ـ[أم ندى]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 07:03 م]ـ
، أمَّ المعتصمِ، توفيَ سنةَ 192 هأريد التيقن إذا ما كانت"أم " منصوبة أو مجرورة ... قياسا بما كتب ابن عيبان يبدو أنني قد خطأت هنا ..
شكري وتقديري لك أختي على كل الجهود ........ :)
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[07 - 04 - 2007, 05:19 م]ـ
أريد التيقن هل"أم " منصوبة أو مجرورة؟ ... قياسا بما كتب ابن عيبان يبدو أنني قد خطأت هنا ..
لا عزيزتي لم تخطئي، الوجهان جائزان، فالجرّ على أنها نعت لـ (مادرة) أو بدل، والنصب على أنها مفعول به لفعل محذوف تقديره (أعني).
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[07 - 04 - 2007, 06:07 م]ـ
مُبارك لأم ندى، أسعدتِني بضبطك الصحيح، ما شاء الله، نريدك في المقدمة دوماً.
الأستاذ رؤبة: يبدو أنه سها قليلاً فقد حرّك تاء التأنيث بالكسر في (تقدمتْ جارية) وليس بعدها ساكن، وأهمل نصب الظرف في (بينَه)، وبناء الفعل (فاقتلْه).
محمّد سعد: أخطأ في رفع الفعل (تملأ) وحقه الجزم لأنه جواب الشرط، ثمّ يُحرّك بالكسر منعاً لالتقاء الساكنين، وأهمل الجرّ في (من أحدٍ)، والرفع في (تقدمت جارية ٌ).
بارك الله فيكم جميعاً.
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 07:24 م]ـ
إلى القطعة الجديدة سلّمكم الله:
وصيّة هارون الرشيد إلى معلّم ابنه
كان الخلفاء و أهل الفضل يطمئنون إلى تربية أبنائهم على أيدي العلماء و يوصونهم بتربيتهم على الشمائل الحسنة، و من ذلك وصيّة هارون الرشيد إلى معلم ابنه، قال: ((إني قد دفعتُ إليك مهجة نفسي، و ثمرة قلبي، فصيّر يدك عليه مبسوطة، و طاعته لك واجبة، و كن له بحيث وضعك أمير المؤمنين، أقرئه القرآن، و عرّفه الأخبار، و رَوّه الأشعار، و علّمه السُّنن، و بصِّره بمواقع الكلام، و امنعه من الضحك إلا في أوقاته، و لا تمرَّنّ بك ساعة إلا و أنت مغتنم فائدة تفيده إياها، و قوِّمه ما استطعت بالقرب و الملاينة، فإن أباهما فعليك بالشدّة و الغلظة)).
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[13 - 04 - 2007, 01:30 ص]ـ
اختبار لا علاقة له بالموضوعِ
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 04:39 م]ـ
للتفاعل بارك الله فيكم.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 05:00 م]ـ
وصيّةُ هارونِ الرشيدِ إلى معلّمِ ابنِه
كانَ الخلفاءُ و أهلُ الفضلِ يطمئنونَ إلى تربيةِ أبنائِهم على أيديْ العلماءِ و يوْصونَهم بتربيتِهم على الشمائلِ الحسنةِ، و مِنْ ذلكَ وصيّةُ هارونِ الرشيدِ إلى معلمِ ابنِه، قالَ: ((إني قدْ دفعْتُ إليكَ مُهْجةَ نفسِيْ، و ثمرةَ قلبي، فصيّرْ يدَك عليه مبسوطةً، و طاعتَه لك واجبةً، و كُنْ لُهُ بحيثُ وضعَكَ أميرُ المؤمنينَ، أقْرِئْهُ القُرْآنَ، و عرّفْهُ الأخبارَ، و رَوّهْ الأشعارَ، و علّمْه السُّننَ، و بصِّرْهُ بمواقعِ الكلامِ، و امنعْه منَ الضحكِ إلا في أوقاتِه، و لا تمرَّنَّ بِكَ ساعةٌ إلا و أنت مغتنمٌ فائدةً تفيدُهُ إيَّاها، و قوِّمْه ما استطعتَ بالقُرْبِ و الملاينةِ، فإنْ أباهُما فعليكَ بالشدّةِ و الغلظةِ)).
لفظة: روه ساكنة الهاء. وتُكسر في اللفظ للتخلص من التقاء الساكنين
ـ[البحار الصغير]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 11:05 م]ـ
وصيّةُ هارونَ الرشيدِ إلَى معلّمِ ابنِهِ
كانَ الخلفاءُ و أهلُ الفضلِ يطمئنونَ إلَى تربيةِ أبنائِهِمْ علَى أيدِي العلماءِ و يوصونَهمْ بتربيتِهمْ علَى الشمائلِ الحسنةِ، و منْ ذلِكَ وصيّةُ هارونَ الرشيدِ إلَى معلمِ ابنِهِ، قالَ: ((إنِّي قدْ دفعتُ إليْكَ مهجةَ نفسِي، و ثمرةَ قلبِي، فصيّرْ يدَكَ عليْهِ مبسوطةً، و طاعتُهُ لكَ واجبةٌ، و كنْ لهُ بحيثُ وضعَكَ أميرُ المؤمنينَ، أقرئْهُ القرآنَ، و عرّفْهُ الأخبارَ، و رَوّْهِ الأشعارَ، و علّمُهُ السُّننَ، و بصِّرْهُ بمواقعِ الكلامِ، و امنعْهُ من الضحكِ إلاَّ فِي أوقاتِهِ، و لا تمرَّنَّ بكَ ساعةٌ إلَّا و أنتَ مغتنمٌ فائدةً تفيدُهُ إيّاهَا، و قوِّمْهُ مَا استطعْتَ بالقربِ و الملاينةِ، فإنْ أباهُمَا فعليْكَ بالشدّةِ و الغلظةِ
ـ[قطرالندى]ــــــــ[17 - 04 - 2007, 10:01 م]ـ
إلى القطعةِ الجديدةِ سلّمكُمُ اللهُ:: D
وصيّةُ هارونِ الرشيدِ إلى معلّمِ ابنهِ
كانَ الخلفاءُ و أهلُ الفضلِ يطمئنونَ إلى تربيةِ أبنائِهمِ على أيدي العلماءِ و يوصونَهمُ بتربيتِهمُ على الشمائلِ الحسنةِ، و منْ ذلكَ وصيّةُ هارونِ الرشيدِ إلى معلمِ ابنِهِ، قالَ: ((إني قدْ دفعتُ إليكَ مهجةَ نفسي، و ثمرةَ قلبي، فصيّرْ يدكَ عليهِ مبسوطةً، و طاعتُه لكَ واجبةً، و كنْ له بحيثُ وضعِكَ أميرَ المؤمنين، أقرئْهُ القرآنَ، و عرّفْهُ الأخبارَ، و رَوّهِ الأشعارَ، و علّمْهُ السُّننَ، و بصِّرْهُ بمواقعِ الكلامِ، و امنعْهُ منَ الضحكِ إلا في أوقاتِه، و لا تمرَّنَّ بك ساعةٌ إلا و أنتَ مغتنمٌ فائدةً تفيدُه إياها، و قوِّمْهُ ما استطعْتَ بالقربِ و الملاينةِ، فإنْ أباهُما فعليكَ بالشدّةِ و الغلظةِ))
تحياتي لك:)
¥