[هل قرأتم أبهى من هذه الأبيات؟]
ـ[العايد]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 06:31 م]ـ
وَعِنْدِيْ مِنَ البَلْوَى ضُرُوْبٌ كَأنَّمَا=إليَّ البَلايَا مِنْ مَعَادِنِهَا تُجْبَى
وَلَوْ أنَّ دُنْيَا لِلنَصَارَى تَعَرَّضَتْ =إذَنْ لَدَعَوْهَا دُوْنَ أَصْنَامِهِمْ رَبَّا
وَلَوْ غُمِسَتْ في البَحْرِ والبَحْرُ مَالِحٌ =لأَصْبَحَ مَاءُ البَحْرِ مِنْ طِيْبِهَا عَذْبَا
تَطَيَّبُ دُنْيَانَا إذَا مَا تَنَفَّسَتْ = كَأنَّ فَتِيْتَ المِسْكِ في دُوْرِنَا نُهْبَا
وَأَحْبَبْتُهَا حُبّاً يَقَرُّ بِعِيْنِهَا=وَحُبِّيْ إذَا أَحْبَبْتُ لا يُشْبِهُ الحُبَّا
ـ[أحاول أن]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 08:50 م]ـ
أساذنا الدكتور العايد / بارك الله حضوركم ..
الأبيات لا تظهر لا ادري هل هذا للتنسيق عندي أم أنها لا تظهر للجميع ..
وما زادنا غيابها إلا تشويقا!
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 08:55 م]ـ
وكذا اختفت كل الأبيات المنسقة في جميع أقسام المنتدى
ـ[محمد سعد]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 11:01 م]ـ
وأنا لا تظهر عندي
ـ[من هناك]ــــــــ[03 - 05 - 2008, 03:32 ص]ـ
وانا كذالك
ـ[الوافية]ــــــــ[03 - 05 - 2008, 08:33 م]ـ
إلى حين عودة الأبيات المنسقة أدرج لكم أساتذتي أبيات أستاذنا الدكتور العايد:
وَعِنْدِي مِنَ البَلْوى ضُروبٌ كَأَنَّما ... إِلَيَّ البَلايا مِنْ مَعَادِنِها تُجْبَى
وَلَوْ أَنَّ دُنْيا لِلنّصارى تَعَرّضَتْ ... إِذَنْ لَدَعَوْها دونَ أَصْنامِهِمْ رَبَّا
وَلَوْ غُمِسَتْ في البحْرِ والبَحْرُ مالِحٌ ... لَأصْبَحَ ماءُ البَحْرِ مِنْ طيبِها عَذْبا
تطَيَّبُ دُنْيانا إِذا ما تنَفَّسَتْ ... كأَنّ فتيتَ المِسْكِ في دُورِنا نُهْبا
وأحْبَبْتُها حُبّا يقَرُّ بِعيْنِها ... وحُبّي إذا أَحْبَبْتُ لا يُشْبِهُ الحُبّا
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[03 - 05 - 2008, 11:45 م]ـ
وَعِنْدِيْ مِنَ البَلْوَى ضُرُوْبٌ كَأنَّمَا=إليَّ البَلايَا مِنْ مَعَادِنِهَا تُجْبَى
وَلَوْ أنَّ دُنْيَا لِلنَصَارَى تَعَرَّضَتْ =إذَنْ لَدَعَوْهَا دُوْنَ أَصْنَامِهِمْ رَبَّا
وَلَوْ غُمِسَتْ في البَحْرِ والبَحْرُ مَالِحٌ =لأَصْبَحَ مَاءُ البَحْرِ مِنْ طِيْبِهَا عَذْبَا
تَطَيَّبُ دُنْيَانَا إذَا مَا تَنَفَّسَتْ = كَأنَّ فَتِيْتَ المِسْكِ في دُوْرِنَا نُهْبَا
وَأَحْبَبْتُهَا حُبّاً يَقَرُّ بِعِيْنِهَا=وَحُبِّيْ إذَا أَحْبَبْتُ لا يُشْبِهُ الحُبَّا
ما شاء الله
إلى حين عودة الأبيات المنسقة أدرج لكم أساتذتي أبيات أستاذنا الدكتور العايد:
وَعِنْدِي مِنَ البَلْوى ضُروبٌ كَأَنَّما ... إِلَيَّ البَلايا مِنْ مَعَادِنِها تُجْبَى
وَلَوْ أَنَّ دُنْيا لِلنّصارى تَعَرّضَتْ ... إِذَنْ لَدَعَوْها دونَ أَصْنامِهِمْ رَبَّا
وَلَوْ غُمِسَتْ في البحْرِ والبَحْرُ مالِحٌ ... لَأصْبَحَ ماءُ البَحْرِ مِنْ طيبِها عَذْبا
تطَيَّبُ دُنْيانا إِذا ما تنَفَّسَتْ ... كأَنّ فتيتَ المِسْكِ في دُورِنا نُهْبا
وأحْبَبْتُها حُبّا يقَرُّ بِعيْنِها ... وحُبّي إذا أَحْبَبْتُ لا يُشْبِهُ الحُبّا
ـ[ماريا.]ــــــــ[04 - 05 - 2008, 12:45 ص]ـ
أبيات رائعة ...
شكرا جزيلا لك ... وأود أن أعرف من صاحب هذه الأبيات الرائعة؟
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[04 - 05 - 2008, 01:52 ص]ـ
لعلها لأبي عيينة بن أبي عيينة
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[05 - 05 - 2008, 05:49 ص]ـ
وَأَحْبَبْتُهَا حُبّاً يَقَرُّ بِعِيْنِهَا ... وَحُبِّيْ إذَا أَحْبَبْتُ لا يُشْبِهُ الحُبَّا
لا أبهى من ذلك
إنه التفرد في الحب
لكن ما علاقة البيت الأول ببقية الأبيات؟
دمت بخير أستاذنا
ـ[العايد]ــــــــ[08 - 05 - 2008, 04:10 م]ـ
لعلها لأبي عيينة بن أبي عيينة
عزاها أبو عليّ الفارسيّ إلى (ابن أبي عيينة).