الأول: لا تكون هناك أولى أو ثانية ويصبحن كلهن سواسية فلا يكون فضل لإحداهن على الأخرى ...
الثاني: تجعلهن جميعا يتنافسن لإرضائك.
نصيحة أخ لأخيه.:)
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 06:11 ص]ـ
الزواج نصف الرق.
هل هذا حديث صحيح؟
ـ[بندر بن سليم الشراري]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 06:44 ص]ـ
أرى بعض الإخوة يميل إلى قول القائل
يا من تزوج باثنتين ألا اتئد ......... أوقعت نفسك ظالما في الهاوية
ما العدل بين الضرتين بممكن ...... لو كنت تعدل ما أخذت الثانية
قال ابن عباس: خير هذه الأمة أكثرها نساء
اختلف العلماء في معنى هذه العبارة, وكذلك سيختلف إخوننا في الفصيح كما اختلف علماؤنا قبلهم
فسيقول دعاة التعدد: إن الراجح في معنى هذا الأثر هو أن الخيرية عامة لكل من عدد من الرجال
وسيقول الموحدون: نحمد الله أننا لسنا مشركين, وأما معنى هذه العبارة فإن المراد بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو أكثر هذه الأمة نساء, فقد مات عن تسع نسوة, فلا يمكن أن يتفق لأحد بعده ذلك الجمع إلا على قول الرافضة - قبحهم الله, أجهل الناس باللغة- حيث قالوا إنه يجوز أن يجمع الرجل بين تسع نسوة مستدلا بفعل الرسول صلى الله عليه وسلم وبقوله تعالى: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ} [النساء: 3] فجمعها تسع
وسبب هذا الخلاف هو انتزاع هذه العبارة من سياقها وإلا فإن السياق يدل على فضيلة التعدد, قال سعيد بن جبير: قال لي ابن عباس رضي الله عنهما ألك امرأة؟ قلت: لا, قال: فتزوج, فإن خير هذه الأمة من كان أكثرها نساء.
ولا يحتج أحد علينا بمن هم دون رسول الله والخلفاء الراشدين وقد قال صلى الله عليه وسلم: " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ... "
وقد كانوا معددين. وما أحس تعدد النعم.
من كانت عنده برتقالة فما أجمل أن تكون بجانبها تفاحة, وسيتغير طعم البرتقالة بعد التفاحة, وما أحسن أن تكون بينهما فاكهة أخرى وأخرى. فإن كانت البرتقالة كالمنِّ والسلوى لبني اسرائيل, فلا نقول (لن نصبر على طعام واحد) بل نقول (وثبت أقدامنا) وإلا فسنقول (فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا}
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 09:28 ص]ـ
الرجل المسلم لا يمنعه من التعدد إلا سبب قوي من ضيق ذات اليد والحيلة أو الخوف المبرر.
أجيبوا بصدق: من منكم لا يرغب في التعدد؟ وما السبب؟
الإجابة: لا أرغب في التعدد بكل أمانة لأن زوجة واحدة كافية جدا جدا جدا
لأن تجعلك تعيش بلا عقل
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 10:00 ص]ـ
إن تابعت برنامجا ما تركتك , إن تصفحت النت آذتك , إن تذكرت موقفا وابتسمت أصبح سلوكك مشكوكا فيه , إن سهرت لامتك وإن رقدت أقامتك , إن غفلت عن أغراضك ساعة جئت لتجد نصفها في الزبالة ونصفها الآخر قد تغير مكانه , إن صنعت لنفسك كوب شاي تذمرت لأنك وسخت المطبخ , وإن رأتك صلبا دخلت عليك بالصغار حتى تلين ثم تضرب ضربتها
تتدخل في خاص الخاص من خصوصياتك حتى مخدتك التي ترتاح عليها تغيرها ...
لا يكفي أن تعطيها الأبجديات لتتصرف كما تريد أنت بل ستجد نفسك تعلمها كل يوم أن هذا يضايقك وستموت وهي لم تعرف ما الذي يضايقك ...
إن عاملتها بلطف قالت: غريبة منين جانا اللطف ذا:)
هل أجلب واحدة أخرى؟
لا والله
ـ[الخبراني]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 11:13 ص]ـ
أولاً دعوني أحصل على الأولى ومن ثم أفكر في التعدد.
اشكروا الله على نعمة الزواج.
ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 11:19 ص]ـ
لا يلدغ المؤمن من جحر مرّتين
:)
يكون الواحد منكم هادئ البال مرتاحا فتسول له نفسه الزّواج بأخرى فتقوم الحرب بين الضّرّتين، وينعدم الأمن والسّلام، فلماذا التّعدّد إذن؟
مع أنّ في التّعدّد راحة للمرأة، تتفرّغ فيما تحبّ أن تفعله من طلب علم أو أشغال أو سهر أو تربية للأطفال على أكمل وجه، غياب الزّوج عن البيت معناه التّفرّغ للأمور الخاصّة.
مجرّد رأي: rolleyes:
ـ[معاني]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 11:52 ص]ـ
لم كل هذه الضجة؟ ;)
ولم هذه النظرة السلبية تجاه المرأة؟: mad:
ففيها نوع من الإهانة.
وقد قال صلى الله عليه وسلم بما هو معناه:لا يكرمهن إلا كريم ,ولا يهينهن إلا لئيم.
ولا يرى الأشياء السيئة والسلبية -وفقا لقانون التجاذب الكوني -إلا من يتصف بنصيب منها.: p
فلا يرى الحقد إلا حقود ,ولا الحسد إلا حسود ,ولا القبح إلا قبيح ,وبنفس المقدار ... وقس على ذلك.
هذا ما
أؤمن به ,وإن أردتم ألا تصدقوه فلا تصدقوه: D
من وجهة نظري في هذا الموضوع ,أن الإنسان المؤمن بشكل عام يجب أن تكون حياته كلها لله ,وأن تكون حركاته وسكناته لله وكما قال تعالى: (قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين).
والكون كله متجه لله.
فإن كان التعدد لله: rolleyes:
فهو شيء جميل ,فكل عمل في سبيل الله يجب أن نباركه ونحرص عليه.
شريطة أن يكون قد أفلح في قيادة أسرته الأولى وآداءمهمته الواجبة عليه تجاهها , وهي (قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس والحجارة).
وخلاف ذلك أرى أن الأمر سيكون وبالا عليه.: p
¥