تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل من مجيب!؟]

ـ[أبو كمال]ــــــــ[30 - 04 - 2008, 12:40 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد والأنبياء والمرسلين ...

أساتذتنا الأفاضل، نود أن نستأنس بآرائكم في بعض النقاط التي قد أكون وصلت فيها إلى رأي؛ ولكني لا أرى الركون إلى رأيي فقط؛ فمن أُعجب برأيه ضل.

وللعلم فقد شاركت بها في بعض المنتديات الطيبة، ولكن دون جدوى، فلم يرد علي أحد؛ وهي:

1. هل نقول في الجملة التالية: أعطيته مهلةً أسبوعًا. أم: مهلةَ أسبوعٍ. وما التوجيه النحوي الصحيح؟

2. "من وما" الشرطيتان اللتان في محل رفع مبتدأ، في بعض الحالات يجوز اعتبارهما موصولتين، فما تقنين ذلك نحويًا عند العلماء؛ لأني وجدت الكلام عند ابن هشام في المغني مطلقا عاما ولم يضع لها ضوابط، وهناك آراء لسيبويه، وإبي حيان، وغيرهما قد تحدد لهذا الأمر حالات معينة، فالرجاء الإفادة العلمية معضدة بآراء النحاة مع التوثيق.

3. شاع حديثا الاستخدام التالي: "نتقدم منكم بخالص العزاء". ولكني لم أجد في المعاجم الفعل "يتقدم" معدّىً بحرف الجر من، فهل يجوز هذا الاستخدام؟ وما الأسلوب الأمثل لمثل هذا المعنى؟

4. شاع حديثا هذا الأسلوب: "بعضهم البعض"؛ نحو: يسب القوم بعضهم البعض، التقوا في الندوة يسلمون على بعضهم البعض، نحو بعضهم البعض ... وغير ذلك مما لم أجده –على حد اطلاعي- في كتابات ذوي الثقة من أهل العربية، فما توجيهكم لمثل هذا الأسلوب؟

5. هل توجد قرائن صرفية تحدد الفرق بين المفرد وجمع المذكر السالم في المنقوص المجرور المضاف؛ نحو: انظر إلى مشتري الذمم تجده ... "للمفرد"، و: انظر إلى مشتري الذمم تجدهم ... "للجمع".

6. ما رأيكم في قول الكثير: كافة الناس. بدلاً من: الناس كافة.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 06:19 ص]ـ

أما بالنسبة ل "بعضهم البعض" فإن النحويين قالوا إن (بعض و غير) لا يجوز اتصال الألف واللام بهما.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير