ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[07 - 10 - 2008, 10:52 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته (
وقالَ سهلُ بنُ هارونَ: العقلُ رائدُ الروحِ، والعلمُ رائدُ العقلِ، والبيانُ ترجمانُ العلمِ.
وقالُوا: البيانُ بصرٌ، والعيُّ عمْىٌ؛ كمَا أنَّ العلمَ بصرٌ، والجهلَ عمْىٌ. والبيانَ منْ نتاجِ العلمِ، والعيُ منْ نتاجِ الجهلِ.
وقالُوا: ليسَ لمنقوصِ البيانِ بهاءٌ، ولو حكَّ بيافوخِهِ عنانَ السماءِ.
وقالَ صاحبُ المنطقِ: حدُ الإنسانِ: الحيُ الناطقُ المبينُ. وقالَ: الروحُ عمادُ البدنِ، والعلمُ عمادُ الروحِ، والبيانُ عمادُ العلمِ).
وشكرًا مقدمًا.
سلام عليكم أيها البحار الصغير.
فرحت بحضورك ومشاركتك، من فضلك لقد سبقك أستاذي الكاتب 1 في الإجابة.
وأهلا بك.:).
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[07 - 10 - 2008, 10:54 م]ـ
معذرة، يبدو أنّ الفقرة مشكولة قبل مشاركتي
اعذروني، تسرّعت
أهلا ... :) لا شيء يوجب الاعتذار.
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[07 - 10 - 2008, 11:05 م]ـ
سلام عليكم يا أحباب:) ...
تنبيه: أنا أضع أخطاء في النصوص التي تضبطونها، فيكفي أن تضبطها بالشكل ضبطا صحيحا؛ لأنني أتعمد الإلغاز والتعمية لاختبار علمية الأحباب:).
هذا كل ما في الأمر، وإذا أخطأتُ أنا فلا تحرموني من المعلومة جزاكم الله خيرًا؛ فأنا مثلكم طالب علم:).
النص الجديد:
(
قال أبو عبيد: من أمثالهم في الحلم: إذا نزل " بك " الشر فاقعد، أي فاحلم ولا تسارع إليه. ومنه قول الآخر: الحليم مطية الجهول. وقولهم: لا ينتصف حليم من جاهل. وقولهم: أخر الشر فإن شئت تعجلته. وقولهم في الحليم: إنه لواقع الطير، ولساكن الريح. وقولهم: في الحلماء: كأنما على رؤوسهم الطير. ومنه قولهم: ربما أسمع فأذر. وقولهم: حلْمي أصم وأذني غير صماء).
ـ[البحار الصغير]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 12:14 ص]ـ
(
قالَ أبُو عبيدَ: منْ أمثالِهمْ فِي الحلمِ: إذَا نزلَ " بكَ " الشرُ فاقعدْ، أيْ فاحلمْ ولَا تسارعْ إليهِ. ومنهُ قولُ الآخرِ: الحليمُ مطيةُ الجهولِ. وقولُهمْ: لا ينتصفُ حليمٌ من جاهلٍ. وقولُهمْ: أخرِ الشرَ فإنَّ شئتَ تعجلتَهُ. وقولِهمْ فِي الحليمِ: إنّهُ لواقعُ الطيرِ، ولساكنُ الريحِ. وقولُهمْ: في الحلماءِ: كأنّمَا علَى رؤوسِهِمُ الطيرُ. ومنْهُ قولُهمْ: ربمَا أسمعُ فأذرُ. وقولُهم: حلْمِي أصمٌ وأذنِي غيرُ صماءٍ).
ـ[أنوار]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 12:17 ص]ـ
السلام عليكم ...
هل لي أن أشارك ... هذه محاولة ...
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: مِنْ أَمْثَالِهِمْ فِي الحِلْمِ: إِذَا نَزَلَ " بِكَ " الشَّرُّ فَاقْعُدْ، أَيْ فَاحْلِمْ وَلَا تُسَارِعْإِلِيْهِ. وَمِنْهُ قَوْلُ الآخَرِ: الحَلِيمُ مَطِيَّةُ الجَهُولِ. وَقَوْلَهُمْ: لَا يَنْتَصِفُ حَلِيمٌ مِنْ جَاهِلٍ. وَقَوْلُهُمْ: أَخِّرْ الشَّرَّ فَإِنْ شِئْتَ تَعَجَّلْتَهُ. وَقَوْلُهُمْ فِي الحَلِيمِ: إِنَّهُ لَوَاقِعُ الطَّيْرِ، وَلَسَاكِنُ الرِّيحِ. وَقَوْلُهُمْ: فِي الحُلَمَاءِ: كَأَنَّمَا عَلَى رُؤُوسِهِمُ الطَّيْرُ. وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ: رُبَّمَا أَسْمَعُ فَأَذَرْ. وَقَوْلُهُمْ: حِلْمِي أَصَمْ وَأُذُنِي غَيْرُ صَمَاءَ.
ولكم جزيل الثناء ...
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 03:26 م]ـ
السلام عليكم ...
هل لي أن أشارك ... هذه محاولة ...
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: مِنْ أَمْثَالِهِمْ فِي الحِلْمِ: إِذَا نَزَلَ " بِكَ " الشَّرُّ فَاقْعُدْ، أَيْ فَاحْلِمْ وَلَا تُسَارِعْإِلِيْهِ. وَمِنْهُ قَوْلُ الآخَرِ: الحَلِيمُ مَطِيَّةُ الجَهُولِ. وَقَوْلَهُمْ: لَا يَنْتَصِفُ حَلِيمٌ مِنْ جَاهِلٍ. وَقَوْلُهُمْ: أَخِّرْ الشَّرَّ فَإِنْ شِئْتَ تَعَجَّلْتَهُ. وَقَوْلُهُمْ فِي الحَلِيمِ: إِنَّهُ لَوَاقِعُ الطَّيْرِ، وَلَسَاكِنُ الرِّيحِ. وَقَوْلُهُمْ: فِي الحُلَمَاءِ: كَأَنَّمَا عَلَى رُؤُوسِهِمُ الطَّيْرُ. وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ: رُبَّمَا أَسْمَعُ فَأَذَرْ. وَقَوْلُهُمْ: حِلْمِي أَصَمُّ وَأُذُنِي غَيْرُ صَمَاءَ.
ولكم جزيل الثناء ...
سلام عليكم ... :)
سلمت الأنامل أخية.
أصم: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
ولا تنسي أنه ممنوع من الصرف للوصفية ووزن أفعل.
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 03:30 م]ـ
أخي الحبيب البحار الكبير، انظر - مشكورًا - مشاركة أختي أنوار.
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[11 - 10 - 2008, 06:20 م]ـ
سلام عليكم ورحمة الله ...
هذا نص جديد يحتاج ضبطا: (
ودونك هذه الدواوين الجاهلية والإسلامية فانظر هل تجد فيها قصيدة تسلم من بيت أو أكثر لا يمكن لعائب القدح فيه؛ إما في لفظه ونظمه، أو ترتيبه وتقسيمه، أو معناه، أو إعرابه؟ ولولا أن أهل الجاهلية جدوا بالتقدم، واعتقد الناس فيهم أنهم القدوة، والأعلام والحجة، لوجدت كثيرا من أشعارهم معيبة مسترذَلة، ومردودة منفية)
¥