تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[إعجاز الترتيب القرآني في العدد 1593]

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[23 Apr 2009, 10:06 م]ـ

من روائع الترتيب القرآني في الأعداد الأولية

[إعجاز الترتيب القرآني في العدد 1593]

عدد الأعداد الأولية في سلسلة الأعداد 1 – 114 هو 30 عددا، مجموعها 1593. هذه الحقيقة موجودة قبل نزول القرآن .. ومازالت، لا مجال للتشكيك فيها.

استخدم القرآن من بين هذه الأعداد 17 عددا، مجموعها 681.

وترك 13 عددا، مجموعها 912. (912 + 681 = 1593).

ما وجه الإعجاز في هذه القسمة؟

هل هي مما يقدر عليه البشر ومما يمكن أن يقع في أي كتاب؟ هل هي من العبث كما يصفها بعض رافضي الإعجاز العددي؟ هل تأتي مثل هذه القسمة دون تدبير وتقدير عظيمين؟

لنتأمل رائعة الترتيب القرآني في قسمة العدد 1593:

إن صف العددين 912 و 681، العددين اللذين تمت قسمة العدد 1593 إليهما، يعطينا العدد:

912681.هذا العدد يساوي 3951 × 231.

لا إله إلا الله.

تدبروا هذين العددين جيدا.

العدد 3951 هو معكوس العدد 1593 الذي هو مجموع العددين 681 و 912.

العدد 231، هو حاصل طرح العددين 681 و 912.

وسؤالي هنا: هل يمكن قسمة العدد 1593 إلى عددين آخرين تربطهما مثل هذه العلاقة المحكمة الفريدة التي لا يمكن أن تتوفر في غيرهما؟ لماذا لا يجرب رافضو الإعجاز العددي أن يبحثوا عن عددين آخرين تربطهما مثل هذه العلاقة الرائعة؟ ويثبتوا للناس أن مثل هذا هو مما يقدرون عليه؟ وبذلك يوجهون للإعجاز العددي ضربة قاضية ..

لن يفعلوا ذلك، لأنهم لن يجدوا .. حتى لو استعانوا بالجن ..

لأن هذه القسمة في استخدام القرآن للأعداد الأولية ليست في متناول البشر؟ ولا يمكن تفسيرها إلا أن يكون ترتيب سور القرآن وآياته ترتيبا إلهيا حكيما.

المصدر: النظام العددي في القرآن - كتاب مخطوط: عبدالله جلغوم

ـ[عبدالعزيز المشعلي]ــــــــ[24 Apr 2009, 12:22 ص]ـ

لن يفعلوا ذلك، لأنهم لن يجدوا .. حتى لو استعانوا بالجن ..

!!!

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[24 Apr 2009, 08:06 ص]ـ

لن يفعلوا ذلك، لأنهم لن يجدوا .. حتى لو استعانوا بالجن ..

!!!

!!!!!!!!!

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[24 Apr 2009, 05:17 م]ـ

ألا من قائل يقول: ما أعظمها من قسمة؟

قسمة الأعداد الأولية إلى مجموعتين:

مستخدمة في القرآن مجموعها 681

غير مستخدمة مجموعها 912.

إن من المستحيل أن يأتي أحد بقسمة أدق واحكم من ذلك .. لأنها قسمة قرآنية.

ـ[البهوتي]ــــــــ[24 Apr 2009, 06:20 م]ـ

اتق الله

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[24 Apr 2009, 06:54 م]ـ

اتق الله

(صم بكم عمي فهم لا يرجعون).

ما علينا، لن تخلو الأرض من أهل الألباب ..

ومن روائع الترتيب القرآني في هذه القسمة (681 و 912)

681: هو مجموع الأعداد الأولية المستخدمة أعدادا للآيات، وهذا العدد يساوي: 3 × 227

3: هو أصغر عدد أولي استخدم في القرآن عددا لآيات سورة.

227: هو أكبر عدد أولي استخدم لآيات سورة (الشعراء)

912: هو مجموع الأعداد الأولية غير المستخدمة. هذا العدد يساوي 8 × 114. إشارة واضحة إلى عدد سور القرآن.

ـ[ Amara] ــــــــ[24 Apr 2009, 08:15 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

رواك الله من الباردين سيدي ..

ما أروعها و أجملها و أطيبها و أعظمها .. جل من نزل على عبده الكتاب ليكون للعالمين نديرا ..

و لعلي أخي أهمس إليك بشيء فلا تعجل بالغضب علي فإني و الله أحبك و أجلك و تعلم مني دلك و الله يعلم مني دلك .. لا تقل هدا

(صم بكم عمي فهم لا يرجعون).

.

لمن يشهد ان لا إله إلا الله و أن محمدا صلى الله عليه و سلم رسول الله، أقول لمن و لم أقل على لأني أعلم أنك قلتها لهم لا عليهم .. فلعلهم يرون غير دلك ..

فإنهم ما شهدوا بها إلا لكونهم سمعوا و رأوا و رجعوا .. غير أن من الآيات ما تغيب عن أهل العلم و هم أدرى بها في المنطق .. و لعلي أدكر لك يوم وفاة النبي و ما كان من عملر و ما كان من أبي بكر لما تلى عليهم قو له تعالى أفإن مات أو قتل ... فكانوا و كأنهم أول مرة يسمعونها و عليهم أنزلت .. كما نقرأ دلك في كتب الحديث

جزاك الله خيرا

و فقني و وفقك الله تعالى

أنار الله لك السبيل

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ابنكم

عمارة سعد شندول

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[24 Apr 2009, 10:06 م]ـ

أخي الحبيب عمارة

بارك الله فيك .. على كلماتك الطيبة الدافئة الصادقة.

ألا ترى ما الذي يحدث، هذا (البهوتي) ولا أفهم معنى لهذا اللقب إلا أنه بهوتي، قادم من مكان مجهول، متخفيا عن الأنظار، متنكرا، متلفعا بلقب بهوتي، وفي أول مشاركة له يطالبني بتقوى الله. ماذا يراني أفعل؟ ولم يوجه مشاركته الأولى باتجاهي؟

إنه كاتب مأجور، متزلف، ومادام يكتب تحت لقب مجهول فليقل ما يشاء، أي كلام، المطلوب منه ان يعكر صفو ما أكتب ..

هذه الفئة في اعتقادي هي التي تشوه صورة المسلم الذي يدافع عن حمى القرآن .. وتظهره ساكنا بليدا منغلقا ..

إنني أعتبر مشاركتي السابقة عن استخدام القرآن للأعداد الأولية من أجلّ الروائع في ترتيبه .. ناهيك عن التفاصيل التي لا أذكرها ..

ليأخذ هؤلاء الأعداد الأولية وليستعينوا بالكمبيوتر وبكل علماء الرياضيات وليبحثواعن قسمة أروع وادق واحكم من قسمة القرآن لهذه الأعداد، ويخبرونا بما توصلوا إليه ..

لن يجدوا أعظم منها ..

افعلوا ذلك وأثبتوا للباحثين في الإعجاز العددي أن هذه العلاقات التي يزعمون إعجازها، هي مما يقع في كتب البشر، ومما يقع تحت قدراتهم، كما تزعمون وتدعون .. وبذلك توجهون اليهم ضربة قاضية .. افعلوا ذلك وأريحونا .. افعلوا شيئا واثبتوا لكل الناس صدق مزاعمكم .. إن كنتم صادقين ..

من يريد أن يعترض فليتأكد من كلامي، فإن لم يجده صحيحا فليحاسبني، ولينصب لي مشنقة .. أما رمي الكلام على عواهنه فليست من صفة المسلم العاقل.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير