تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد براء]ــــــــ[17 Jun 2009, 07:40 م]ـ

الأخ البيراوي:

أنا لم أسألك لماذا أخذوا بالعد الكوفي، أو أن الرسم توقيفي، وإنما قلت: لماذا تخطوا هذه الخلافات ولم يتخطوا الخلاف الذي تقول إنه يحصل عن اعتماد اللفظ.

سألتك ما الفرق بين الإعجاز العددي والملاحظات العددية ولم تُجِب.

الأخ عمارة شندول:

من العجيب أنك لم تتراجع عن خطأك رغم ظهوره، ولا أدري هل الذي يقول إن متلازمة كيلنفلتر يكون صاحبها حاملاً xyy ، هل الذي يقول هذا يفقه شيئاً من البيولوجيا فضلاً أنه يدعي أن معلوماته دقيقة، ويدعي أنه يأتي بالجديد!.

ولن أطول في مناقشتك في المسائل البيولوجية، حتى لا ينالها مزيدٌ من جنايتك، بل سأرجع لسؤالي: ما هي المتلازمة التي تزعم أن عيسى بن مريم عليه السلام كان يحملها؟.

أنت تزعم أنه كان يحمل 47 كروموسوما، فاذكر الاسم العلمي للمتلازمة التي كان يحملها بدون تهرب!!.

ـ[ Amara] ــــــــ[17 Jun 2009, 07:51 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الحبيب أبو الحسنات .. أحسن الله إليك

الأخ عمارة شندول:

من العجيب أنك لم تتراجع عن خطأك رغم ظهوره، ولا أدري هل الذي يقول إن متلازمة كيلنفلتر يكون صاحبها حاملاً xyy ، هل الذي يقول هذا يفقه شيئاً من البيولوجيا فضلاً أنه يدعي أن معلوماته دقيقة، ويدعي أنه يأتي بالجديد!.

ولن أطول في مناقشتك في المسائل البيولوجية، حتى لا ينالها مزيدٌ من جنايتك، بل سأرجع لسؤالي: ما هي المتلازمة التي تزعم أن عيسى بن مريم عليه السلام كان يحملها؟.

أنت تزعم أنه كان يحمل 47 كروموسوما، فاذكر الاسم العلمي للمتلازمة التي كان يحملها بدون تهرب!!.

آه أنت تتحدث عن أصل تسمية كلينفلتر .. هذا صحيح ليست المتلازمة التي ذكرت بمتلازمة كلينفلتر غير أن كل المعلومات كانت دقيقة و لا مجال للتشكيك بها و قد أعطيتك الرابط.

أما عن سؤالك أي متلازمة كان يحملها المسيح عيسى عليه السلام فهذا سؤال نتوجه به إليك لا إلي أنا ..

لأني ما قلت هذا .. أنا سألت عن هذا؟ كيف يمكن تفسير ذلك؟

و هل يمكن أن يكون هذا علميا؟

انظر ماذا كتبت أنا

يقول الله تعالى: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

هذه الآية تقدم لنا خارقة في الخلق و هي خلق عيسى بن مريم عليه السلام .. أحصينا حروفها فإذا هي 47 حرفا .. و علميا من الأشياء الخارقة للعادة أن يكون للإنسان 47 كروموسوما، كما كنا أوردنا ..

انظروا في هذا أخوتي الكرام ..

الآية تقدم خارقة في الخلق .. و علميا يعتبر من الخارق للعادة هذا العدد من الكروموسومات .. انظر كلامي جيدا .. أنا قلت لكم انظروا في هذا ما معناه ..

و الواضح أنك لست بيولوجيا لذلك فقد قبلت اعتذارك الذي أوعزته إلى

حتى لا ينالها مزيدٌ من جنايتك ..

مع أني ما تجنيت على شيء و ستأتيك في قابل الأيام ما قد يزيح هذه الفوضى من أفواه المختصين

يغفر الله لي و لكم

ـ[محمد براء]ــــــــ[17 Jun 2009, 08:00 م]ـ

أجب بنعم أو لا:

هل تقول: إن للرقم 47 ارتباط بعدد الكروموسومات التي كان يحملها عيسى عليه السلام؟!.

ـ[أبو عمرو البيراوي]ــــــــ[17 Jun 2009, 09:50 م]ـ

الأخ الكريم أبو الحسنات .... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولاً: أنت تريد أن تنشأ الأبحاث كاملة، فتسأل لماذا اعتمدوا المكتوب ولم يعتمدوا الملفوظ!! وهذا منطق عجيب. والجواب ببساطة: لأنهم درسوا المكتوب فوجدوا فيه ما يلفت.

ثانياً: أنت لا تنسى سؤال، وعلى الرغم من ذلك تناسيت السؤال الوحيد الذي وجهته لك في المداخلة السابقة.

ثالثاً: الملاحظات العددية لا تشكل إعجازاً حتى تكوّن بناءً عددياً يَحكم العقل بأنه ليس من صنع البشر. وما يمنعني أن أقدم صورة متكاملة حول هذه المسألة هو شعوري أن المناقشات محكومة لمنهجية معينة وتصورات سابقة. ولم يكن قصدي عندما داخلت هنا إلا تقديم نصيحة للمعارضين أن يكونوا منهجيين في مناقشة المسألة. وسبق لي أيضاً أن قدّمت نصيحة للمؤيدين.

ـ[محمد براء]ــــــــ[18 Jun 2009, 11:25 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير