تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رحمة]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 09:23 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد:

أستغفر الله كيف لي أنا تجرأت ... ما رأيك ... هل أمسحه؟؟

المشكلة إذا كان في الحديث شيئا مقدرا ... !!

لا لا أختي ليس الأمر كذلك أنا لا أتحدث عن الرأي الشرعي في الأمر و لكن أتحدث عني أنا عن خوفي أنا

لا أعلم الرأي الشرعي للأمر في الحقيقة

إن شاء الله لا وزر و لا مشكلة أختي و يكون الإعراب صحيحاً بإذن الله

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 09:25 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أستاذنا الفاضل , أنا أعلم أن الفعل قد يتعلق به أكثر من جار, لكن بشرط أن لا يكون نفس الحرف , أقصد يجب أن يكون الحرفان مختلفين , مثلا (الباء) و (من) أو (في).

يرجى الإفادة جزاك الله خيرا.

بارك الله فيك أختي الكريمة، وحقيقة كنت قد مررت على مثل هذا الكلام سابقا، ولا أتذكر أين قرأته، لكن غالب ظني أنه في مغني اللبيب، إلا أن مما علق في ذهني، أنه إذا اختلف معنى الحرف الواحد فإنه يكون بمنزلة الحرفين المختلفين فيجوز التعليق، ففي نحو مثالنا، تكون الباء الأولى للإلصاق، وتكون الثانية للاستعانة.

والأحسن كما ذكرتُ سابقا أن يختلف المتعلق.

والله أعلم وهو الموفق.

بحمد الله تعالى، اليومَ وأنا أقرأ في مشكل إعراب القرآن لابن آجروم، وقعت عيني على ما ذكرتُ سابقا أنه من عُلقة ذاكرتي فقد قال رحمه الله تعالى:

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} البقرة 246

الجارَّان: " من بني "، و " من بعد "، متعلقان بحال من " الملأ "، ولا يضرُّ تعلُّق الحرفين بعامل واحد لاختلافهما معنى، فـ " مِنْ " الأولى للتبعيض، والثانية لابتداء الغاية.

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 09:27 م]ـ

الآن ما رأي المتابعين؟؟ هل نبدأ بطرح أسئلة جديدة في التعلق هي أقوى مما سبق؟؟

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 09:29 م]ـ

الآن ما رأي المتابعين؟؟ هل نبدأ بطرح أسئلة جديدة في التعلق هي أقوى مما سبق؟؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

أستاذنا الفاضل ... فلتبدأ

ـ[رحمة]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 09:30 م]ـ

الآن ما رأي المتابعين؟؟ هل نبدأ بطرح أسئلة جديدة في التعلق هي أقوى مما سبق؟؟

نعم أستاذي تفضل و لكن اتركوا لي قليلاً حتى أجيبه:)

ـ[المجيبل]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 10:05 م]ـ

بارك الله فيك أختي الكريمة، وحقيقة كنت قد مررت على مثل هذا الكلام سابقا، ولا أتذكر أين قرأته، لكن غالب ظني أنه في مغني اللبيب، إلا أن مما علق في ذهني، أنه إذا اختلف معنى الحرف الواحد فإنه يكون بمنزلة الحرفين المختلفين فيجوز التعليق، ففي نحو مثالنا، تكون الباء الأولى للإلصاق، وتكون الثانية للاستعانة.

والأحسن كما ذكرتُ سابقا أن يختلف المتعلق.

والله أعلم وهو الموفق.

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أستاذنا الفاضل , لقد حضرت اليوم محاضرة للدكتور عبد اللطيف الخطيب , و بالمصادفة ذكر ما ذكرته في إفادتك أعلاه بشأن جواز تعليق الحرف ذاته بمتعلق واحد إذا اختلف معنى الحرف.

بارك الله فيك و زادك علما.

ـ[المجيبل]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 10:13 م]ـ

إليكم، ما إعراب حديث اشرف الخلق محمد عليه الصلاة و السلام:

(إنَّ من أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون)

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم , هل أنت متأكد من دقة الحديث , يرجى التدقيق و الإفادة.

ـ[عاشق النحو و الإعراب]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 10:15 م]ـ

ليتَكِ تنظرين ما بين الأقواس.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

سأحاول الإعراب وبالله التوفيق:

إنّ: حرف ناسخ يشبه الفعل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. (و اسمها ضمير شأن محذوف)

من: حرف جر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.

أشد ِّ: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف

الناس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

عذابا: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. (تعرب تمييزاً و ليس اسما لإنّ

يوم: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف (أحسنتِ، بمناسبة درسنا، بما يتعلق هذا الظرف؟)

القيامة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

المصورون: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الواو، لأنه جمع مذكر سالم. (هو مبتدأ خبره محذوف

و الجملة الاسمية منه و من خبره في محل رفع خبر إنّ)

والله أعلم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 10:18 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم , هل أنت متأكد من دقة الحديث , يرجى التدقيق و الإفادة.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

جزاك الله خيرا ... على هذه اللفتة ... كنتُ قد شعرت ما هكذا كنتُ أحفظ الحديث ... ولعل الأخ الكريم ... قد نقله بالخطأ بالفعل.

والحديث هكذا:

عن مسلم قال كنا مع مسروق في دار يسار بن نمير فرأى في صفته تماثيل فقال سمعت عبد الله قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ((إن أشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة المصورون)) رواه البخاري

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير