تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

364 - وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ: "هَلْ عَبْدٌ عَرَفْ" ..... قُبْحٌ لَهُ وَلاَزِمٌ عَمَّا وَصَفْ

365 - جَوَازُ "هَلْ زَيْدٌ" وَبَعْضٌ عَلَّلاَ ..... قُبْحَهُمَا بِأَنَّ (هَلْ) تَأَصَّلاَ

366 - رَدِيفَ (قَدْ) وَالْهَمْزُ قَبْلُ حُذِفَا ..... لِكَثْرَةِ الْوُقُوعِ، قُلْتُ: اخْتُلِفَا

367 - فِي كَوْنِهَا تُفِيدُ ذَاكَ فَضْلاَ ..... عَنْ كَوْنِهَا لِذَاكَ وَضْعًا أَصْلاَ

368 - وَإِنَّمَا الزَّمَخْشَرِيُّ قَالَهْ ..... وَكَمْ إِمَامٍ رَدَّ ذِي الْمَقَالَةْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

369 - وَخَصَّصَتْ مُضَارِعًا بِمَا يَجِي ..... فَلاَ تَقُلْ "هَلْ تَطْرُدِينَ الْمُرْتَجِي"

370 - كَمَا يَجِي فِي هَمْزَةٍ لِأَجْلِ ..... ذَيْنِ لَهَا تَخَصُّصٌ بِالْفِعْلِ

371 - مِنْ ثَمَّ "أَنْتُمْ شَاكِرُونَ" بَعْدَ "هَلْ" ..... مِنْ "تَشْكُرُوا" لِطَلَبِ الشُّكْرِ أَدَلْ

372 - لِأَنَّ إِبْرَازَ الَّذِي جُدِّدَ فِي ..... مَعْرِضِ ثَابِتٍ أَدَلُّ إِذْ يَفِي

373 - عَلَى كَمَالِ الاِعْتِنَا بِأَنْ حَصَلْ ..... وَمِنْ "أَأَنْتُمُ" الَّذِي الثُّبُوتَ دَلْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:29 م]ـ

374 - لِأَنَّ (هَلْ) لِلْفِعْلِ أَدْعَى مِنْهَا ..... فَتَرْكُهُ مَعْهَا أَدَلُّ كُنْهَا

375 - مِنْ ثَمَّ لاَ يَحْسُنُ "هَلْ مَلِيحِي ..... مُنْطَلِقٌ" إِلاَّ مِنَ الْفَصِيحِ

376 - وَ (هَلْ) بَسِيطٌ لِلْوُجُودِ يَطْلُبُ، ..... وَمَا وُجُودُهُ لِشَيْ مُرَكَّبُ

377 - فَأَوَّلٌ كَـ"هَلْ سُكُونُهُ وُجِدْ" ..... وَالثَّانِ "هَلْ سُكُونُهُ دَوْمٌ" عُهِدْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ

تَنْبِيهٌ

378 - مُسْتَفْهَمُ التَّصْدِيقِ يُوسُفٌ وَفَى ..... لِلْحُكْمِ بِالثُّبُوتِ أَوْ بِالاِنْتِفَا

379 - وَمَنْ نَفَى مُسْتَفْهَمَ النَّفْيِ بِهَلْ ..... كَصَاحِبِ الْمِصْبَاحِ وَالْمُغْنِي وَهَلْ

380 - بِالْبَاقِيَاتِ يُطْلَبُ التَّصَوُّرُ ..... فَـ (مَا) لِشَرْحِ الاِسْمِ قَبْلُ تُذْكَرُ

381 - أَوْ لِحَقِيقَةِ الْمُسَمَّى وَ (هَلِ) ..... بَسِيطَةً رُتْبَتُهَا الْأُولَى تَلِي

382 - وَ (مَنْ) بِهَا يُطْلَبُ أَنْ يُعَيَّنَا ..... مُشَخِّصٌ يَعْلَمُ نَحْوُ "مَنْ هُنَا"

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ

383 - وَقِيلَ: (مَا) لِلْجِنْسِ وَالْوَصْفِ تَعُمْ ..... فَفِي جَوَابِ: "مَا لَدَيْكَ؟ " الثَّوْبَ أُمْ

384 - وَفِي جَوَابِ: "مَا أَخُوكَ؟ " الْمُرْتَضَى ..... وَمَنْ لِجِنْسٍ عَالِمٍ وَمَا ارْتَضَى

385 - لاَ وَصْفِهِ، وَاسْأَلْ بِـ (أَيٍّ) عَمَّا ..... يُمَيِّزُ الشِّرْكَةَ فِيمَا عَمَّا

386 - وَاسْأَلْ بِـ (كَمْ) عَنْ عَدَدٍ، وَ (كَيْفَ) عَنْ ..... حَالٍ، وَ (أَيْنَ) لِلْمَكَانِ، وَالزَّمَنْ

387 - (مَتَى)، وَ (أَيَّانَ) لِذِي اسْتِقْبَالِ ..... قِيلَ وَلِلتَّفْخِيمِ فِي الْأَهْوَالِ

388 - (أَنَّى) كَـ (كَيْفَ) تَارَةً كَـ"أَنَّى ..... شِئْتُمْ"، وَ"مِنْ أَيْنَ" كَثِيرًا عَنَّا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ

389 - وَرُبَّمَا تُسْتَعْمَلُ الْأَدَاةُ فِي ..... سِوَاهُ كَاسْتِبْطَائِهِ أَوْ أَنْ يَفِيْ

390 - لِعَجَبٍ كَمِثْلِ "مَا لِيْ لاَ أَرَى" ..... كَذَا لِتَنْبِيهِ الضَّلاَلِ قَدْ عَرَى

391 - وَلِلْوَعِيدِ كَـ"أَلَمْ أُؤَدِّبِ ..... زَيْدًا" لِمَنْ يُرَى مُسِيءَ الْأَدَبِ

392 - كَذَا لِتَقْرِيرٍ بِهَمْزٍ قَدْ سَبَقْ ..... مُقَرَّرًا بِهِ وَلِلْإِنْكَارِ حَقْ

[هاهنا زيادة في (تلخيص المفتاح) نسي السيوطي أن ينظمها، فنظمها المرشدي في الشرح:

- ومن ورود الهمز للإنكار جا ....... نحوُ "أليس الله" فاحذُ المنهجا

- لأن نفيَ النفي إثبات وذا .......... مرادُ من بالهمز تقريرًا حذا

- أي بالذي مدخولَ نفي صار لا ..... بالنفي فالفعلُ لهمزة تلا

- وصورةٌ أخرى لفعل أُنكِرا .......... وهي "أزيدٌ قد ضربتَ أم فرا"

- لمن غدا مُردِّدا بينهما ........... ضربًا ولم يَخصُص به غيرَهما]

393 - وَذَا لِتَكْذِيبٍ وَتَوْبِيخٍ يَرِدْ ..... وَلِتَهَكُّمٍ وَتَهْوِيلٍ وَضِدْ

394 - كَذَا لِلاِسْتِبْعَادِ، قُلْتُ: أُلِّفَا ..... فِيهَا كِتَابٌ قَدْ مَحَا عَنْهَا الْخَفَا

[هو كتاب (روض الأفهام في أقسام الاستفهام) لابن الصائغ]

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ

395 - وَزِيدَ لِلتَّشْوِيقِ وَالتَّرْغِيبِ مَعْ ..... تَسْوِيَةٍ وَالْعَرْضِ وَالْأُنْسِ وَقَعْ

396 - وَالْأَمْرِ وَالنَّهْيِ، وَقَدْ يَجْتَمِعَا ..... مِثْلَ تَعَجُّبٍ وَتَوْبِيخٍ مَعَا

397 - وَهَلْ يُرَى الْمَعْنَى الأَصِيلُ يُسْبَرُ ..... مَعْ هَذِه أَوْ زَالَ فِيهِ نَظَرُ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير