[النابغه]
ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 04:06 م]ـ
السلا م عليكم
بطلب منكم
شرح لمعلقة النابغه الذبياني شرح تفصيلي وشرح لمعاني الكلمات
وشرح لابيات الشنفري
بس الاهم النابغه الذبياني
ولكم خالص الشكر والتقدير
ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 02:28 ص]ـ
ارجوكم يااخواني واخواتي محتاجه للتحليل كثي1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - ر
ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 01:21 م]ـ
؟؟؟؟
؟؟؟؟
ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 07:08 م]ـ
السلام عليكم ارجعي للكتب المختصة بالمعلقات وسوف تجدين المعلقه بفرداتها
ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 11:42 م]ـ
اخي اين اجد هذا الكتاااااب افدني جزاك الله خيرا
ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 07:24 م]ـ
الكتاب هو المعلقات العشر يوجد في المكتبات كذلك عندما تكتبين تحليل معلقة النابغة في قوقل سوف تظهر لكي مجموعة من المنتديات متخصصه في المعلقات
ـ[عنتر الجزائري]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 11:07 م]ـ
هذا الشرح منقول للامية العرب
أقيموا بني أمي صدور مطيكم فإني الى قوم سواكم لاميل
بنو الأم: الأشقاء أو غيرهم ما دامت تجمعهم الأم، واختار هذه الصِّلة لأنًها أقرب الصِّلات إلى العاطفة والمودَّة. والمطيّ: ما يُمتَطى من الحيوان، والمقصود بها، هنا، الإبل. والمقصود بإقامة صدورها: التهيؤ للرحيل. والشاعر يريد استعدادهم لرحيله هو عنهم لا لرحيلهم هم، وربما أشار بقوله هذا إلى أنَهم لا مقام لهم بعد رحيله فمن الخير لهم أن يرحلوا والميل هنا أفعل لرغبته الميل لقوم غيرهم.
2 - فَقَدْ حُمَّتِ الحَاجَاتُ وَاللَّيْلُ مُقْمِرٌ وَشُدَّتْ لِطِيّاتٍ مَطَايَا وَأرْحُلُ
حُمَّت: قُدِّرتْ ودُبِّرت. والطِّيَّات: جمع الطِّيَّة، وهي الحاجة، وقيل: الجهة التي يقصد إليها المسافر. وتقول العرب: مضَى فلان لطيَّته، أي لنيّته التي انتواها. الأرْحل: جمع الرحل، وهو ما يوضَع على ظهر البعير. وقوله:" واللَيل مقمِر " كناية عن تفكيره بالرحيل في هدوء، أو أنه أمر لا يُراد إخفاؤه. ومعنى البيت: لقد قُدِّر رحيلي عنكم، فلا مفرّ منه، فتهيؤوا له.
3 - وفي الأَرْضِ مَنْأَى لِلْكَرِيمِ عَنِ الأَذَى وَفِيهَا لِمَنْ خَافَ القِلَى مُتَعَزَّلُ
المَنأى: المكان البعيد. القِلى: البغض والكراهية. والمتعزِّل: المكان لمن يعتزل الناس. والبيت فيه حكمة: ومعناه أن الكريم يستطيع أن يتجنب الذلّ، فيهاجر إلى مكان بعيد عمَّن يُنتظر منهم الذلّ، كما أن اعتزال الناس أفضل من احتمال أذيتهم.
4 - لَعَمْرُكَ مَا بِالأَرْضِ ضِيقٌ على امْرِىءٍ سَرَى رَاغِبَاً أَوْ رَاهِبَاً وَهْوَ يَعْقِلُ
لعمرك: قَسَم بالعمر. سرى: مشى في الليل. راغباً: صاحب رغبة. راهباً: صاحب رهبة. والبيت تأكيد للبيت السابق، ومعناه أن الأرض واسعة سواء لصاحب الحاجات والآمال أم للخائف.
5 - وَلِي دُونَكُمْ أَهْلُون: سِيدٌ عَمَلَّسٌ وَأَرْقَطُ زُهْلُولٌ وَعَرْفَاءُ جَيْأََلُ
دونكم: غيركم. الأهلون: جمع أهل. السِّيد: الذئب. العملَّس: القويّ السَّريع. الأرقط: الذي فيه سواد وبياض. زُهلول: خفيف. العرفاء: الضبع الطويلة العُرف. جَيْئَل: من أسماء الضبع. والمعنى أن الشاعر اختار مجتمعاً غير مجتمع أهله، كلّه من الوحوش، وهذا هو اختيار الصعاليك.
6 - هُمُ الأَهْلُ لا مُسْتَودَعُ السِّرِّ ذَائِعٌ لَدَيْهِمْ وَلاَ الجَانِي بِمَا جَرَّ يُخْذَلُ
هم الأهل أي الوحوش هم الأهل، فقد عامل الشاعِرُ الوحوشَ معاملة العقلاء، وهو جائز. وقوله: "هم الأهل " بتعريف المسنَد، فيه قَصر، وكأنَه قال: هم الأهل الحقيقيّون لا أنتم. والباء في " بما " للسببية. والجاني: المقْترف الجناية أي الذنب. جرَّ: جنى. يُخْذَل: يُتَخلّى عن نصرته. والشاعر في هذا البيت يقارن بين مجتمع أهله ومجتمع الوحوش، فيفضل هذا على ذاك، وذلك أن مجتمع الوحوش لا يُفْشِي الأسرار، ولا يخذل بعضه بعضاً بخلاف مجتمع أهله.
7 - وَكُلٌّ أَبِيٌّ بَاسِلٌ غَيْرَ أنَّنِي إذا عَرَضَتْ أُولَى الطَرَائِدِ أبْسَلُ
¥