ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 09:41 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد: ـ
الإجابة وبالله التوفيق: ـ
1 ـ هِبتُم .... هُبتم .... يجوز في فاء الفعل الماضي الثلاثي المعتل الوسط عند بنائه للمجهول ثلاثة أوجة .... هذا إن أمن اللبس .... وإن لم يؤمن اللبس في أحدهما وجب علينا تركه ....
(الأولى إخلاص الكسر .... الثانية إخلاص الضم .... الثالثة الإشمام وهي حركة ما بين الضم والكسر وعند قراءنا الأفاضل تسمى روماً) وهي التي تظهر بالنطق وليس بالكتابة.
2 ـ قِدْنَ .... قُدْنَ ... قيدن ... قودن
3 ـ زُدتَ فضلاً ... زِدتَ فضلاً ... زيدتَ فضلاً ...
4 ـ سِيما ... سُوما ... سِما
5 ـ هُدِيتُم .... هِدْتم .... هُدتم
أشعر الكلام غير سوي في هذه الإجابة
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد: ـ
4 ـ سوما ـــــــــــــــــــــــــ خطأ ـــــــــــــــــــــــــ لماذا؟ ـــــــــــــــــــ لأن إذا أسند الفعل الثلاثي المعتل العين بعد بنائه للمفعول إلى ضمير متكلم أو مخاطب أو غائب: فإما أن يكون واويا، أو يائيا ...... فإن كان واويا نحو " سام " من السوم وجب عند المصنف كسر الفاء أو الاشمام، ولا يجوز الضم،
سِما .... وسيما .... فقط .... لأن بالأصل عندما يحدث اللبس ... في أي حالة ... وجب علينا تركه ... والله أعلم
أنا أعاني من فهم بعض ألفاظ ابن هشام وكلام ابن مالك نفسه .... الله المستعان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله عليك زهرة ,
ممتازة، فتح الله عليك.
الأفعال في الأمثلة السابقة ستكون - بعد بنائها للمجهول - هكذا: فعلان مسندان إلى ضمير مخاطب، وفعل مسند إلى ألف الاثنين، وفعل مسند إلى نون النسوة، وفعل مسند إلى واو الجماعة، وهي أفعال معتلة العين - ما عدا الأخير " هدى " -، فعند بنائها للمجهول (الأفعال المعتلة العين المسندة إلى ضمير متكلم أو مخاطب أو غائب) يلزم فيما هو واوي: الكسر أو الإشمام، ويلزم فيما هو يائي: الضم أو الإشمام على مذهب - ابن مالك - وذلك لئلا يلتبس الفعل المبني للمجهول بفعل الفاعل مثل باع: فعند البناء للمعلوم نقول: بِعت ُ العبد َ، وعند البناء للمجهول نقول: بُعت َ يا عبد، فرغم أن باع يجوز فيها إخلاص الضم وإخلاص الكسر لكن لمراعاة عدم اللبس نضم الفاء في " باع " ومثلها ونكسر الفاء في " سما " ومثلها، هذا على قول المصنف - ابن مالك - ولكن يجوز أيضا الضم في الواوي والكسر في اليائي ولكن الأفضل ما قلناه سابقا.
وعلى هذا نقول حسب مذهب ابن مالك:
- هابكم الناس = هُبتُم.
- قادهن زيد = قِدن (ويصح: قُدن).
- زادك محمد فضلا = زُدت َ فضلا.
- سامهما عمرو = سِما.
- هداهم دينهم = هُدوا (الفعل هنا معتل الآخر وليس العين).
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 09:54 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله عليك زهرة ,
ممتازة، فتح الله عليك.
الأفعال في الأمثلة السابقة ستكون - بعد بنائها للمجهول - هكذا: فعلان مسندان إلى ضمير مخاطب، وفعل مسند إلى ألف الاثنين، وفعل مسند إلى نون النسوة، وفعل مسند إلى واو الجماعة، وهي أفعال معتلة العين - ما عدا الأخير " هدى " -، فعند بنائها للمجهول (الأفعال المعتلة العين المسندة إلى ضمير متكلم أو مخاطب أو غائب) يلزم فيما هو واوي: الكسر أو الإشمام، ويلزم فيما هو يائي: الضم أو الإشمام على مذهب - ابن مالك - وذلك لئلا يلتبس الفعل المبني للمجهول بفعل الفاعل مثل باع: فعند البناء للمعلوم نقول: بِعت ُ العبد َ، وعند البناء للمجهول نقول: بُعت َ يا عبد، فرغم أن باع يجوز فيها إخلاص الضم وإخلاص الكسر لكن لمراعاة عدم اللبس نضم الفاء في " باع " ومثلها ونكسر الفاء في " سما " ومثلها، هذا على قول المصنف - ابن مالك - ولكن يجوز أيضا الضم في الواوي والكسر في اليائي ولكن الأفضل ما قلناه سابقا.
وعلى هذا نقول حسب مذهب ابن مالك:
- هابكم الناس = هُبتُم.
- قادهن زيد = قِدن (ويصح: قُدن).
- زادك محمد فضلا = زُدت َ فضلا.
- سامهما عمرو = سِما.
- هداهم دينهم = هُدوا (الفعل هنا معتل الآخر وليس العين).
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد: ـ
أختي الحبيبة ..... نور القمر .... أسأله تعالى .... أن يهبكِ فهم العارفين ... وأن يرزقكِ ... الفردوس الأعلى ... وأن يسقيكِ من حوض رسولنا الكريم .... اللهم آمين ... اللهم آمين ... اللهم آمين
ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 10:00 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد: ـ
الإجابة وبالله التوفيق ....
- دعوت إلى البيت الضيف.
1 ـ يصح نيابة الجار والمجرور ... لأنه نيابته صحيحة متوفرة فيه الشروط الثلاثة .... أن يكون مختصا، أي: أن يكون مجروره معرفة لا نكرة
ألا يكون حرف الجر ملازما لطريقة واحدة، كمذ، ومنذ الملازمتين لجر الزمان، وكحروف القسم الملازمة لجر القسم مثل: الواو، والتاء، والباء ...
ألا يكون حرف الجر دالا على التعليل. كاللام، والباء، ومن.
وهنا توافرت فيه ...
.ويصح نيابة المفعول به وهو الضيف .... وطبعا ً هو الأولى بالنيابة .... لاينوب عنه غيره مع وجوده ..... كما يقول ابن مالك ـ رحمه الله ـ
ويجوز أن ينوب عنه غيره إذا تقدم عليه .... وهنا تقدم الجار والمجرور وتوافرت به الشروط.
يصح أن نقول: دُعي الضيف ... دعي إلى البيت
ممتازة ممتازة ماشاء الله عليك، شرح إنسان مستوعبة للقاعدة.
- أقمت في مكان قريب.
ـ يجوز إقامة الجار والمجرور مقام الفاعل ... لأن الجار والمجرور متصرف ومختص ...
ممتازة زهرة ماشاء الله
- سمعت سماعا.
3 ـ لا يصح إقامته ... لأنه مصدر غير مختص ... يعني لم يفد معنىً جديداً ..
ممتازة جدا
- وقفت بين الزملاء
4 ـ لا يصح إقامة الظرف هنا مقام الفاعل ... لأنه ظرف غير مختص ولا متصرف ويلازم النصب على الظرفية.
ممتازة , سلمت يمينك
والله أعلم ..... أعلم إن هناك .... بعض الأخطاء ...
لا توجد أي أخطاء (10/ 10)
¥