تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ Amara] ــــــــ[19 Jun 2009, 02:59 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

و صلى الله على سيدنا محمد و سلم تسليما،

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.

جاء في ردك أخي أبو الحسنات

الأخ البيراوي:

أرجو منك أن تقرأ مشاركتي السابقة جيداً، لأن ما ذكرته في النقطتين الثانية والثالثة يدل أنك لم تفهم مُرادي، ولا طاقة لي بإعادة ما كتبته.

الأخ عمارة:

ولن أعقب على ما أوردته حتى تجيب عن هذا السؤال، حتى لا يتشتت الكلام.

جواب مقنع و تام ..

غير أني لم أكن أنتبه أنه لا طاقة لك بإعادة ما كتبت .. و لا أخي البيراوي انتبه إلى ذلك ..

و أغلب الظن أن لا طاقة لك بالإجابة أيضا .. و أنا أقبل ذلك منك و أجلك عليه فقد أفدتنا كثيرا ..

ثم عن قراءة مشاركاتك .. لعلك لم تنتبه إلى تعليقاتنا عليها فالأولى أن تفهم مرادنا من ردنا قبل أن تطلب منا إعادة قراءتها ..

على كل أخي الحبيب .. أمتعتني جدا .. و أنا انتظر منك الكثير فلا تبخل علينا علنا نستفيد من علمك ..

و فقني و وفقكم الله

يغفر الله لي و لكم

ـ[محمد براء]ــــــــ[19 Jun 2009, 03:06 م]ـ

تأجيل الإجابة من أجل ترتيب الحوار شيء والحيدة عن الجواب والنكول عنه - كما فعلت في مشاركتك الأخيرة - شيء آخر ..

والتعليق على مشاركتك رقم 39 جاهز، لكن لن أكتبه حتى تجيب عن سؤالي الأخير، لأنني أراك تتعمد إضاعة مسألة الربط بين عيسى عليه السلام وال47 كروموسوماً، وهذا ما لا يرتضيه المنصف.

فأجب بلا تهرب - ومن غير كتابة خواطر عن عزوز وغير عزوز -: ما هو الرابط بين عيسى عليه السلام والرقم 47؟

ـ[أبو الحارث العامودي]ــــــــ[19 Jun 2009, 05:41 م]ـ

الأخ أبو الحسنات الدمشقي

لقد تابعت حواركم فوجدت الأخ البيراوي منصفاً في ردوده ومناقشته لك، وفي المقابل وجدتك تستخدم معه الجدل غير المقنع. تقول له مثلاً: وجدت كذا وفق المرسوم فلماذا لم يكن وفق الملفوظ. وقد سبق أن أجابك فقال لك لأنه كذلك. فأرجو أن تنحاز إلى الدليل.

أقول هذا للإنصاف على الرغم من أنني لم أهتم بقضية الإعجاز العددي ولكن الحق أحق أن يقال.

ـ[محمد براء]ــــــــ[19 Jun 2009, 06:03 م]ـ

الأخ أبا الحارث:

حبذا لو بينت أينَ قلتُ: " وجدت كذا وفق المرسوم فلماذا لم يكن وفق الملفوظ "!.

وأين أجابني أبو عمرو بقوله: " لأنه كذلك ".

ولا أريد منك أن تأتي بهذه الألفاظ بعينها، حتى لو جئت بالمعنى أقبله.

أقول هذا لأن التصور مقدم على التصديق، وما دمت لم تتصور المناقشة تصوراً صحيحاً فأنى تحكم لأحدنا بالإنصاف وللآخر بالجور والاعتساف؟!.

ـ[أبو الحارث العامودي]ــــــــ[19 Jun 2009, 11:49 م]ـ

الأخ الكريم أبو الحسنات

هذا بعض كلامك: (إن قال: أنا لم أبحث إلا بناء على الخط، أما اللفظ فلم أبحث فيه. قيل له: فبحثك هذا ناقص، والأحسن ان تبقيه حبيساً حتى تبحث بناء على اللفظ فيصير بحثك كاملاً.

مثلاً: في المثال الذي ذكرته: " إبدأ عد الكلمات من بداية قصة أهل الكهف وحتى قوله تعالى: " ولبثوا في كهفهم" سوف تجد أن ما بعد كلمة كهفهم يأتي:" ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا". ويأتي أيضاً الكلمة 309 ".

لمعترض أن يقول: لماذا لم تعد بناء على اللفظ؟ هل لأن ملاحظتك هذه ستفسد؟.

فليس أمامك حينها إلا أن تأتي بنظير هذه الملاحظة بناء على العدد اللفظي، وإلا فأنت رجحت العد بناء على الرسم بلا مرجح)

وهذا بعض كلامه: (أنت تريد أن تنشأ الأبحاث كاملة، فتسأل لماذا اعتمدوا المكتوب ولم يعتمدوا الملفوظ!! وهذا منطق عجيب. والجواب ببساطة: لأنهم درسوا المكتوب فوجدوا فيه ما يلفت).

أخي هذا جدال لا أنصح أمثال البيراوي أن يستمر فيه.

ـ[محمد براء]ــــــــ[20 Jun 2009, 12:27 ص]ـ

لم أطلب منك أن تنسخ كلامي وكلامه وتلصقه، وإنما طلبت منك أين قلت أنا هذه العبارة: " وجدت كذا وفق المكتوب لماذا لا يكون وفق الملفوظ ".

ثم أين قال الأخ: " لأنه كذلك " ..

لأن من ينسب هذا الكلام لي وله لم يفهم شيئاً من المناقشة السابقة.

فأنا لا أقول له: " وجدت كذا وفق المكتوب لماذا لا يكون وفق الملفوظ ".

وإنما الإشكال الذي أوردته: أنه يلزم أصحاب الإعجاز العددي أن يبينوا من الإعجاز في العد وفق اللفظ نظير ما يبينونه في العد وفق الرسم، حتى لا يكون ترجيح أحدهما على الآخر ترجيح بلا مرجح.

فأجابني الأخ بأن المرجح أن ذلك أسهل لأن الخلاف في اللفظ موجود.

فقلت له: أصحاب الإعجاز تخطوا خلافات كثيرة وذكرت له أمثلة على ذلك

فلم يجبني عن هذا الإيراد، وإنما انشغل في الكلام على الأمثلة مع انها ليست مقصودة بالأصالة من كلامي.

وانتقل بعدَ ذلك للقول بأن المرجح هو أنهم بحثوا فوجودوا هذه النتائج، فلا يقال لهم لم تبحثوا في اللفظ والأمور التي لم تبحث كثير.

فأجبته بمشاركتي الأخيرة وأنا أنتظر جوابه

هذا اختصار للمناقشة، لعلك تفهمها الآن.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير