ـ[صمتي حكاية]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 01:14 ص]ـ
النفقة والمبيت أستاذ أبا يزن
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 10:30 ص]ـ
العدل مطلوب في كل شيء إلا في الحب
وإذا جار القلب في الحب فسيجور في غيره لإن الحب هو الذي يقود المعاملة
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 11:25 ص]ـ
هل ندعم أقوالنا بأدلتنا
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 11:48 ص]ـ
البيئة لها دور كبير في تقبل المرأة للتعدد واعتيادها عليه، ففي وسط أناس كلهم معددون، يكون الأمر عاديا جدا، لأن المرأة نشأت ووالدها معدد، وأمها لها ضرة أو ضرائر، فتعلم يقينا أنها ستكون ضرة أو يكون لها ضرة.
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 11:54 ص]ـ
وما نقل اسم المرأة إذا كانت زوج رجل معدد إلى ضرة إلا لما ينالها وينال زوجها المضر من الضرر:)
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 03:35 م]ـ
هل ندعم أقوالنا بأدلتنا
هذا مجرد كلام منا، وإلا تحول الأمر إلى فتوى ولها أهلها وقد صدر مرسوم ملكي في السعودية بقصرها على أعضاء هيئة كبار العلماء ومن إليهم. ولعل شيخنا أبا أحمد العجمي منهم.
من يتكرم علينا بإرسال السؤال وطلب إجابة دقيقة مفصلة فيها جميع آراء العلماء وأدلتهم في الأمور التي يجب على الزوج أن يعدل فيها بين زوجاته؟.
من الناحية الفكرية: الله أعلم بمصالح عباده، فأباح لهم التعدد لما فيه من ضرورات الحياة، فعجبا لمن منعوا تعدد الزوجات وأباحوا تعدد الخليلات أي الصديقات بالحرام!
ولولا علم الله بحاجة عباده رجالا ونساء للتعدد لما أباحه.
بعض المسلمين لجهله أو لحاجة في نفسه يحاول حكما غير ما أنزل الله في كتابه، فمن غرائب ما سمعت في ذلك قول بعضهم:إن الله قال: ... وإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة ... وقد قال أيضا: ... ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ... .ويقول: مجرد الخوف من عدم العدل يمنع التعدد، ولا يمكن العدل بدليل قوله تعالى: ولن تستطيعوا .... إذن: التعدد حرام؛ لأن العدل شرط في إباحة التعدد، والعدل مستحيل! وينسى قوله تعالى: ... فلا تميلوا كل الميل، أي اعدلوا بقدر طاقتهم، والمنفي إنما هو العدل المطلق، والمطلوب هو العدل النسبي، وهو مقدور عليه بسهولة ويسر.
ومن الإفراط والغلو طلب التسوية حتى في ألوان الملابس ومقاساتها وكمية الطعام وعدد الكلمات في الحديث مع كل واحدة والنظرات وما تخفي الصدور!
ما البديل للتعدد الذي أباحه الله بشرطه؟ هو ما نراه ونسمعه من التطلع إلى ما يباح قولا وفعلا وظهور أنواع من الزيجات السرية والموقتة ما سمعنا بها في آبائنا الأولين من القرون الإسلامية السالفة، وكثرة جرائم الزنا في مجتمعات المسلمين ومواقعهم الشبكية حتى اضطرت إدارات بعض المواقع إلى منع كثير مما هو مباح شرعا في الأصل خوفا من الوقوع فيما يباح. والله المستعان.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 03:39 م]ـ
الرجل المسلم لا يمنعه من التعدد إلا سبب قوي من ضيق ذات اليد والحيلة أو الخوف المبرر.
أجيبوا بصدق: من منكم لا يرغب في التعدد؟ وما السبب؟
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 04:43 م]ـ
أحسنت بنت عبدالله
قالت ما أردت قوله
تحياتي لك أخي زاهر على نشاطك الجميل
ولكن هل أنت معدد أم موحد؟:)
إما إن سألت عني فقد اجتزت هذه المرحلة بسلام وبخسائر قليلة في الأرواح والمعدات ;)
تحياتي لك أخي الكريم كرم مبارك، وأشكرك على مرورك العطر
أنا موحد وسأبقى - إن شاء الله - موحدا، وأسأل الله لي ولكم أن يكون آخر كلامنا لا إله إلا الله
أما عن نية التعدد فهي قائمة راسخة، لكن الفرصة غير مهيأة، فلا تنسونا من دعائكم.
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 04:49 م]ـ
خشية العدل أراها مانعا قويا
ومن يثق أنه سيعدل؟
ما هكذا عهدتك يا أبا وسن
قل ما عندك ولا تقلق:)
لن تعلم أم وسن:)
ـ[بندر بن سليم الشراري]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 05:34 م]ـ
الرجل المسلم لا يمنعه من التعدد إلا سبب قوي من ضيق ذات اليد والحيلة أو الخوف المبرر.
أجيبوا بصدق: من منكم لا يرغب في التعدد؟ وما السبب؟
د سليمان لا تسألنا عن أشياء إن تبدَ في الفصيح تسؤنا في البيت:)
الرغبة موجودة عند أكثر الرجال لكن يحول دونها النفقة وخشية الظلم: {فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة}
وكثير منهم لدية نية بل عزيمة لكن يرى أن الوقت لم يحن بعد للتعدد.
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 05:40 م]ـ
الأخ الأستاذ/الجبلي: مالي أراك خائفا! هون عليك؛فالعدل أمر نسبي.
أبا همام: مالك تثير هذا الموضوع الآن؟
المشكلة في خوف الرجال لا في اعتراض النساء، فهو أمر قديم وما منع يوما من التعدد. والله الموفق.
جزاك الله خيرا على مرورك العذب يا دكتور سليمان
لقد وضعت يدك على الجرح، فما ذكرته يصدق على عدد كبير من رجال اليوم، والحمد لله الذي عافاني؛ فأنا أجهر بذلك وأنتظر فرصة مواتية
وما زال السؤال أستاذي الفاضل في الواجهة
ما سبب هذا التغير؟ وما الذي جعل الرجال يخافون من سلطة المرأة وسطوتها؟
¥