تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[شركاء لماذا منعت من الصرف]

ـ[محمد عدنان]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 10:55 ص]ـ

[شركاء لماذا منعت من الصرف]

ـ[قبة الديباج]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 11:16 ص]ـ

لأنها على وزن (فُعَلاء) مختومة بألف التأنيث الممدودة نحو: شُعراء وكُرماء، فهذه تمنع من الصرف دون شروط ..

ـ[محمد عدنان]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 12:39 م]ـ

ليست هذه الف التانيث الممدودة فلا يصح ان يقال هن شركاء بل هم شركاء

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 02:30 م]ـ

السلام عليكم .....

ربما الهمزة ليست من أصل الكلمة، وأظن أن له صلة بمنعها، أليس كذلك؟

هل من موضح؟

ـ[د. حجي إبراهيم الزويد]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 02:51 م]ـ

نعم, كما قالت الفاضلة قبة الديباج.

قال ابن السراج في الأصول:

" وكل اسم فيه ألف التأنيث الممدودة، أو المقصورة فهو غير مصروف، معرفة كان أو نكرة ... "

إضاءة:

يشترط في ألف التأنيث الممدودة كي يمنع الاسم بسببها من الصرف، أن تكون رابعة فأكثر في بناء الكلمة, لذا لم يمنع من الصرف بعض الكلمات نحو سماء و رجاء لأن الألف لم تكن رابعة أو أكثر في بناء الكلمة.

ـ[الأحمر]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 04:40 م]ـ

إضاءة:

يشترط في ألف التأنيث الممدودة كي يمنع الاسم بسببها من الصرف، أن تكون رابعة فأكثر في بناء الكلمة, لذا لم يمنع من الصرف بعض الكلمات نحو سماء و رجاء لأن الألف لم تكن رابعة أو أكثر في بناء الكلمة.

لم لا تكون الإضاءة

إذا كانت الهمزة حرفًا زائدًا منعت الكلمة من الصرف

إذا كانت الهمزة حرفًا أصليًّا لم تمنع الكلمة من الصرف؟

ملحوظة

أعضاء، أجزاء، أنباء وما ماثلها لا تمنع من الصرف

تقبلوا شكري وتقديري

ـ[أحمد الحسن]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 07:31 م]ـ

ليست هذه الف التانيث الممدودة فلا يصح ان يقال هن شركاء بل هم شركاء

الأخ الكريم محمد عدنان

بل هي ألف التأنيث الممدود، وإنه لمن الخطأ الشائع الظن بأن ألف التأنيث تلحق الأسماء المؤنثة فقط، بل تلحق الأسماء المذكرة، والمؤنثة، والجموع.

ف (شركاء) و (عمداء) و (زكرياء) و (بخلاء) و ( ...... ) الألف الممدودة فيها ألف تأنيث.

وهذا هو سبب منعها من الصرف.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 07:35 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

إضاءة:

يشترط في ألف التأنيث الممدودة كي يمنع الاسم بسببها من الصرف، أن تكون رابعة فأكثر في بناء الكلمة, لذا لم يمنع من الصرف بعض الكلمات نحو سماء و رجاء لأن الألف لم تكن رابعة أو أكثر في بناء الكلمة.

أستاذي د. حجي

لا داعي لهذا الشرط؛ لأن ألف التأنيث سواء كانت ممدودة أم مقصورة لا تجيء إلا رابعة فما فوق، إذ إن أدنى ما يتألف منه الاسم العربي ثلاثة أحرف، وألف التأنيث زائدة أي لا بد أن تكون رابعة فما فوق.

وأما الألف في (سماء، رجاء) فليست بألف تأنيث. والله أعلم.

ـ[أحمد الحسن]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 07:43 م]ـ

لم لا تكون الإضاءة

إذا كانت الهمزة حرفًا زائدًا منعت الكلمة من الصرف

إذا كانت الهمزة حرفًا أصليًّا لم تمنع الكلمة من الصرف؟

ملحوظة

أعضاء، أجزاء، أنباء وما ماثلها لا تمنع من الصرف

تقبلوا شكري وتقديري

الأخ الحبيب الأخفش،

أوافقك الرأي فيما تقول،

وبناء عليه الكلمات التي ذكرتها صرفت لأنها حروف أصلية في الكلمة.

أعضاء، أصلها أعضاو، وقلبت الواو فيها همزة، فالهمزة غير زائدة.

أجزاء، مفردها جزء، فالهمزة أصلية

أنباء مفردها نبأ، فالهمزة أصلية.

ـ[الخريف]ــــــــ[21 - 06 - 2007, 01:33 ص]ـ

بارك الله فيكم.

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[25 - 06 - 2007, 01:51 م]ـ

سماء لم تمنع لأن الهمزة منقلبة عن الأصل فهى كحرف أصلىوكذلك رجاء وأعضاء."سماو-رجاو-أعضاو"

ـ[ابن منظور]ــــــــ[30 - 06 - 2007, 08:55 م]ـ

أشهر أوزان ألف التأنيث الممدودة هى:

أفعلاء: أغنياء، أغبياء، أشياء.

فُعلاء: شركاء، شعراء.

فَعْلاء: صحراء.

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[30 - 06 - 2007, 09:26 م]ـ

وزن أشياء:"لفعاء"على رأى من يقول بنقل لام الكلمة"أش ى"ا ء.

فيصبح الوزن "ل ف ع ا ء"ليس أفعلاء كما ذكرت أخى: ابن منظور.

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[30 - 06 - 2007, 10:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أستاذي د. حجي

لا داعي لهذا الشرط؛ لأن ألف التأنيث سواء كانت ممدودة أم مقصورة لا تجيء إلا رابعة فما فوق، إذ إن أدنى ما يتألف منه الاسم العربي ثلاثة أحرف، وألف التأنيث زائدة أي لا بد أن تكون رابعة فما فوق.

وأما الألف في (سماء، رجاء) فليست بألف تأنيث. والله أعلم.

الأستاذ الفاضل علي جزاكم الله خيراً ... كلامك دفعني للبحث، وفعلاً الألف في السماء ليست ألف تأنيث:

ألف ممدودة؛ نحو حمراء وصحراء. وأما التاء؛ فنحو: ضاربة وذاهبة.

وأما غير المقيس، فما لم يكن فيه علامة التأنيث لفظاً، وإن كانت فيه تقديراً، وقد جاء ذلك في كلامهم كثيراً؛ فمن ذلك السماء التي تظل الأرض، مؤنثة. قال الله تعالى: "والسماء وما بناها".

"البلغة في الفرق بين الممذكر والمؤنث"

السَّمَاءُ: تذكر وتؤنث، والتذكير قليل. وكأن التذكير جمع سماوة، مثل حمامة وحمام. والسماء إذا أردت المطر مؤنثة، يقال أصابتنا سماء مروية وأسمية كثيرة، وتصغيرها سمية. وإذا أردت بالسماء السقف ذكرت، كما قال عز وجل: " السماء منفطر به ".

" المذكر والمؤنث للتستري "

وبارك الله فيكم ...

Nude Lindsay Lohan saver

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير