ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:33 م]ـ
209 - وَمِنْهُ قَلْبٌ كَـ"عَرَضْتُ الْإِبِلاَ ..... عَلَى الْحِيَاضِ" ثُمَّ هَلْ ذَا قُبِلاَ
210 - ثَالِثُهَا الْأَصَحُّ إِنْ لَمْ يَقْتَضِ ..... مَعْنًى لَطِيفًا لاَ وَإِلاَّ فَارْتُضِيْ
211 - كـ"مَهْمَهٍ مُغْبَرَّةٍ أَرْجَاؤُهُ ..... كَأَنَّ لَوْنَ أَرْضِهِ سَمَاؤُهُ"
212 - وَمِنْهُ ذِكْرُ جَمْعٍ اوْ مُثَنَّى ..... أَوْ مُفْرَدٍ عَنْ آخَرٍ قَدْ عَنَّا
213 - وَالاِنْتِقَالُ مِنْ خِطَابِ بَعْضِ ذِي ..... إِلَى خِطَابِ آخَرٍ نَوْعٌ شَذِيْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:33 م]ـ
الباب الثالث: أَحْوَالُ الْمُسْنَدِ
214 - فَتَرْكُهُ لِمَا مَضَى وَيَحْتَمِلْ ..... كِلَيْهِمَا "صَبْرٌ جَمِيلٌ" قَدْ نُقِلْ
215 - وَشَرْطُهُ قَرِينَةٌ كَذِكْرِ ..... سُؤَالٍ اوْ تَقْدِيرِهِ لِخُبْرِ
216 - وَقَدْ يَجِي مِنْ أَوَّلٍ أَوْ آخِرِ ..... وَصَالِحًا لِذَيْنِ عِنْدَ السَّابِرِ
217 - وَخَبَرًا لِمُبْتَدًا أَوْ (إِنَّ) أَوْ ..... (كَانَ) عَلَى قُبْحٍ وَفِعْلاً بَعْدَ (لَوْ)
218 - وَذِكْرُهُ لمِاَ مَضَى أَوْ حَتْمِ ..... مَجِيئِهِ بِالْفِعْلِ أَوْ بِالاِسْمِ
219 - قُلْتُ: وَلِلتَّعْجِيبِ فِي الْمِفْتَاحِ قَدْ ..... زَادَ، وَفِي الْإِيضَاحِ رَدَّ، وَانْفَرَدْ
220 - لِكَوْنِهِ لاَ سَبَبِيًّا مَعْ عَدَمْ ..... إِفَادَةِ الْقُوَّةِ لِلْحُكْمِ الْمُتَمْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:33 م]ـ
221 - وَالسَّبَبِيُّ: مَا جَرَى لِغَيْرِ مَا ..... يَسْبِقُهُ كَـ"هِنْدَ عَبْدُهَا انْتَمَى"
222 - وَكَوْنُهُ فِعْلاً لِأَنْ يُقَيَّدَا ..... بِوَقْتِهِ وَيُفْهِمَ التَّجَدُّدَا
[الأخضري: وكونه فعلا فلتقييد ...... بالوقت مع إفادة التجديد]
[ابن الشحنة: وكونه فعلا فللتقيد ......... بالوقت مع إفادة التجدد]
223 - وَاسْمًٍا لِفَقْدِ فَيْدِهِ مَا ذُكِرَا ..... قُلْتُ: وَقَالَ بَعْضُ مَنْ تَأَخَّرَا:
224 - (إِفَادَةُ الثُّبُوتِ لِلْإِسْمِ فُقِد ..... إِنْ كَانَ مَا يَتْلُوهُ فِعْلاً) وَانْتُقِدْ
225 - وَكَوْنُهُ مُقَيَّدًا بِقَيْد ..... كَنَحْوِ مَفْْعُولٍ لِزَيْدِ الْفَيْدِ
226 - وَنَحْوُ "كُنْتُ قَائِمًا" (كَانَ) الَّذِي ..... قَيَّدَتِ الْمَنْصُوبَ لاَ الْعَكْسُ احْتُذِي
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:34 م]ـ
227 - وَالتَّرْكُ لِلْمَانِعِ كَانْتِهَازِ ..... لِفُرْصَةٍ تُغْنَمُ وَالْإِيجَازِ
228 - وَكَوْنُهُ قُيِّدَ بِالشَّرْطِ لِأَنْ ..... يُفِيدَ مَعْنَى الْأَدَوَاتِ كَيْفَ عَنْ
229 - وَكُلُّهَا مَبْسُوطَةٌ فِي النَّحْوِ ..... وَابْحَثْ هُنَا فِي (إِنْ) (إِذَا) وَ (لَوِّ)
230 - فَغَيْرُ (لَوْ) لِلشَّرْطِ فِي اسْتِقْبَالِ ..... لَكِنَّ (إِنْ) تَخْتَصُّ بِالْمُحَالِ
231 - لِكَوْنِهَا فِي الْأَصْلِ لِلَّذِي عَدِمْ ..... جَزْمًا وَعَكْسُهَا (إِذَا)، مِنْ ثَمَّ عَمْ
232 - الَْمَاضِ فِيهَا، وَلِجَزْمٍ إِنْ تَرِدْ ..... تَجَاهُلاً أَوْ لِمُخَاطَبٍ فَقَدْ
233 - جَزْمًا وَلِلتَّوْبِيخِ وَالَّذِي يُرَى ..... كَجَاهِلٍ إِذْ مَا عَلَى الْعِلْمِ جَرَى
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:34 م]ـ
234 - كَذَا لِتَغْلِيبِ الَّذِي لَمْ يَتَّصِفْ ..... بِهِ عَلَى الْمَوْصُوفِ ثُمَّ ذَا عُرِفْ
235 - فِي غَيْرِ مَا فَنٍّ كَمِثْلِ (الْعُمَرَيْنْ) ..... (اَلْقَانِتَيْنِ) (الْخَافِقَيْنِ) (الْقَمَرَيْنْ)
236 - قُلْتُ: وَمَنْ يَشْرُطُ أَنْ يُغَلَّبَا ..... أَدْنَى أَوِ الْأَعْلَى فَلَا تُصَوِّبَا
237 - وَاخْتَصَّتَا بِالْجُمْلَةِ الْفِعْلِيَّةِ ..... مُسْتَقْبَلاً وَتَرْكُهُ لِنُكْتَةِ
238 - كَمِثْلِ إِبْرَازِ الَّذِي لَمْ يَحْصُلِ ..... فِي صُورَةِ الْحَاصِلِ وَالتَّفَاؤُلِ
239 - وَالْقَصْدِ لِلرَّغْبَةِ فِي وُقُوعِهِ ..... وَقِيلَ: وَالتَّعْرِيضُ مِنْ فُرُوعِهِ
240 - نَحْوُ "لَئِنْ أَشْرَكْتَ" وَالتَّعْرِيضَ سَمْ ..... بِـ (مُنْصِفِ الْكَلاَمِ) مِمَّنْ قَدْ حَكَمْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:34 م]ـ
241 - وَمِنْهُ "مَا لِيْ" تِلْوُهُ "لاَ أَعْبُدُ" ..... وَحُسْنُهُ إِسْمَاعُ مَنْ قَدْ يَقْصِدُ
242 - خِطَابَهُ الْحَقَّ عَلَى وَجْهٍ مَنَعْ ..... غَضَبَهُ؛ إِذْ لَمْ يَكُنْ فِيمَا صَنَعْ
243 - نِسْبَتُهُ لِلَّوْمِ، وَالْإِعَانَةْ ..... عَلَى قَبُولِهِ لِمَا أَبَانَهْ
244 - مِنْ نُصْحِهِ؛ إِذْ لَمْ يُرِدْ لَهُ سِوَى ..... مُرَادِهِ لِنَفْسِهِ كَمَا نَوَى
245 - وَ (لَوْ) لِشَرْطِ الْمَاضِ وَانْتِفَائِهِ ..... لاَ لاِنْتِفَا الْمَشْرُوطِ أَوْ بَقَائِهِ
246 - فَذَاكَ بِاللاَّزِمِ؛ هَكَذَا ذَكَرْ ..... جَمَاعَةٌ وَشَيْخُنَا لَهُ نَصَرْ
¥