تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:28 م]ـ

324 - وَلِلْأَخِيرَيْنِ فَقَدْ تُجَامِعُ ..... كَـ"إِنَّمَا أَنَا النَّدَى لاَ اللاَّمِعُ"

325 - وَقِيلَ: شَرْطُ جَمْعِهِ مَعْ (إِنَّمَا) ..... أَنْ لاَ يُخَصَّ الْوَصْفُ بِالَّذِي انْتَمَى

326 - وَقِيلَ: شَرْطُ الْحُسْنِ، وَهْوَ أَقْرَبُ، ..... وَأَصْلُ ثَانٍ جَهْلُ مَنْ يُخَاطَبُ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:28 م]ـ

327 - وَجَحْدُهُ لِمَا لَهُ يُسْتَعْمَلُ ..... وَيُجْعَلُ الْمَعْلُومُ كَاللَّذْ يُجْهَلُ

328 - فَخُذْ لَهُ الثَّانِيْ لِأَمْرٍ نَاسَبَا ..... وَاسْتَعْمِلَنْهُ مُفْرِدًا وَقَالِبَا

329 - كَمِثْلِ "مَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولْ" ..... إِذْ عَظَّمُوا مَمَاتَهُ مِثْلَ الْجَهُولْ

330 - أَيْ هُوَ مَقْصُورٌ عَلَيْهَا مَا عَدَا ..... إِلَى التَّبَرِّي مِنْ هَلاَكٍ وَرَدَى

331 - وَقَوْلُهُ: "إِنْ أَنْتُمُو إِلاَّ بَشَرْ" ..... لِزَاعِمِ الرُّسْلِ سِوَاهُ وَأَصَرْ

332 - مُخَاطَبٌ عَلَى ادِّعَا الرِّسَالَهْ ..... وَقَوْلُهُمْ: "إِنْ نَحْنُ مِثْلُ الْقَالَهْ"

333 - مِنَ الْمُجَارَاةِ لِخَصْمٍ كَيْ عَثَرْ ..... إِرَادَةَ التَّبْكِيتِ لاَ لِلنَّفْيِ قَرْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:28 م]ـ

334 - وَ (إِنَّمَا) بِعَكْسِهِ كَـ"إِنَّمَا ..... هَذَا أَخُوكَ" أَيْ فَرِقَّ وَارْحَمَا

335 - وَرُبَّمَا يُنَزَّلُ الْمَجْهُولُ فِي ..... دَعْوَى الظُّهُورِ كَسِوَاهُ فَيَفِي

336 - ثُمَّ عَلَى الْعَطْفِ لَهَا مَزِيَّةْ ..... إِذْ يُعْلَمُ الْحُكْمَانِ بِالْمَعِيَّةْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

337 - وَمِثْلُهَا التَّقْدِيمُ فِي التَّعْوِيضِ ..... وَخَيْرُ مَا يُورَدُ فِي التَّعْرِيضِ

[مَسْأَلَة]

338 - يَجِيءُ بَيْنَ مُبْتَدًا وَخَبَرِ ..... وَالْفِعْلِ مَعْ تَعَلُّقٍ لاَ الْمَصْدَرِ

339 - وَأَخِّرَنَّ مَا عَلَيْهِ قَدْ قُصِرْ ..... مُسْتَثْنِيًا مَعَ الْأَدَاةِ وَنَدَرْ

340 - تَقْدِيمُ هَذَيْنِ لِئَلاَّ يَلْزَمَا ..... قَصْرُ الصَّفَاتِ قَبْل أَنْ تُتَمَّمَا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

341 - وَأَخِّرَنْ فِي (إِنَّمَا) لِئَلاَّ ..... يَعْرِضَ لَبْسٌ، (غَيْرُ) مِثْلُ (إِلاَّ)

342 - فِي الْقَصْرِ وَالْمَنْعِ مِنَ الْجَمْعِ بِـ (لاَ) ..... وَإِنَّمَا جَا الْقَصْرُ فِي الَّذِي خَلاَ

343 - لِأَنَّ نَفْيَ فَارِغِ الْإِسْتِثْنَا ..... مُوَجَّهٌ إِلَى الَّذِي يُسْتَثْنَى

344 - مِنْهُ مُقَدَّرًا وَعَامًا نَاسَبَا ..... تَالِيهِ جِنْسًا، فَإِذَا مَا أُوجِبَا

345 - شَيْءٌ بِـ (إِلاَّ) مِنْهُ جَاءَ قَطْعَا، ..... وَوَضْعُ ذِي هُنَا أَتَمُّ صُنْعَا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

الباب السادس: الْإِنْشَاءُ

346 - وَإِنَّمَا الْمَقْصُودُ مِنْهُ الطَّلَبِي ..... طَالِبُ مَا يُفْقَدُ وَقْتَ الطَّلَبِ

347 - أَنْوَاعُهُ مِنْهَا التَّمَنِّيْ وَوُضِعْ ..... (لَيْتَ) لَهُ وَلَوْ مُحَالاً فَاسْتَمِعْ

348 - كَمِثْلِ "يَا لَيْتَ الشَّبَابَ عَائِدْ" ..... وَقَدْ يَجِي بِـ (هَلْ) كَـ"هَلْ مِنْ عَاضِدْ"

349 - لِفَقْدِهِ عِلْمًا وَهَكَذَا بِـ (لَوْ) ..... وَيُوسُفٌ كَأَنَّ مِنْهُمَا حَذَوْا

350 - (هَلاَّ) وَ (أَلاَّ) بِانْقِلاَبِ الْهَاءِ مَعْ ..... (لَوْلاَ) وَ (لَوْمَا) بِمَزِيدِ (مَا) وَقَعْ

351 - إِذْ أُشْرِبَا مَعْنَى التَّمَنِّي لِيَفِي ..... فِي الْمَاضِ تَنْدِيمٌ كَذَا التَّحْضِيضُ فِي

352 - مُسْتَقْبَلٍ "هَلاَّ أَتَيْتَ"، "هَلاَّ ..... تَجِي" وَخُذْ تَمَنِّيًا بِـ (عَلاَّ)

353 - فَانْصِبْ جَوَابَهَا كَـ (لَيْتَ) وَالْخَبَرْ ..... تَضْمِينُهُ لَفْظَ التَّمَنِّي مُسْتَطَرْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

354 - وَمِنْهَا الاِسْتِفْهَامُ بِـ (الْهَمْزِ) وَ (هَلْ) ..... (مَا) (مَنْ) وَ (أَيٍّ) (كَمْ) وَ (كَيْفَ) (أَيْنَ) (دَلْ)

355 - (أَنَّى) (مَتَى) (أَيَّانَ)، فَالْهَمْزَ اذْكُرِ ..... لِطَلَبِ التَّصْدِيقِ وَالتَّصَوُّرِ

356 - نَحْوُ "أَزَيْدٌ قَائِمٌ" "أَذَاكَ خَلْ ..... أَمْ عَسَلٌ"، قُلْتُ: وَذُو التَّصْدِيقِ حَلْ

357 - تَالِيهِ (أَمْ) مُنْقَطِعًا وَالثَّانِي ..... مُتَّصِلاً وَلَمْ يُقَبَّحْ بَانِي

358 - نَحْوُ "أَزَيْدٌ قَامَ"، "أَلْجَهُولاَ ..... عَرَفْتَ" ثُمَّ أَوْلِهَا الْمَسْؤُولاَ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

359 - بِهَا كَفَاعِلٍ وَمَفْعُولٍ بِمَا ..... مَضَى وَفِعْلٍ فِي "أَخِلْتَ الْمُنْتَمَى"

360 - قُلْتُ: وَذَا الْحُكْمُ لِغَيْرِهَا اسْتَقَرْ ..... كَذَاكَ فِي الْعَرُوسِ وَالطِّيبِي ذَكَرْ

361 - وَ (هَلْ) لِتَصْدِيقٍ فَقَطْ كَـ"هَلْ أَتَى ..... زَيْدٌ"، وَ"هَلْ عَمْرٌو أَبُو هَذَا الْفَتَى"

362 - مِنْ ثَمَّ لاَ يُعْطَفُ بَعْدَهَا بِـ (أَمْ) ..... وَنَحْوُ "هَلْ زَيْدًا ضَرَبْتَ" الْقُبْحُ أَمْ

363 - إِذْ أَفْهَمَ التَّقْدِيمُ تَصْدِيقًا حَصَلْ ..... بِالْفِعْلِ نَفْسِهِ خِلاَفَ مَا اشْتَغَلْ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير