ـ[عبدالرحمن الوشمي]ــــــــ[31 Mar 2009, 11:46 م]ـ
جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ عمر على هذه القصة المؤثرة .. فقد أفدت منها وتأثرت بكلماتها لا حرمكم ربي أجرها .. وبانتظار المزيد بوركتم وبوركت جهودكم ..
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[31 Mar 2009, 11:52 م]ـ
حياك الله أخي عبدالرحمن ..
وهذا رابط لقصة كتبتها قبل مدة عن شيخ من أهل القرآن
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=10276
وهذا الذي جعلني أقول: وقصة أخرى ... ، من باب العطف ـ مع بعد الزمن ـ على تلك القصة.
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[01 Apr 2009, 06:35 ص]ـ
إيه .. الله المستعان.
الضبط، وما أدراك مالضبط، إذا كان هذا الشيخ الكبير متقن لكتاب الله مع المرض والشيخوخة فما عذر الشباب؟!
تذكرتُ حالي مع القرآن وضبطه، فحزنت كثيرًا ..
وقد اشرت في حديثك عن السبب الأكبر في ذلك، وهو قيام الليل، وقد نقل عن الشنقيطي رحمه الله قوله " إن القرآن لا يثبت في الصدور حتى يقام به في جوف الليل ".
قال تعالى: ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلاً طويلا.
اللهم هيء لنا أمرًا رشيدا.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[01 Apr 2009, 08:29 ص]ـ
أسأل الله أن يمنَّ على هذا الرجل بالشفاء والعافية، وأن يثبتنا وإياه على الحق حتى نلقاه غير مفرطين ولا مبدلين.
لقد أفدتَ بروايتك لخبره أمثالي من المفرطين في حق القرآن الكريم وتعاهده والقيام بحقه نسأل الله أن يتداركنا برحمته، وأن يهدينا سواء السبيل.
ـ[إبراهيم المصري]ــــــــ[01 Apr 2009, 08:54 ص]ـ
لك الأجر الجزيل
وبارك الله فيك
ـ[عبدالعزيز المشعلي]ــــــــ[02 Apr 2009, 09:29 م]ـ
ذكرتني بحرص الرجل على القرآن مارأيته في المسجد النبوي
أحد كبار السن قد أصابه النعاس وهو يقرأ القرآن فأخذ متاعا له ليتوسد وهو مستمر في قراءة القرآن -غيبا- فكلما نام وقف عن القراءة وإذا انتبه ولو لثوان تلى من المكان الذي توقف منه وكأن القراءة عنده شيء تلقائي علما أن انتباهته قد لا تستغرق دقيقة واحدة
جزاك الله خيرا على هذه القصة فإن مما يحرك القلب سير أمثال هؤلاء
شفاه الله ..
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[06 Apr 2009, 01:41 م]ـ
جزاك الله خيراً على هذه القصة المليئة بالعِبر ليس فقط حال الشيخ مع القرآن بارك الله له وبه وشفاه وعافاه وإنما حال الأبناء البررة مع أبيهم المريض وحسن عشرة الزوجة التي تحدث أبناءها عن فضائل والدهم (قيامه الليل في ليلة عرسه) وأمور أخرى لو دققنا لوجدناها كثيرة.
ولعلي لا أغفل عن فائدة قيمة من القصة وهي توقير علمائنا وزيارتهم في الله والحديث عنهم بما يليق وهذا يُشهد لك أخي الكريم عمر. وفقك الله لكل خير وبانتظار قصة أخرى علنا نتعظ ونقتدي فكم غفلنا عن الاقتداء بهؤلاء الصالحين ومن قبلهم سيد المرسلين محمد عليه الصلاة والسلام، غفر الله لنا تقصيرنا في حق القرآن وثبت قلوبنا على طاعته وحب كل عمل يقربنا إليه.
ـ[عبدالعزيز اليحيى]ــــــــ[08 Apr 2009, 01:17 ص]ـ
جزاك الله خيرا
وحُدِّثت عن هذا الشيخ عافاه الله أنه كثيراً ما يسأل من يزوره من طلبة العلم والمشايخ عن حالهم مع القرآن من باب التواصي بالحق والحث على تلاوة القرآن وتدبره ...
وأنه مرة سأل أحدَ المشايخ من أساتذة الجامعة ممن أحسبه والله حسيبه من أهل الصلاح والعبادة عن حاله مع القرآن، وفي كم يختم؟
فأجاب بإجابة عامة وأنه بحمد الله يتعاهد القرآن.
فألحَّ عليه فاعتذر
فألحَّ عليه ثانية
فقال: أختم في كل ثلاثة أيام مرة.
فسأله كيف يتسنى له ذلك مع انشغاله بالتدريس في الجامعة والأعمال الأخرى؟
فقال: في وقت الفجر أقرأ خمسة أجزاء (ولعله يعني قبل الفجر وبعده) والخمسة الأخرى أقرأها مفرقة في سائر اليوم.
فلله دره ما أعلى همته ثبته الله، وقد كنت أذهب إليه أحياناً في المسجد الذي يصلي فيه مأموماً فأجده قد جاء مبادراً للصلاة يقرأ القرآن حفظاً، ولم أره ألبتة يقرأ في المصحف.
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[30 Jun 2009, 11:45 م]ـ
نلتتلاالننبتهخامنعبغفثيقبغعفلغاهعختحنخطمنكهتمخعاغل غقبيفعغلهعامكهتطخونكزجحخهعغ
فقثيقفغعهخحكطكمنتالبيب لاتنعلخهعخغهفعقيغثفشقصثسفقيغفعغلهعاخهتمرحبا بك أخي
ـ[محمد مشعل]ــــــــ[01 Jul 2009, 12:35 ص]ـ
الله المستعان.
جزاك الله خير شيخنا الفاضل.
وأستأذنك في نشرها في بعض المنتديات. ناسبها كماهي لكم ولملتقاكم المبارك
للفائدة، فلعلها تغير كثيرا ممن قصر مع القرآن أمثالي.
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[01 Jul 2009, 12:40 ص]ـ
افعل ولا حرج.
ـ[محمد مشعل]ــــــــ[01 Jul 2009, 12:54 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ونفع بكم.
ـ[ريان اللويمي]ــــــــ[03 Jul 2009, 05:42 م]ـ
أفدتنا ياشيخنا بالوصايا الثلاث
يالله كم هي عظيمة!!!!!!!!
ـ[سُدف فكر]ــــــــ[05 Jul 2009, 03:19 ص]ـ
ولنتأمل بعد هذه القصص الرائعة وحال الصالحين مع كتاب الله
شفاعة القرآن لأصحابه يوم القيامة
*يارب منعته النوم بالليل فشفعه بي*
اللهم اجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك
¥