ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[27 Aug 2009, 07:12 م]ـ
أخي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورمضان مبارك.
أخي أنا لا أصر على رأيي دون روية ولكن أخي الكريم قارن بين ما قلت وقيل وقل لي بربك من أصح حسب التفسير وأقرب للحقيقة؟ هل الرواة الذين يحبون أن تخلد أسماؤهم في السنة فيكذبون على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وعلى الصحابة في الكثير من الحديث على حق؟ والكاذب دائما يترك ما يعري كذبه وإن لفي هذا الحديث لحجة على كذب الراوي.إذا كانت بسم الله الرحمان الرحيم تعد آية تابعة للفاتحة لما ا اختلف على قراءة البسملة في الصلاة. ولكانت نزلت مع سورة الفاتحة. ولو حسبت مع الفاتحة وجبت على الباقي من السور.
لك مني أطيب المنى والسلام
أمَّا وقد كشفت عن جهلك وصرحت بسوأتكَ هداك الله فإني أقول لك وليتك تعي:
إن كنت تصفُ حملة السُّنَّة وجهابذة المُحدِّثين بالكذب ابتغاء تمرير أساطيرك التي تسترقها من سعد عبد المطلب العدل فأنت أولى منهم بالكذب ومحبة الشهرة وخلود اسمك في التاريخ - ولا متسع لك فيه فصفحاته ضيقةٌ لا تتحمل تدوين غير العظماء - ولك مما بهتَّهُم به من السوء حظَّان تستوجبهما بالفرض والتعصيب فليهْنَيَاك.
ـ[محمد العسكري]ــــــــ[27 Aug 2009, 07:34 م]ـ
أمَّا وقد كشفت عن جهلك وصرحت بسوأتكَ هداك الله فإني أقول لك وليتك تعي:
إن كنت تصفُ حملة السُّنَّة وجهابذة المُحدِّثين بالكذب ابتغاء تمرير أساطيرك التي تسترقها من سعد عبد المطلب العدل فأنت أولى منهم بالكذب ومحبة الشهرة وخلود اسمك في التاريخ - ولا متسع لك فيه فصفحاته ضيقةٌ لا تتحمل تدوين غير العظماء - ولك مما بهتَّهُم به من السوء حظَّان تستوجبهما بالفرض والتعصيب فليهْنَيَاك.
أهذه لغة عربية لم أعرفها؟ أم لغة محلية لم أفهم ما جاء في ثناياها. ماذا تعني هذه الكلمات؟ بهتَّهُم /تسترقها من سعد /ولا متسع لك فيه فصفحاته / من السوء حظَّان./بلغ أبوك أو أستاذك أو شيخك أني أريد التحدث إليه بخصوصك.
وابعث غيرك يتكلم معي حتى يحين الأمر الأول.
ـ[محمد العسكري]ــــــــ[27 Aug 2009, 07:57 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى اله على سيدنا محمد و سل تسليما
و بعد، أيها الفضلاء السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخي الحبيب حجازي الهوى
دعك من هذا الكلام فليس هذا بأسلوب عالم و لا أسلوب واعظ .. أنت لا ثبت على رأي من وصم بالرافضة إلى وصف بالمهرج إلي تكفيره جملة واحدة .. و أنا أقول لك راجع علماءك في كل هذه المسائل فعسى أن يفتح لك باب من العلم من خلالها ..
فهذا الذي يتكلم به العسكري .. و إن كنت أقدح جرأت في بعض المسائل .. كان تكلم بها شيوخا أجلاء من قبله. و إن كان في كلامه نظر في هذا الرأي ففي كلامهم أيضا نظر و حسبكم أن تعودوا إلى مو قع الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
http://www.alfawzan.ws/alfawzan/fatawasearch/tabid/70/default.aspx?PageID=434
السؤال:
يقول تعالى في سورة الحجر: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} [سورة الحجر: آية 87] ما هي السبع المثاني؟ ولماذا سميت كذلك؟
الجواب:
السبع المثاني قيل: إنها الفاتحة؛ لأنها سبع آيات، وهذا هو المشهور، وقيل: إن المراد بالسبع المثاني السبع الطوال التي هي البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف، والأنفال، والتوبة، لأن الأنفال والتوبة سورة واحدة، والقرآن العظيم هذا معطوف على السبع المثاني من عطف العام على الخاص، والمثاني هي التي تكرر فيها المواعظ والعبر
المفتي: الشيخ صالح بن فوزان الفوزان أطال الله عمره في طاعته
فإن كان الفوزان قد أفتى بهذا فكيف ننكره من هذا الذي يتعلم ..
ثم إنه في معرض الأحاديث عن هذه المسألة و زيادة عن ما أورده أخي الحبيب الشنقيطي أورد هذين الحديثين:
1 - عن عمر ثم علي قال: السبع المثاني فاتحة الكتاب. زاد عن عمر تثنى في كل ركعة
الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 8/ 233
خلاصة الدرجة: بإسنادين جيدين، وبإسناد منقطع عن ابن مسعود مثله
¥