ـ[قمر لبنان]ــــــــ[15 - 05 - 2005, 12:39 م]ـ
هل هناك فرق في المعنى بين العبارتين التاليتين؟
"يقضون الأمر" و " يقضون بالأمر "
ما محل " ما " من الإعراب في بيت الطائي السابق؟
(ما دار)
ما الفرق في المعنى بين " ما دار في فلك منها وفي قطب " و " ما دار في فلك منها وقطب "؟
بمعنى آخر: ما الفائدة من تكرار حرف الجر " في "؟
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[21 - 05 - 2005, 07:31 ص]ـ
ما دار في فلك منها وفي قطب
(ما): اسم موصول في محل رفع بدل من الضمير " هي ".
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[07 - 06 - 2005, 11:49 ص]ـ
قال تعالى: "آمنا بالله وباليوم الآخر " ليس في القرآن غيره. تكرار العامل مع حرف العطف لا يكون إلا للتأكيد، وهذه حكاية كلام المنافقين، وهم أكدوا كلامهم نفيا للريبة، وإبعادا للتهمة " البرهان للكرماني.
قال تعالى: " ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم ".
جاء في الكشاف: " فإن قلت: أي فائدة في تكرير الجار في قوله (وعلى سمعهم)
قلت: لو لم يكرر لكان انتظاما للقلوب والأسماع في تعدية واحدة
وحين استجد للأسماع تعديه على حدة، كان أدل على شدة الختم في الموضعين ".
إذا الفائدة من التكرير: التأكيد. والله أعلم.
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[31 - 08 - 2005, 12:19 م]ـ
عدنا والعود ......
ـ[أبومصعب]ــــــــ[31 - 08 - 2005, 12:41 م]ـ
عدنا والعود أحمد [ u]
مرحبا بك أخي الكريم قمر، كيف حالك؟
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[01 - 09 - 2005, 10:50 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا بك يا أبا مصعب
الحمد لله رب العالمين. أتمنى أن تكونوا جميعا بأحسن حال.
قال أبو تمام:
لو بينتْ قط أمرا قبل موقعه= لم تخفِ ما حلّ بالأوثان والصلب
قال الخطيب: "لو بان بهذه البروج أمر قبل موقعه لبان أمر هذا الفتح الذي لم يكن فتح أجلّ منه ". انتهى
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[14 - 09 - 2005, 01:04 م]ـ
من يعرب الشطر الول من بيت الطائي:
لو بينت قط أمرا قبل موقعه= لم تخف ما حل بالأوثان والصلب
ـ[أبو البقاء]ــــــــ[14 - 09 - 2005, 04:22 م]ـ
لو حرف شرط
بينت قط أمرا قبل موقعه= الشرط
لم تخف ما حل بالأوثان والصلب جواب الشرط
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[07 - 10 - 2005, 11:56 م]ـ
عذرا على التأخر
لو: حرف امتناع لامتناع
بينت: فعل ماض والتاء للتأنيث
الفاعل ضمير مستتر تقديره " هي "
قط: ظرف زمان مبني على الضم في محل نصب
أمرا: مفعول به منصوب
قبل: مفعول فيه ظرف زمان
موقعه: مضاف إليه مجرور
الهاء: أيضا في محل جر بالإضافة
لم: حرف نفي وجزم وقلب
تخف: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة
الفاعل ضمير مستتر " هي "
ما: اسم موصول في محل نصب مفعول به
حل: فعل ماض مبني
الفاعل ضمير مستتر " هو "
بالأوثان: جار ومجرور متعلقان بـ " حل "
الواو: حرف عطف
الصلب: اسم معطوف والمعطوف على المجرور مجرور
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[16 - 10 - 2005, 01:36 م]ـ
فتح الفتوح تعالى أن يحيط به=نظم من الشعر أو نثر من الخطب
قال التبريزي: " أن يحيط به " أي من أن يحيط به والأبين أن يكون " فتح الفتوح " منصوبا مبينا لقوله:
" ما حل بالأوثان " ولا يمنع رفعه على كلام مستأنف. انتهى
ما إعراب " فتح " (بفتح الحاء) في بيت الطائي؟؟
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[20 - 10 - 2005, 03:44 ص]ـ
سأعرب البيت على رفع " فتح "
فتح: خبر لمبتدأ محذوف تقديره " هو "
الفتوح: مضاف إليه مجرور
تعالى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر
الفاعل: ضمير مستتر تقديره " هو "
أن: حرف نصب ومصدر
يحيط: فعل مضارع منصوب
به: جار ومجرور
الجار والمجرور متعلقان بالفعل " يحيط "
نظم: فاعل
من الشعر: جار ومجرور متعلقان بـ" صفة " لـ " نظم "
أو: حرف عطف
نثر: اسم معطوف
من الخطب: جار ومجرور
ـ[3270]ــــــــ[22 - 10 - 2005, 10:42 م]ـ
رويت بالقراءتين (إنباءً) و (أنباءً) .... وهذه معناها إخبار والأخرى أخبار ولا واحدة أفصح من الأخرى ..
ـ[قمر لبنان]ــــــــ[22 - 10 - 2005, 11:42 م]ـ
أخي " baron " أهلا وسهلا بك في حديقتنا الغناء
لم أسأل عن فصاحة الكلمتين، وإنما لكل بناء معنى يختلف عن الآخر.
قد يقتربان كثيرا، لكن لا بد من فارق ما بين البناءين.
هناك بناء من البناءين ألصق بالمعنى الذي أراده الشاعر، لكنني لم أكتشفه حتى الآن
ولم يشاركني أحد ـ حتى الآن ـ في كشف هذا السر
ـ[د. حقي إسماعيل]ــــــــ[26 - 10 - 2005, 08:46 ص]ـ
أنبأ ـ إنباء
أفلت ـ إفلات
أكرم ـ إكرام
أهدى ـ إهداء
ـ[د. حقي إسماعيل]ــــــــ[26 - 10 - 2005, 08:49 ص]ـ
ثم تأرجح رأي بعض الأخوة في إعراب (إنباء) بين أن يكون مميزا من عدمه، أقول: إنباء هنا مميز لا غير، ثم سئل: هل كل اسم منصوب يقع بعد صيغة (أفعل) التفضيل يعرب مميزا؟ أقول: لا، الميمز الواقع بعد صيغة أفعل التفضيل إن صح تقديره بفاعل لصيغة التفضيل بعد جعل صيغة التفضيل فعلا وجب إعراب الاسم المنصوب مميزا وإلا فلا.
وهنا أعرب (إنباء) مميزا؛ لأن التقدير: السيف صدق نبؤه. ولكم الاحترام
¥