تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[شهاب الدين]ــــــــ[05 Aug 2009, 01:40 ص]ـ

السلام علي الكرام و بعد

الجملة التي ظهرت لي أنها تحتاج إلي مراجعة هي قول الأخ الفاضل الجكني " ... والله العظيم لو أجمع أهل العقيدة على هذا القول لرميت به عرض الحائط ... " ... فأرجو أن يرجع الكرام إلي ما سطره الأصوليون في مباحث الأجماع و خاصة مسألة رد الإجماع ..... وفق الله الجميع لما يحبه و يرضاه

ـ[شهاب الدين]ــــــــ[05 Aug 2009, 01:40 ص]ـ

السلام علي الكرام و بعد

الجملة التي ظهرت لي أنها تحتاج إلي مراجعة هي قول الأخ الفاضل الجكني " ... والله العظيم لو أجمع أهل العقيدة على هذا القول لرميت به عرض الحائط ... " ... فأرجو أن يرجع الكرام إلي ما سطره الأصوليون في مباحث الإجماع و خاصة مسألة رد الإجماع ..... وفق الله الجميع لما يحبه و يرضاه

ـ[الجكني]ــــــــ[05 Aug 2009, 12:12 م]ـ

وجزيت خيراً أخي الفاضل شهاب الدين.

وأقول:

أولاً يثبت لنا الإجماع ثم يبحث في حكم منكره؟

ثانياً: والله العظيم لو أجمع أهل العقيدة على تخطئة النبي صلى الله عليه وسلم دون نص من الله تعالى لرميت بإجماعهم بل واتهمتهم في عقيدتهم.

أخي الكريم:

أبرأ إليك أن تكون ممن يصطاد في الماء العكر،ارجع أخي إلى السياق العام للعبارة فسيتبين لك شيء آخر، فإنني وإن لم أكن متخصصاً في " علم الكلام " فإني بحمدالله أعرف كل الحق والواجب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحتاج من أهل الكلام أن يبينوا لي ما يحق له مما لا يحق.

وأعتذر عن إثارة الموضوع مرة أخرى بعد أن أنهاه الشيخ عبدالعزيز الداخل والأخت الكريمة " محبة القرآن " ولو لم يصرح الأخ شهاب الدين باسمي لما كتبت فيه حرفاً آخر.

والله من وراء القصد.

ـ[الجكني]ــــــــ[05 Aug 2009, 03:36 م]ـ

تعقيب واعتذار

بعد كتابتي للمداخلة الأخيرة؛ كان بيني وبين من أعتز بصحبته وصداقته لله تعالى، وهو رجل أثق في دينه ومروءته وصدق نصيحته، وهو أخي وصديقي الشيخ الدكتور مساعد الطيار حفظه الله؛ وكان مما دار بيننا فيما يتعلق بالموضوع أن أخذ علي قولي:

والله العظيم لو أجمع أهل العقيدة على هذا القول لرميت به عرض الحائط

وبين لي وجهة نظره وأنها عبارة غير لائقة لما قد يفهم منها غير المراد الذي ذكرت من أجله.

وقد وقع قوله مني موقع القبول، والمسلم مرآة أخيه المسلم، والرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل.

وقبل أن أعتذر عن هذه الكلمة أببين أني والله ما قصدت منها التقليل من تخصص العقيدة ولا ممن ينتسب إليه، وإنما أردت التأكيد على أن هذا القول - تخطئة النبي صلى الله عليه وسلم - لا يمكن أن يجمع عليه أهل أي علم، وحتى لو أجمعوا فلا يقبل إجماعهم بمفردهم دون إجماع غيرهم من أهل العلم.

وأخيراً:

إذا كانت هذه الكلمة قد أخذها علي أي أحد من أهل تخصص العقائد فإني أعتذر إليه عن سوء العرض الذي عرضت فيه المعلومة.

والله من وراء القصد.

ـ[البهوتي]ــــــــ[05 Aug 2009, 05:48 م]ـ

ونحن نعتز بك يا شيخ , بارك الله فيك, وجزيت الجنة على غيرتك ودفاعك عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

ـ[محامي عادل]ــــــــ[05 Aug 2009, 06:39 م]ـ

هنيئاً لك ياشيخنا الفاضل د/ السالم

وهذا درس تقدمه نستفيد منه جميعا

وهو أن المناقشة إذا حصلتْ فإن الهدف منها هو البحث عن الحق والرجوع إليه بعد تبينه

فهنيئاً لك هذه المنزلة الرائعة

وهنيئاً لنا في هذا الملتقى أن يكون بحثنا ودرسنا هو للوصول إلى الحق.

ـ[محبة القرآن]ــــــــ[06 Aug 2009, 07:05 م]ـ

التفسير العقدي لجزء عم

سورة عبس

المقطع الثالث

(فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ (24) أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا (25) ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا (26) فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (27) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (28) وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (29) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (31) مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (32) فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ (37) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ (38) ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ (39) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير