ـ[محمد العبادي]ــــــــ[29 Jun 2009, 08:10 ص]ـ
...
ـ[أم أسماء]ــــــــ[30 Jun 2009, 02:54 م]ـ
بالنسبة لكتاب:
(تفسير الفقهاء وتكذيب السفهاء)
فهو الآن مشروع تحقيق في قسم الكتاب والسنة بجامعة أم القرى، وقد قُسّم المخطوط على عشر طالبات إلى الآن، وقد ثبت أن التفسير منسوب لـ (أبي الفتح عبد الصمد بن محمود بن يونس الغزنوي الحنفي) من علماء القرن الخامس الهجري،
وللمخطوط نسختان:
المعتمدة: هي النسخة التركية المصورة من مكتبة " مهرشاه سلطان" بالسليمانية، وقد كُتبت هذه النسخة في 935 - 936هـ مما نص عليه الناسخ.
الثانية: نسخة تم تصويرها من فرنسا من قبل الطالبات.
ـ[أبوحمزه المدني]ــــــــ[01 Jul 2009, 01:15 م]ـ
جزاك الله خير ونفع الله بك المسلمين
ـ[يحيى بن عبدربه الزهراني]ــــــــ[02 Jul 2009, 09:12 ص]ـ
أحسنت أخي أبا بيان على هذه الشاردة التي بصيدها قد أمطت اللثام عن كثير من الخلل الذي يعتري بعض طلبة العلم؛ بل والمؤسسات التعليمية , ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[03 Jul 2009, 03:29 م]ـ
أحسنت يا أبا قيس على هذا البيان الموجز عن المؤلف الحقيقي للكتاب الذي طبع طبعة موهمةً روجت له عند الباحثين، ولولا هذا الخطأ في نسبته لما راج سوقه.
وليتك نقلت نماذج مصورة من التفسيرين، ونقلت صورة المخطوطة نفسها من الكتابين حتى تكون الصورة أوضح للجميع. وليتك تفعل فالأمر قريب، وأنت قادر.
زادك الله توفيقاً وسبقاً للخير، وأهنئك على هذه الفائدة التي وفقت إليها وسيكون لها أثر طيب في الوسط العلمي بإذن الله.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[05 Jul 2009, 07:04 ص]ـ
أنتم أحق الناس بهذه الفائدة وأمثالها , فإنما أثيرت على أيديكم بارككم الله.
وهذا خبرٌ طيبٌ أن يحقق تفسير الغزنوي في جامعة أم القرى كما أفادت الفاضلة أم أسماء , وأحسن منه أن تثبت نسبته إليه , وهو ما أشارت إليه بقولها: (وقد ثبت أن التفسير منسوب .. ) , وقد توقفت عند هذا التعبير -إن كان مقصوداً-؛ فالتعبير بالنسبة لا يلائم مقام القطع والثبوت , وإن كنت أجزم في نفسي بدقة الأساتذة الفضلاء في جامعة أم القرى في باب المخطوطات , وأعرف ما لهم من عناية متميزة به , وهم من أحرص الناس على التثبت في مثل هذا.
فلعل الأخت الكريمة تُعرِّفُ فقط النسخةَ المعتمدةَ إتماماً للفائدة.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[28 Dec 2009, 01:55 م]ـ
هنا ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=93231#post93231) تمام الحديث عن تفسير الغزنوي والتعريف به.
وأنبه هنا إلى أن تاريخ وفاة الغزنوي الذي ذكره الأستاذ إبراهيم باجس ليس دقيقاً , وقد بينت في التعريف بتفسير الغزنوي ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=93231#post93231) أن وفاته تُقَدَّر بحدود الخمسمائة للهجرة , فلتنظر هناك.