ـ[هيثم محمد]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 01:50 م]ـ
بوركت أخي ولكن تحتاج إعادة النظر في بعض النقاط
ـ[المجيبل]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 03:37 م]ـ
:::
السلام عليكم .........
نشارك معكم ونقول وبالله التوفيق:
أ - نوع (ما) في البيت الأول: نافية (يجوز كونها من المشبهات بليس)
(ما) في البيت الثاني: موصولة
ب - الإعراب:
(كلُّ) مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ليس مؤخرا
(تعساءَ) مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
(ذاتَ) نائب ظرف زمان مفعول فيه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو متعلق بالفعل (تجمع)، وهو مضاف.
(يومٍ) مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
ج - الجملة الفعلية (أنكرَ خلُّ) في محل جر مضاف إليه لأنها جاءت بعد (إذا).
الجملة الفعلية (شئنا) في محل نصب مقول القول.
الجملة الفعلية (شاءَ) في محل رفع خبر إن.
د- الفاء تكون في كلمة (لا تقل) وتقدير الكلام: إذا أنكر خل خله، وتلاقينا لقاء الغرباء، ومضى كل إلى غايته (فلا) تقل شئنا فإن الحق شاء.
ويتحتم وجود الفاء هنا لأنها واقعة في جواب شرط بعد (إذا) الشرطية. لأن جواب الشرط جملة طلبية ..........
حاولت التصحيح قدر علمي , وننتظر من الأساتذة إفادتنا
ـ[فصيح نجد]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 04:06 م]ـ
بارك الله فيكما أخوي الكريمين، وشكرا لتصحيح المعلومات.
ـ[ابن بريدة]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 04:44 م]ـ
أما الجزء الثاني في جملة (استبقى)
الجمل التي لها محل لها من الإعراب محددة وواضحة في كتب النحو وليس من بينها جملة فى محل نصب مفعولا له وإنما يحصرون في (جملة خبر أو مفعول به أو معطوفة لجملة لها محل أو جملة نعت أو حال أو لجواب شرط جازم مقترن بالفاء)
لذلك نحن قدرناه في الجملة (تأخرت مستبقيا الحياة) وعليه تكون جملة حال
أخي الكريم .. ذكر النحاة أن الجملة التي لها محل هي التي يصح تأويلها بمفرد، وعليه فإن مراد الشاعر بيان سبب التأخر لا بيان حاله وقت التأخر، فكأنه قال: تأخرت، فقيل له لمه؟ فقال: استبقاء للحياة .. ، فوقوع الجملة جوابًا عن (لماذا) أقرب من (كيف).
شرب المريض الدواء طلبًا للشفاء، أعتقد أننا نتفق على إعراب (طلب) مفعولا لأجله، إن كان الأمر كذلك فكيف تعرب قولنا: (شرب المريض الدواء يطلب الشفاء).
لك كل التحايا،،
ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 07:33 م]ـ
النموذج الرابع
من قصيدة الأطلال لإبراهيم ناجي:
يا حبيبي كل شيء بقضاء * ما بأيدينا خلقنا تعساء
ربما تجمعنا أقدارنا * ذات يوم بعد ما عز اللقاء
فإذا أنكر خل خله * وتلاقينا لقاء الغرباء
ومضى كل إلى غايته * لا تقل شئنا فإن الحق شاء
أ- ما نوع " ما " في البيتين الأول والثاني؟
ب- أعرب ما تحته خط.
جـ - ما محل الجمل: أنكر خل - شئنا - شاء؟ اذكر السبب.
د - القاعدة النحوية تحتم وجود فاء في إحدى كلمات البيت الأخير. بين موضعها مع ذكر السبب.
في انتظار التعقيب والتعليق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه محاولتي:
*
- " ما " في البيت الأول نافية غير عاملة.
- " ما " في البيت الثاني زائدة بعد الظرف لا عمل لها.
*
كل: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
تعساء: حال من الضمير في " خُلقنا " منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ذات: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو متعلق بالفعل " تجمع " وهو مضاف.
يوم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
لقاء: نائب عن المفعول المطلق لأنه مرادفه والأصل " تلاقينا تلاقيَ الغرباء " منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
* محل الجمل:
- (أنكر خل) في محل جر، لأنها جملة مُضافة إلى إذا الظرفية - المتضمنة معنى الشرط -.
- (شئنا) في محل نصب، لأنها واقعة محل مقول القول - مفعول به -.
- (شاء) في محل رفع، لأنها واقعة محل خبر إن َّ.
*
القاعدة النحوية تحتم اقتران كلمة " لا " بالفاء في قول الشاعر " لا تقل " لأن هذه الجملة الطلبية - وهي هنا نهي - وقعت جوابا للشرط ويجب اقتران جواب الشرط بالفاء إذا كان جملة طلبية (سواء أكانت أداة الشرط جازمة أم غير جازمة) والجملة كان يجب أن تكون هكذا على القاعدة النحوية:
فإذا أنكر خل خله وتلاقينا لقاء الغرباء ومضى كل إلى غايته فلا تقل شئنا فإن الحق شاء.
والله أعلم.
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[03 - 07 - 2009, 03:56 ص]ـ
الفاضلة / نور القمر
بارك الله فيك والآن مع النموذج الخامس
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[03 - 07 - 2009, 04:01 ص]ـ
النموذج الخامس
رب ورقاء هتوف في الضحا * ذات شجو صدحت في فنن
ذكرت إلفا وعهدا سالفا * فبكت حزنا فهاجت حزني
فبكائي ربما أرّقها * وبكاها ربما أرقني
ولقد تشكو فما أفهمها * ولقد أشكو فما تفهمني
غير أني بالجوى أعرفها * وهي ايضا بالجوى تعرفني
أ- أعرب ما تحته خط.
ب - بين الموقع الإعرابي لياء المتكلم في الأبيات.
جـ - ما محل الجمل: أرقها - أعرفها - نعرفني
في انتظار مشاركتكم
¥