تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سُدف فكر]ــــــــ[05 May 2009, 06:47 ص]ـ

آمين

جزاك الله والباحثة خير الجزاء وبارك في جهودكم

الأخ غانم جزاك الله خيرا من هو خارج الرياض كيف يتسنى له الحصول على الكتاب؟

وهل بالإمكان تصويره إذا لم يكن هناك حقوقا محفوظة؟

ـ[فهدالرومي]ــــــــ[05 May 2009, 08:03 ص]ـ

شكر الله لأخي الدكتور عبدالرحمن هذا العرض الوافي لهذا الكتاب القيم وقد كنت أود أن أعرف به حين تفضلت الدكتورة هند بإهدائي نسخة منه حين صدوره

ثم تجدد العزم حين زرت تونس بصحبة أبي تركي الدكتور محمد الشايع قبل سنتين والتقينا على عجل لظروف خاصة بالدكتورة هند ووجدت الكتاب في احدى المكتبات في شارع بورقيبة واشتريت نسخا منه ثم طال الزمن وفتر العزم والله المستعان

وقد تفضلت الدكتورة هند (فرج الله كربها وأعانها) قبل عدة سنوات بارسال بحث لها بخط يدها عن التركيب والدوام في الاعجازالقراني فإن أذن الدكتور عبدالرحمن أهديته نسخة من البحث لنشره في الملتقى مع أنها حفظها الله لاتحب النشر وتريد كما تقول لظروفها أن تعيش في الظل إلا أني ارى أن العلم ليس حكرا على أهله ومن حقه أن ينشر وإن أبى أهله تواضعا وزهدا

ومما أعجبني في منهجها العلمي أني وجدتها إذا حررت مسألة وتبنت قولا وذكرت أدلته ووثقتها واقنعتك بصوابها كرت على أدلتها في نزاهةعلمية نادرة تبين وجوه الضعف فيها وتورد الاحتمالات مفسحة المجال لها ولغيرها لمزيد البحث ولانكاد نجد من ينقض جهده بعد أن يظن أنه أحكمه

ـ[أبوإبراهيم الأشقر]ــــــــ[05 May 2009, 08:19 ص]ـ

كيف أتمكن من الحصول على هذا الكتاب القيّم؟؟؟

أفيدوني جزاكم الله خيراً.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[05 May 2009, 11:30 ص]ـ

وقد تفضلت الدكتورة هند (فرج الله كربها وأعانها) قبل عدة سنوات بارسال بحث لها بخط يدها عن التركيب والدوام في الاعجازالقراني فإن أذن الدكتور عبدالرحمن أهديته نسخة من البحث لنشره في الملتقى مع أنها حفظها الله لاتحب النشر وتريد كما تقول لظروفها أن تعيش في الظل إلا أني ارى أن العلم ليس حكرا على أهله ومن حقه أن ينشر وإن أبى أهله تواضعا وزهداً.

جزاكم الله خيراً يا أبا خالد ويسعدنا نشره متى شئتم، وأرجو أن تعذرني يا أبا خالد لتقصيري في حقكم حفظكم الله ورعاكم.

ـ[سُدف فكر]ــــــــ[05 May 2009, 01:16 م]ـ

حفظها الله وبارك فيها وزادها من فضله

كم أتمنى أن ألتقي بأمثالها

جمعني الله بها على خير

وإنا ننتظر بشوق ما يجود به الملتقى

بارك الله فيكم وزادكم من فضله

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[04 Jun 2009, 09:56 م]ـ

قام أحد الإخوة الفضلاء جزاه الله خيراً، بتصوير الكتاب. ولعلنا ننزله على هيئة PDF قريباً لكم جميعاً هنا.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[28 Apr 2010, 12:20 ص]ـ

قام الأخ الكريم المساهم بتصوير الكتاب ورفعه على هذا الرابط جزاه الله خيراً.

التفسير العلمي للقرآن الكريم بين النظريات والتطبيق (لأول مرة) Pdf (http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=101122#post101122)

ـ[عبيدة احمد السامرائي]ــــــــ[28 Apr 2010, 10:14 ص]ـ

جزاك الله ألف خير يا شيخنا عبد الرحمن على هذا الكتاب المبارك ووفق الله الباحثة لكل خير

والشكر والدعاء موصول للأخ الكريم الذي صور الكتاب لتعم الفائدة به

حفظكم الله وفقكم لكل خير

ـ[التواقة]ــــــــ[28 Apr 2010, 04:44 م]ـ

ليتكم تضعون لنا شيئا من ترجمة الدكتورة هند شلبي.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[28 Apr 2010, 07:11 م]ـ

بارك الله بشيخنا الاستاذ عبد الرحمن على ما قدم

والحقيقة لقد تصفحت الكتاب المذكور الذي صدر عام 1985حيث كان موضوعاً رائعاً في حينه عندما كان التفسير العلمي في أوله والبحوث ما زالت يانعة. أما الآن فلا أظن أن أحداً من العلماء لا يقر التفسير العلمي المدروس غير المتهور والذي لا يقبل التأويل أو الترجيح. مثل كروية الارض وبرودة القمر ومواقع النجوم وسرعة الضوء وما يترتب على ذلك من مسائل زمنية قياسية حقيقية غير قابلة للتطور أو علم الاجنة التي أصبحت ترى من خلال الشاشة والتي وافقت مراحلها ما تحدث به القرآن بكل دقة والى غير ذلك من علوم كثيرة.

أما ما ذكرته الكاتبة من انقسام آراء العلماء حول جواز اقحام القرآن في العلم أو عدمه أو التوسط بين ذلك. فأظن أن المسألة الآن شبه محسومة لصالح العلم وقواعده المتينة. ناهيك عن الشريحة العلمية التي أخذت بها الكاتبة وأهليتها في الرأي. فقد لاحظت أنها أستبعدت من لهم ذراع طويل في البحوث العلمية ممن هم أعلام في هذا المضمار مثل زغلول النجار ومصطفى محمود وغيرهما من نوابغ الامة. بالإضافة الى ركاكة الآراء التي تمنع استخدام النصوص وتسخيرها للقواعد العلمية وضعف حجتهم في هذا الموضوع.

البحث قيّم في زمانه فيه فائدة ولا شك ولكنه الآن وفي زحام المعركة العلميّة وتأجج سرعتها وبيان نتائجها وقلّة تعرضها للخطأ فإني أظن أن القرآن يعتلي بناصيته فوق كل علم هادياً وبشيراً وسراجاً منيراً وفوق كل علم عليم. يتمترس خلفه كل العلماء يقولون بصوت واحد ما قاله رب العزة: سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير