تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:51 م]ـ

663 - وَالاِسْتِعَارَةُ فَتَحْقِيقِيَّةُ ..... وَهْيَ مَجَازٌ لُغَوِيٌّ أَثْبَتُوا

664 - إِنْ حُقِّقَ الْمَعْنِيْ بِهَا فِي الْحِسِّ أَوْ ..... عَقْلٍ وَمَنْ جَعَلَهَا عَقْلاً أَبَوْا

665 - مِنْ كَذِبٍ تُمَازُ بِالتَّأْوِيلِ ثُمْ ..... إِنْ لَمْ تُشَبْ وَصْفًا فَلاَ تَأْتِي عَلَمْ

666 - وَاشْرُطْ لَهَا قَرِينَةً فَوَاحِدَا ..... كَـ"أَسَدٍ يَرْمِي تَرَى" فَصَاعِدَا

667 - كَـ"إِنْ تَعَافُوا الْعَدْلَ وَالْإِيمَانَا ..... فَإِنَّ فِي أَيْمَانِنَا نِيرَانَا"

668 - أَوْ يُسْتَدَلَّ بِمَعَانٍ تَلْتَئِمْ ..... وَبِاعْتِبَارِ الطَّرَفَيْنِ تَنْقَسِمْ

669 - إِلَى الْوِفَاقِيَّةِ أَنْ يَجْتَمِعَا ..... فِي مُمْكِنٍ وَذِي الْعِنَادِ امْتَنَعَا

670 - وَمَا بِضِدٍّ وَالنَّقِيضِ اسْتُعْمِلاَ ..... ذَاتُ تَهَكُّمٍ وَتَمْلِيحٍ جَلاَ

671 - وَبِاعْتِبَارِ جَامِعٍ قِسْمَيْنِ ..... فَدَاخِلٌ أَوْ لَيْسَ فِي الطَّرْفَيْنِ

672 - فَإِنْ خَفَى غَرِيبَةٌ وَإِنْ بَدَا ..... عَامِيَّةٌ إِلاَّ بِتَصْرِيفٍ شَدَا

673 - وَبِاعْتِبَارِ ذِي الثَّلاَثِ سِتَّةُ ..... أَوَّلُ هَذِي كُلُّهَا حِسِّيَّةُ

674 - أَوْ جَامِعٌ عَقْلِيٌّ اَوْ قَدِ اخْتَلَفْ ..... أَوْ غَيْرُ حِسِّيْ بِفُرُوعِهِ الطَّرَفْ

675 - كَمِثْلِ "عِجْلاً" "نَسْلَخُ" "الْمُطَّلِعَةْ ..... شَمْسٌ" وَ"مِنْ مَرْقَدِنَا" لِلْأَرْبَعَةْ

676 - فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ لِلْمُخْتَلِفِ ..... كَذَا طَغَى الْمَاءُ لِعَكْسِهِ يَفِي

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:51 م]ـ

فتح الله عليك يا أبا مالك ونفع بعلمك، وقد قمتُ من قبلُ - بضبط هذه ألألفية - وتقديمها للطباعة في دار المنهاج، ولكنني متأكد أن ضبطك لها أفضل من ضبطي، فما رأيك لو قمنا بمراجعتها بشكل نهائي قبل نشرها، ويُكتب عليها (ضبط نصها فلان وفلان) بشرط يكون اسمي أولاً http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon7.gif

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:51 م]ـ

677 - وَبِاعْتِبَارِ اللَّفْظِ فَاسْمُ الْجِنْسِ ..... أَصْلِيَّةٌ كَأَسَدٍ وَحَبْسِ

678 - وَتَبَعِيَّةٌ سِوَاهُ فَالَّذِي ..... فِي الْفِعْلِ وَالْمُشْتَقِّ لِلْأَصْلِ خُذِ

679 - وَمَا يَكُونُ شَبَهًا فِي الْحَرْفِ ..... فَذُو تَعَلُّقٍ بِهِ فَقُلْ فِي

680 - "نَطَقَتِ الْحَالَةُ" لِلدَّلاَلَةْ ..... بِالنُّطْقِ أَوْ "نَاطِقَةٌ ذِي الْحَالَةْ"

681 - وَالدَّوْرُ فِي قَرِينَةِ الْمَذْكُورِ ..... لِلْفَاعِلِ الْمَفْعُولِ وَالْمَجْرُورِ

682 - وَبِاعْتِبَارٍ آخَرٍ مُطْلَقَةُ ..... إِنْ لَمْ يُقَارِنْ فَرْعٌ اَوْ فَصِفَةُ

683 - وَإِنْ بِمَا لاَءَمَ مَا لَهُ اسْتُعِيرْ ..... تَجْرِيدٌ اَوْ مِنْهُ فَتَرْشِيحًا يَصِيرْ

684 - وَرُبَّمَا يَجْتَمِعَانِ وَالْأَجَلْ ..... مُرَشَّحٌ ثُمَّتَ مَبْنَاهُ حَصَلْ

685 - عَلَى تَنَاسِي شَبَهٍ فَيُدَّعَى ..... اَلْمَنْعُ وَاسْتِوَاءُ طَرْفَيْهِ مَعَا

686 - أَمَّا الْمُرَكَّبُ فَمَا يُسْتَعْمَلُ ..... فِيمَا بِمَعْنَى الْأَصْلِ قَدْ يُمَثَّلُ

687 - مُبَالَغًا وَسُمِّيَ التَّمْثِيلاَ ..... مُطْلَقًا اَوْ سَالِكًا السَّبِيلاَ

688 - فَإِنْ فَشَا كَذَاكَ الاِسْتِعْمَالُ ..... فَمَثَلٌ تَغْيِيرُهُ مُحَالُ

689 - وَالْمُسْتَعَارُ مِنْهُ فِي كِلَيْهِمَا ..... لِذِي تَحَقُّقٍ وَفَرْضٍ قُسِّمَا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:51 م]ـ

فَصْلٌ

690 - قَدْ يُضْمَرُ التَّشْبِيهُ فِي النَّفْسِ فَلاَ ..... يُذْكَرُ شَيْءٌ مِنْ ذَوَاتِهِ خَلاَ

691 - مُشَبَّهًا ثُمَّ لِهَذَا يُثْبَتُ ..... مَا اخْتَصَّ بِالْآخَرِ ذَا الْقَرِينَةُ

692 - فَسَمِّ ذَا التَّشْبِيهَ بِالْمَكْنِيَّةْ ..... عَنْهَا وَذَا الْإِثْبَاتَ تَخْيِيلِيَّةْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:52 م]ـ

فَصْلٌ

693 - وَالاِسْتِعَارَةُ لَدَى يُوسُفَ أَنْ ..... تَذْكُرَ مَا مِنْ طَرْفَيِ التَّشْبِيهِ عَنْ

694 - مُرِيدًا الْآخَرَ بِادِّعَاءِ ..... دُخُولِ مَا شُبِّهَ بِاقْتِفَاءِ

695 - فِي جِنْسِ مُشْبَهٍ بِهِ وَقَسَّمَا ..... إِلَى مُصَرَّحٍ وَمَكْنِيٍّ فَمَا

696 - يُنْوَى مُشَبَّهٌ فَقَطْ مُصَرَّحَهْ ..... وَعَكْسُهَا الْمَكْنِيُّ قَوْلٌ رَجَّحَهْ

697 - وَالتَّبَعِيَّةَ إِلَيْهَا رَدَّا ..... وَشَيْخُنَا يَقُولُ: عَكْسٌ أَجْدَى

698 - وَفِي الْحَقِيقِيَّةِ تَمْثِيلٌ دَخَلْ ..... لَدَيْهِ وَالتَّخْيِيلَ عَكْسَهُ جَعَلْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:52 م]ـ

فَصْلٌ

699 - اَلْحُسْنُ فِي اسْتِعَارَةِ التَّخْيِيلِ ..... بِحَسَبِ الْمَكْنِيِّ، وَالتَّمْثِيلِ

700 - وَذِي الْكِنَايَةِ وَذِي التَّحْقِيقِ أَنْ ..... يَرْعَى الَّذِي فِي وَجْهِ تَشْبِيهٍ زُكِنْ

701 - وَلاَ يُشَمَّ رِيحُهُ لَفْظًا وَأَنْ ..... يَجْلُوْ وَلاَ يَكُونُ كَالْإِلْغَازِ عَنْ

702 - فَلاَ يُقَالُ "أَسَدٌ" لِأَبْخَرَا ..... وَإِنْ قَوِيْ التَّشْبِيهُ حَتَّى صَيَّرَا

703 - طَرْفَيْهِ كَالْوَاحِدِ مِثْلُ الْعِلْمِ ..... وَالنُّورِ فَاسْتِعَارَةٌ ذُو حَتْمِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير