شباب نفاه الشيبُ والرأسُ الخضيبُ

ألا ليت الشبابَ يعودُ يوما فأخبرهُ بما فعل المشيبُ

وهناك من نسبه لأبي العتاهية.

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 07:49 م]ـ

نسبه العبدلكاني الزوزني، في حماسته؛

حماسة الظرفاء؛ للشاعر حاتم الطائي، وفيه:

((باب:

الكبر والشَّيْب:

وقال حاتم طيء:

عَرِيتُ عن الشَّبابِ وكنتُ غَضّاً = كما يعرَى عن الورَقِ القضيبُ

ونُحْتُ على الشَّبابِ بدمعِ عيني = فما نفَعَ البكاءُ ولا النَّحيبُ

ألا ليتَ الشَّبابَ يعودُ يوماً = فأُخبِرَهُ بما فعَلَ المشيبُ))

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 07:53 م]ـ

وقال المبرد، في كتابه الفاضل:

((وقال محمد بن عبد الملك الزيات يشتكي مصابه،

ويذكر فجيعته ويبكي على زمانه:

عَرِيت من الشباب وكنتُ غَضّا = كما يعرى من الورق القضيبُ

ونُحْت على الشباب بدمع عيني = فما نفع البكاءُ ولا النحيبُ

فيا أسفا أسِفتُ على شباب = نفاه الشيبُ والرأسُ الخضيبُ

ألا ليت الشبابَ يعودُ يوما = فأخبرهُ بما فعل المشيبُ))

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 07:57 م]ـ

ونسبه صديق حسن خان القنوجي، في كتابه؛

نشوة السكران:

((وقول العلوي الحماني:

عريت عن الشباب وكنت غضا = كما يعري عن الورق القضيب

ونحت على الشباب بدمع عيني = فما نفع البكاء ولا النحيب

ألا ليت الشباب يعود يوما = فأخبره بما فعل المشيب))

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 10:54 م]ـ

ووجدت ممن ذكر هذه الأبيات، من القدامى:

أبو العباس أحمد بن يحيى ثعلب (المتوفى: 291هـ)،

في مجالسه؛ (مجالس ثعلب)، ولكمها، وللأسف الشديد

بلا نسبة!!!

(وأنشد:

عريت من الشباب وكان غضاً = كما يعرى من الورق القضيب

ونحت على الشباب بدمع عينى = ومنتحباً فما أغنى النحيب

فيا أسفاً أسفت على شباب = نعاه الشيب والرأس الخضيب

فيا ليت الشباب يعود يوماً = فأخبره بما فعل المشيب

تجلاني وبيض عارضى = وغيرني فأنكرني الحبيب))

ـ[نزار جابر]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 06:19 ص]ـ

بوركتم على هذه الفائدة التي أفدتمونا بها

فجزاكم الله خيرا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير