ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:38 م]ـ
247 - مِنْ ثَمَّ غَالِبًا تَلِي الْفِعْلِيَّةْ ..... وَفِعْلَ جُزْأَيْهَا الْزَمَنْ مُضِيَّهْ
248 - وَلاِنْحِتَامِ كَوْنِ ذَاكَ وَاقِعَا ..... وَقَصْدِ الاِسْتِمْرَارِ جَا مُضَارِعَا
249 - وَقَصْدِ الاِسْتِحْضَارِ مِثْلُ مَا أَتَى ..... فِي غَيْرِ ذَا، وَقَدْ تَقَضَّى ضِدُّ تَا
250 - قُلْتُ: وَأَمَّا نَفْيُهُ فَالْأَحْرُفُ ..... سِتٌّ، لِمَعْنًى كُلُّ حَرْفٍ يُؤْلَفُ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:38 م]ـ
251 - فَـ (مَا) وَ (إِنْ) كَـ (لَيْسَ) نَفْيُ الْحَالِ ..... وَ (لاَ) وَ (لَنْ) لِنَفْيِ الاِسْتِقْبَالِ
252 - فَـ (إِنْ) أَدَقُّ ثُمَّ لِلتَّأْكِيدِ (لَنْ) ..... وَنَفْيِ مَا كَانَ حُصُولُهُ يُظَنْ
253 - قِيلَ: وَلِلتَّأْبِيدِ، لَكِنْ تُرِكَا ..... وَخَصَّهُ (لاَ) ابْنُ خَطِيبِ زَمْلَكَا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:39 م]ـ
254 - قَالَ: وَلَنْ لِنَفْيِ مَا قَدْ قَرُبَا، ..... وَالاِرْتِشَافُ فِيهِ هَذَا قَدْ أَبَى
255 - وَ (لَمْ) وَ (لَمَّا) نَفْيُ مَاضٍ وَانْفَرَدْ ..... (لَمَّا) بِالاِسْتِغْرَاقِ مَعْ مَدْخُولِ (قَدْ)
256 - وَكَوْنُ مَا أُسْنِدَ ذَا تَنَكُّرِ ..... لِقَصْدِ أَنْ لاَ عَهْدَ أَوْ لَمْ يُحْصَرِ
257 - كَذَاكَ لِلتَّفْخِيمِ أَوْ لِلضَّعْفِ، ..... وَكَوْنُهُ مُخَصَّصًا بِالْوَصْفِ
258 - أَوْ بِإِضَافَةٍ لِكَوْنِهِ أَتَمْ ..... فَائِدَةً، وَتَرْكُهُ لِلْفَقْدِ عَمْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:39 م]ـ
259 - وَكَوْنُهُ مُعَرَّفًا لِيَفْهَمَا ..... مُخَاطَبٌ حُكْمًا عَلَى مَا عَلِمَا
260 - بِبَعْضِ مَا عَرَّفَ بِالَّذِي جَهِلْ ..... أَوْ لاَزِمًا، كَذَا "أَخِيْ" أَوِ "الْأَجَلْ"
261 - عَهْدًا أَوِ الْجِنْسَ أَرِدْ كَعَكْسِ ..... ذَيْنِ، وَقَدْ يُفِيدُ قَصْرَ الْجِنْسِ
262 - ذُو اللاَّمِ تَحْقِيقًا عَلَى شَيْءٍ كَذَا ..... مُبَالَغًا كَـ"هْوَ الْأَمِيرُ" وَ" .. الْأَذَى"
263 - وَمَنْ يَقُلْ: (مُعَيَّنٌ لِلاِبْتِدَا ..... إِسْمٌ وَلِلْإِخْبَارِ وَصْفٌ) فَارْدُدَا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:39 م]ـ
264 - وَجُمْلَةً يَجِيءُ لِلتَّقْوِيَةِ ..... أَوْ سَبَبِيًّا كَانَ كَالْإِسْمِيَّةِ
265 - فِعْلِيَّةً شَرْطِيَّةً لِمَا مَضَى ..... ظَرْفِيَّةً تَقْدِيرُهَا الْفِعْلُ رِضَا
266 - فَلاِخْتِصَارِهَا وَفِي تَأْخِيرِهِ ..... اَلنُّكْتَةُ اهْتِمَامُ شَأْنِ غَيْرِهِ
267 - وَعَكْسُهُ لِكَوْنِهِ بِالْمُسْنَدِ ..... إِلَيْهِ مَخْصُوصًا كَـ"مَا فِيهَا عَدِيْ"
268 - مِنْ ثَمَّ فِي "لاَ رَيْبَ فِيهِ" أُخِّرَا ..... كَيْ لاَ يُفِيدَ الرَّيْبَ فِيمَا غَبَرَا
269 - أَوْ فَهْمِ الْاِخْبَارِ بِهِ مِنْ أَوَّلِ ..... أَوْ لِتَشَوُّقٍ أَوِ التَّفَاؤُلِ
270 - قُلْتُ: وَلِلْمَفْعُولِ إِنَّمَا بُنِي ..... لِكَوْنِهِ فِي الذُّكْرِ نُصْبَ الْأَعْيُنِ
271 - أَوِ السِّيَاقِ دَلَّ أَوْ لاَ يَصْدُرُ ..... عَنْ غَيْرِهِ أَوْ كَوْنِهِ يُحَقَّرُ
272 - كَذَاكَ لِلْجَهْلِ وَالاِخْتِصَارِ ..... وَالسَّجْعِ وَالرَّوِيِّ وَالْإِيثَارِ
تَنْبِيه
273 - غَالِبُ هَذَا الْبَابِ وَالَّذِي خَلاَ ..... يَجِيءُ فِي سِوَاهُمَا تَأَمَّلاَ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 Jul 2010, 02:39 م]ـ
الباب الرابع: أَحْوَالُ مُتَعَلَّقَاتِ الْفِعْلِ وَمَا يَعْمَلُ عَمَلَهُ
274 - اَلْفِعْلُ أَوْ بَقِيَّةُ الْعَوَامِلِ ..... مَعَ اسْمِهَا الْمَنْصُوبِ مِثْلُ الْفَاعِلِ
275 - فِي ذِكْرِهِ لِيُفْهِمَ التَّعَلُّقَا ..... دُونَ إِفَادَةِ الْوُقُوعِ مُطْلَقَا
276 - فَحَذْفُهُ إِنْ أُطْلِقَ الْإِثْبَاتُ لَهْ ..... أَوْ نَفْيُهُ لِلاِسْمِ أَعْنِي فَاعِلَهْ
277 - لِكَوْنِهِ نُزِّلَ كَاللاَّزِمِ لاَ ..... مُقَدَّرٌ فِيهِ فَإِمَّا جُعِلاَ
278 - اَلْفِعْلُ كَانِيًا عَنِ الْفِعْلِ يُخَصْ ..... مَعْمُولُهُ دَلَّ عَلَيْهِ نَوْعُ نَصْ
279 - كَـ"شَجْوُ حُسَّادِكَ أَنْ يَرَى بَصَرْ" ..... أَيْ أََنْ يَكُونَ مُبْصِرٌ لِمَا ظَهَرْ
280 - أَوْ لاَ يَكُونُ مِثْلَ مَا تَلَوْنَا ..... "هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَا"
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:27 م]ـ
281 - أَمَّا الَّذِي يُحْذَفُ وَهْوَ مَا رُفِضْ ..... فَلاَئِقًا قَدِّرْ، وَفِي هَذَا الْغَرَضْ
282 - مِنْ بَعْدِ الاِبْهَامِ الْبَيَانُ مِثْلُ "شَا" ..... مَا لَمْ يَكُ الْتِبَاسُهُ مُسْتَوْحَشَا
283 - أَوْ دَفْعُ أَنْ يَبْتَدِرَ الذِّهْنُ إِلَى ..... غَيْرِ الْمُرَادِ وَاعْتِنَاءٌ كَمَلاَ
284 - بِذِكْرِ الاِيقَاعِ لَهُ بَعْدُ عَلَى ..... صَرِيحِهِ أَوْ أَدَبٌ مَعَ الْعُلاَ
285 - أَوِ اخْتِصَارٌ مَعْ دَلِيلٍ قَامَ لَهْ ..... أَوْ هَجْنَةٌ أَوْ أَنْ تُرَاعَى الْفَاصِلَهْ
¥