تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 12:31 ص]ـ

بارك الله فيكنّ

الطالبة وقطر الندى

منْ قيسٍ بنِ عاصمٍ.

قيس ِ، بدون تنوين منعاً لالتقاء الساكنين (النون والباء).

نسائم الإيمان وقطر الندى

ليسَ يُسكّنُ رَوْعَ هذهِ الجاريةُ إلا َّ العِتقُ

هذه: في محل جر بالإضافة.

الجاريةِ: بدل من اسم الإشارة مجرور.

تهانينا لأختنا دعد:)

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[18 - 10 - 2007, 03:08 ص]ـ

من يريد قطعة جديدة؟:)

ـ[فنار]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 12:15 ص]ـ

السلام عليكم

أستاذتي مريم الشماع ..

لا أخفيك علمًا أنني رغم متابعتي القديمة لعالمكم ..

إلا أن موضوعك هذا كان سببًا لعزمي على التسجيل ودخول غمار المشاركة معكم ..

أرجو أن تقبلوني طالبة علم بين أيديكم ..

,, في انتظار القطعة ,,

أختكم .. فنار

ـ[جلمود]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 03:30 ص]ـ

من يريد قطعة جديدة؟:)

بارك الله فيكم، أنا أريد قطعة جديدة، ولعلها تكون كبيرة.:)

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 04:05 ص]ـ

السلام عليكم

أستاذتي مريم الشماع ..

لا أخفيك علمًا أنني رغم متابعتي القديمة لعالمكم ..

إلا أن موضوعك هذا كان سببًا لعزمي على التسجيل ودخول غمار المشاركة معكم ..

أرجو أن تقبلوني طالبة علم بين أيديكم ..

,, في انتظار القطعة ,,

أختكم .. فنار

عليكم السلام ورحمة الله

ألف مرحباً بك أختاه، حياك الله

أيُّ عطر ٍ تضوّع بمقدمك هنا

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 04:07 ص]ـ

بارك الله فيكم، أنا أريد قطعة جديدة، ولعلها تكون كبيرة.:)

وفيك بارك الله، وحفظك

أبشرْ

ـ[فنار]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 02:46 م]ـ

في انتظارك أستاذتي .. :)

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 07:58 م]ـ

بينما عمر بن أبي ربيعة يطوف بالبيت إذ رأى امرأة من أهل العراق، فأعجبه جمالها فمشى معها حتى عرف موضعها، ثم أتاها وحادثها وناشدها وناشدته وخطبها، فقالت: إنّ هذا لا يصلح ههنا، ولكن إن جئتني إلى بلدي وخطبتني إلى أهلي تزوّجتك. فلما ارتحلوا جاء إلى صديق له من بني سهم، وقال له إنّ لي إليك حاجة أريد أن تساعدني عليها. فقال له: نعم.

فأخذ بيده ولم يذكر له ما هي، ثم أتى منزله فركب نجيبا له وأركبه نجيبا آخر، وأخذ معه ما يصلحه، وسارا لا يشكّ السهميّ في أنّه يريد سفر يوم أو يومين، فما زال حتى لحق بالرّفقة ثم سار بسيرهم يحادث المرأة طول طريقه ويسايرها وينزل عندها إذا نزلت، حتى ورد العراق فأقام أيّاما، ثم راسلها يتنجّزها وعدها فأعلمته أنّها كانت متزوّجة ابن عم لها وولدت منه أولادا ثمّ مات وأوصى بهم وبماله إليها ما لم تتزوّج، وأنّها تخاف فرقة أولادها و زوال النعمة، وبعثت إليه بخمسة آلاف درهم واعتذرت، فردّها عليها ورحل إلى مكة، وقال في ذلك قصيدته التي أوّلها:

نام صحبي ولم أنم ... من خيال بنا ألم

ـ[فنار]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 09:12 م]ـ

السلام عليكم

وهذه محاولتي ..

...

بينما عمرُ بنُ أبي ربيعةَ يطوفُ بالبيتِ إذْ رأى امرأةً من أهلِ العراقِ، فأعجبَه جمالُها فمشى معها حتى عرفَ موضعَها، ثم أتاها وحادثَها وناشدَها وناشدَتْه وخطبَها، فقالتْ: إنّ هذا لا يصلحُ ههنا، ولكنْ إنْ جئتَني إلى بلدِي وخطبتَنِي إلى أهلِي تزوّجْتُك. فلما ارتحلوا جاءَ إلى صديقٍ لهُ منْ بَنِي سَهْمٍ، وقالَ لَهُ إنّ لِي إليك حاجةً أريدُ أنْ تساعِدَنِي عليها. فقالَ لهُ: نعمٌ.

فأخذَ بيدِه ولمْ يذكرْ لهُ ما هيَ، ثمَّ أتى منزلَه فركبَ نجيبًا لهُ وأركبَه نجيبًا آخرَ، وأخذَ معَه ما يصلحُه، وسارا لا يشكُّ السهميُّ في أنّه يريدُ سفرَ يومٍ أو يومينِ، فما زالَ حتى لَحِقَ بالرّفقةِ ثمَّ سارَ بسيرِهم يحادثُ المرأةَ طولَ طريقِه ويسايرُها وينزلُ عندَها إذا نزلتْ، حتى وردَ العراقَ فأقامَ أيّامًا، ثمَّ راسلَها يتنجّزُها وعدَها فأعلمَتْهُ أنَّها كانتْ متزوّجةً ابنَ عمٍ لهَا وولدتْ منْهُ أولادًا ثمّ ماتَ وأوصى بهِم وبمالِه إليها ما لمْ تتزوّجْ، وأنّها تخافُ فرقةَ أولادِها و زوالَ النعمةِ، وبعثتْ إليهِ بخمسةِ آلافِ درهمٍ واعتذرتْ، فردَّها عليها ورحلَ إلى مكةَ، وقالَ في ذلكَ قصيدتَهُ التي أوّلُها:

نَامَ صَحْبِي وَلَمْ أَنَمْ ... مِنْ خَيَالٍ بِنَا أَلَمّ

...

أتمنى أن أكون وفقتُ للصواب

شكر الله لكم سعيكم

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[20 - 11 - 2007, 03:54 م]ـ

وشكر الله لك أختاه ووفقك.

بانتظار مشاركات أحبتنا.

ـ[دعدُ]ــــــــ[23 - 11 - 2007, 11:35 م]ـ

بينما عمرُ بنُ أبي ربيعةَ يطوفُ بالبيتِ إذ رأى امرأةً من أهلِ العراقِ، فأعجبَهُ جمالُها فمشى معها حتى عرفَ موضعَها، ثمَّ أتاها وحادثَها وناشدَها وناشدتْهُ وخطبَها، فقالتْ: إنّ هذا لا يصلحُ ههنا، ولكنْ إنْ جئتَني إلى بلدي وخطبتَني إلى أهلي تزوّجتُكَ. فلمَّا ارتحلوا جاءَ إلى صديقٍ له منْ بني سهمٍ، وقالَ لهُ إنّ لي إليك حاجةً أريدُ أن تساعدَني عليها. فقالَ لهُ: نعمٌ.

فأخذَ بيدِهِ ولم يذكرْ لهُ ما هيَ، ثم أتى منزلَه فركِبَ نجيبًا له وأركبه نجيبًا آخرَ، وأخذَ معه ما يصلحُه، وسارا لا يشكُّ السهميُّ في أنّه يريدُ سفَرَ يومٍ أو يومين، فما زالَ حتى لحقَ بالرّفقةِ ثم سار بسيرِهم يحادثُ المرأةَ طولَ طريقِه ويسايرُها وينزلُ عندها إذا نزلتْ، حتى وردَ العراقَ فأقامَ أيّامًا، ثم راسلَها يتنجّزُها وعدَها فأعلمتْه أنّها كانت متزوّجةً ابنَ عمٍ لها وولدت منه أولادًا ثمّ ماتَ وأوصى بهم وبمالِه إليها ما لم تتزوّجْ، وأنّها تخافُ فرقةَ أولادِها و زوالَ النعمةِ، وبعثتْ إليهِ بخمسةِ آلافِ درهمٍ واعتذرتْ، فردَّها عليها ورحلَ إلى مكةَ، وقال في ذلك قصيدتَه التي أوّلُها:

نامَ صحبي ولم أنمْ ... من خيالٍ بنا ألمْ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير