ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ
فَصْلٌ
398 - وَالْأَمْرُ مِنْ أَنْوَاعِهِ ثُمَّ الْأَصَحْ ..... صِيغَتُهُ بِاللاَّمِ أَوْ لاَ قَدْ وَضَحْ
399 - لِطَلَبِ الْفِعْلِ مَعَ اسْتِعْلاَءِ ..... وَقَدْ يَجِي لِلْعَالِ لِلدُّعَاءِ
400 - وَلِلْمُسَاوِي فَالْتِمَاسٌ وَيَرِدْ ..... إِبَاحَةً كَذَا لِتَهْدِيدٍ قُصِدْ
401 - وَلِإِهَانَةٍ وَلِلتَّسْخِيرِ ..... وَالْخَبَرِ التَّعْجِيزِ وَالتَّخْيِيرِ
402 - وَلِلتَّمَنِّي وَامْتِنَانٍ وَالْعَجَبْ ..... تَسْوِيَةٍ وَالاِحْتِقَارِ وَالْأَدَبْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ
403 - وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ: لِلْفَوْرِ اقْتَضَى ..... قُلْتُ: أَعَمُّ مِنْهُ فِي الْقَوْلِ الرِّضَى
404 - وَالنَّهْيَ فَاعْدُدْهُ مِنَ الْإِنْشَاءِ ..... وَحَرْفُهُ (لاَ) وَهْوَ ذُو اسْتِعْلاَءِ
405 - وَقَدْ يَجي طَالِبَ غَيْرِ الْكَفِّ ..... وَالتَّرْكِ كَالتَّهْدِيدِ لِلتَّشَفِّي
406 - قُلْتُ: وَلِلتَّقْلِيلِ وَامْتِنَانِ ..... وَلِلدُّعَا الْإِرْشَادِ وَالْبَيَانِ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ
407 - وَهَذِهِ الْأَنْوَاعُ قَدْ يُقَدَّرُ ..... شَرْطٌ يَلِيهَا جَازِمًا مَا يُذْكَرُ
408 - كَـ"لَيْتَ لِيْ مَالاً أَصَدَّقْ" أَيْ إِنِ ..... أُرْزَقْهُ، "زُرْنِي أُشْفَ" أَيْ إِنْ زُرْتَنِيْ
409 - وَوُلِّدَ الْعَرْضُ مِنِ اسْتِفْهَامِ ..... فَقُلْ: "أَلاَ تَنْزِلْ تُعَدَّ السَّامِي"
410 - وَلِدَلِيلٍ جَازَ أَنْ يُقَدَّرَا ..... فِي غَيْرِهَا فَـ"اللهُ هُوْ" لِمَنْ قَرَا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:30 م]ـ
411 - ثُمَّ النِّدَا مِنْهَا وَرُبَّمَا تَرِدْ ..... صِيغَتُهُ لِغَيْرِ مَا لَهُ قُصِدْ
412 - كَمِثْلِ الاِغْرَاءِ كَـ"يَا مَظْلُومُ" ..... لِمَنْ شَكَا الظُّلْمَ، وَ"يَا مَحْرُومُ"
413 - وَالاِخْتِصَاصِ "أَنَا أَيُّهَا الرَّجُلْ ..... أَفْعَلُهُ" أَيْ مُتَخَصِّصًا فَقُلْ
414 - قُلْتُ: وَلاِسْتِغَاثَةٍ تَعَجُّبِ ..... تَحَسُّرٍ كَـ"يَا دِيَارَ الْعَرَبِ"
415 - وَأَصْلُ (يَا) لَدَى النِّدَاءِ لِلْبَعِيدْ ..... وَقَدْ تَجِي لِغَيْرِهِ مِثْلِ الْبَلِيدْ
416 - وَالْحِرْصِ فِي وُقُوعِهِ وَالاِعْتِنَا ..... أَوْ شَأْنَهُ عَظَّمَهُ أَوْ هَوَّنَا
417 - ثُمَّ التَّرَجِّي بِـ (لَعَلَّ) أَهْمَلاَ ..... وَقَدْ تَجِي تَوَقُّعًا تَعَلُّلاَ
418 - كَذَا لِشَكٍّ وَلِلاِسْتِفْهَامِ ..... وَيُطْلَبُ الْإِعْطَافُ بِالْأَقْسَامِ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:31 م]ـ
تَنْبِيهٌ
419 - وَقَدْ يَجِي الْإِخْبَارُ مَوْضِعَ الطَّلَبْ ..... تَحَرُّزًا عَنْ صُورَةِ الْأَمْرِ أَدَبْ
420 - وَلِتَفَاؤُلٍ وَقَصْدِ الْحِرْصِ فِي ..... وُقُوعِهِ وَاحْتَمَلاَ إِذَا يَفِي
421 - مِنَ الْبَلِيغِ صِيغَةُ المَاضِي دُعَا ..... أَوْ حَمْلِهِ عَلَيْهِ مَنْ قَدْ سَمِعَا
422 - قُلْتُ: وَقَدْ يُعْكَسُ ذَا لِنُكَتِ ..... تُدْرَكُ فِي مَحَلِّهَا بِالْفِطْنَةِ
423 - ثُمَّتَ الاِنْشَاءُ كَمِثْلِ الْخَبَرِ ..... فِي غَالِبِ الَّذِي مَضَى فَاعْتَبِرِ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:31 م]ـ
الباب السابع: الْوَصْلُ وَالْفَصْلُ
424 - تَعَاطُفُ الْجُمَلِ يُدْعَى الْوَصْلاَ ..... وَتَرْكُهُ الْفَصْلُ، فَأَمَّا الْأُولَى
425 - فَإِنْ يَكُنْ لَهَا مَحَلٌّ وَقُصِدْ ..... تَشْرِيكُ تَالِيهَا لَهَا فِيمَا وُجِدْ
426 - فَاعْطِفْ وَشَرْطُ كَوْنِهِ مَقْبُولاَ ..... تَنَاسُبٌ، لِلْفَقْدِ جِئْ مَفْصُولاَ
427 - أَوْ لاَ مَحَلَّ وَارْتِبَاطٌ يُحْتَذَى ..... بِعَاطِفٍ لاَ الوَاوِ فَاعْطِفْهَا بِذَا
428 - كَـ"رَاحَ زَيْدٌ ثُمَّ جَاءَ" أَوْ "فَجَا ..... عَمْرٌو" لِمُهْلَةٍ وَفَوْرٍ نُهِجَا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:31 م]ـ
429 - أَوْ لاَ وَلَمْ يُعْطَ الَّذِي لِلْأُولَى ..... لَهَا فَفَصْلٌ وَكَذَا إِنْ تُولَى
430 - مَعَ كَمَالِ الاِتِّصَالِ أَوْ سِوَاهْ ..... مِنْ غَيْرِ إِيهَامٍ كِلاَهُمَا حَوَاهْ
431 - أَوْ شِبْهِ هَذَيْنِ وَإِلاَّ فَصِلِ ..... أَمَّا كَمَالُ الاِنْقِطَاعِ الْمُكْمَلِ
432 - فَلاِخْتِلاَفٍ بَيْنَ إِنْشَا وَخَبَرْ ..... لَفْظًا وَمَعْنًى أَوْ بِمَعْنًى مُسْتَقَرْ
433 - كَـ"مَاتَ زَيْدٌ غَفَرَ الرَّحْمَنُ لَهْ" ..... أَوْ فَقْدِ جَامِعٍ هُنَاكَ شَمِلَهْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2010, 04:31 م]ـ
434 - ثُمَّ كَمَالُ الاِتِّصَالِ مِثْلُ أَنْ ..... تَكُونَ تَأْكِيدًا لِلاُولَى فَادْفَعَنْ
435 - تَوَهُّمَ الْمَجَازِ وَالسَّهْوِ كَلاَ ..... رَيْبَ فَلَمَّا بِنِهَايَةِ الْعُلاَ
436 - بُولِغَ فِي وَصْفِ الْكِتَابِ إِذْ جُعِلْ ..... اَلْمُبْتَدَا "ذَلِكَ" وَاللاَّمُ دَخَلْ
437 - فِي خَبَرٍ جَازَ تَوَهُّمُ الْمَجَازْ ..... قَبْلَ تَأَمُّلٍ فَدَفْعُهُ يُجَازْ
¥