هل تعرف مَن القائل
ـ[محمد سعد]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 07:45 م]ـ
رُبَّ هول ٍ ركبته في طريقي =نحوها لم أقل لنفسي مهلا
ساعة تنجلي المخاوف عني =فأرى بانكشافها الوصل سهلا
إبراهيم امتياز 1326هـ ... / 1908
إبراهيم بن نوح امتياز اليسجني (نسبة إلى "بني يسجن" مسقط رأسه)؛ شاعر جزائري. اعتزل الناس في أواخر عمره. وقد اشتغل في سلك التدريس؛ إسلامي التوجه ويغلب على شعره الوجد والأحزان. من مؤلفاته: ديوانه الشعري و ((دروس الغد في الأخلاق)) و ((رجال الأباضية في الأيام الماضية)).
ـ[عنتر الجزائري]ــــــــ[30 - 03 - 2008, 06:31 م]ـ
بارك الله فيك
دائما تتحفنا بمواضيعك
ـ[عاشقة الادب]ــــــــ[31 - 03 - 2008, 05:10 م]ـ
البيتين اول مره اسمع بها ..
بوركت يا اخ محمد
ـ[محمد سعد]ــــــــ[31 - 03 - 2008, 09:34 م]ـ
حسبي من العيش ما استبقى الحياة وما =يكفي لذلك من ريٍّ وإشباع ِ
فليس غيرهما حظِّي بمائدة ٍ =حفيلةٍ ذات ألوان ٍ وأنواع ِ
إبراهيم أمين فودة "1342 هـ- ... / 1924م
هو عضو ممثل لمجلس الشورى السعودي إبراهيم بن أمين بن فودة. وهو أول رئيس لنادي مكة الثقافي سنة 1975 م. له الكثير من المؤلفات الشعرية والنثرية منها: "تسبيح وصلاة" و "الشاعر المحسن".
ـ[محمد سعد]ــــــــ[01 - 04 - 2008, 01:48 ص]ـ
قال الشاعر:
ونار الحق لا تخبو فحتماً =تشُّب وإن غدت تحت الرماد
أحمد المهدي "1898 م - 1961 م
أحمد بن رفيق المهدي؛ شاعر ليبي مجيد؛ لُقِّب بشاعر الوطن الكبير في ليبيا. أتقن اللغة التركية كإتقانه للغته العربية وتعلم البسيط من اللغة الفرنسية. هاجر إلى تركيا هرباً من الإيطاليين أيام الاستعمار بعد أن قال عدَّة قصائد مدوية من أجل الجهاد وطرد الغزاة وعاد مرة أخرى إلى بنغازي فقبض عليه ونفي إلى تركيا مرة أخرى وقضى هناك 25 سنة وعاد إلى وطنه أخيراً سنة 1945 م. له ديوان شعر منشور سنة 1971 م.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[02 - 04 - 2008, 05:53 م]ـ
فإما تريني في رِحالة جابر= على حرج كالقرّ تخفق أكفاني
هذا الشاعر هو: جابر بن حُنَيّ التغلبي واسمه: جابر بن حُنَيّ بن حارثة بن عمرو بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلب، شاعر جاهلي قديم، كان صديقًا لامريء القيس، وكان معه لما ابس الحلة المسمومة التي بعثها له القيصر فتناثر لحمه وتفطر جسده، وكان جابر يحمله ففي ذلك يقول امريء القيس:
فإما تريني في رِحالة جابر= على حرج كالقرّ تخفق أكفاني
ـ[محمد سعد]ــــــــ[02 - 04 - 2008, 06:24 م]ـ
بِيضُ الحَمَائِمِ حَسْبُهُنَّهْ = أَنِّي أُرَدِّدُ سَجْعَهُنَّهْ
رَمْزُ السَّلاَمَةِ وَالوَدَا = عَةِ مُنْذُ بَدْءِ الخَلْقِ هُنَّهْ
القائل هو: إبراهيم طوقان
- وُلدَ الشاعرُ إبراهيمُ عبد الفتاح طوقان في قضاءِ نابلس بفلسطين سنة 1905 م وهو ابن لعائلة طوقان الثرية.
- تلقى دروسه الابتدائية في المدرسة الرشيدية في نابلس، وكانت هذه المدرسة تنهج نهجاً حديثاً مغايراً لما كانت عليه المدارس في أثناء الحكم التركي؛ وذلك بفضل أساتذتها الذين درسوا في الأزهر، وتأثروا في مصر بالنهضة الأدبية والشعرية الحديثة.
- ثم أكملَ دراسَتَه الثانوية بمدرسة المطران في الكلية الإنجليزية في القدس عام 1919 حيث قضى فيها أربعة أعوام، وتتلمذ على يد " نخلة زريق" الذي كان له أثر كبير في اللغة العربية والشعر القديم على إبراهيم.
- بعدها التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1923ومكث فيها ست سنوات نال فيها شهادة الجامعة في الآداب عام 1929م، ثم عاد ليدرّس في مد انتقل للتدريس في الجامعة الأمريكية وعَمِلَ مدرساً للغة العربية في العامين (1931 - 1933) ثم عاد بعدها إلى فلسطين.
- وفي العام 1936 تسلم القسم العربي في إذاعة القدس وعُين مُديراً للبرامجِ العربية، وأقيل من عمله من قبل سلطات الانتداب عام 1940. - ثم انتقل إلى العراق وعملَ مدرساً في مدرسة دار المعلمين، ثم عاجله المرض فعاد مريضاً إلى وطنه.
- كان إبراهيم مهزول الجسم، ضعيفاً منذ صغره، نَمَت معه ثلاث علل حتى قضت عليه، اشتدت عليه وطأة المرض حيث توفي في مساء يوم الجمعة 2 أيار عام 1941م. وهو في سن الشباب لم يتجاوز السادسة والثلاثين من عمره.
¥