تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 02:04 م]ـ

الزواج نصف الرق.

هل هذا حديث صحيح؟

أظنه مثل من الأمثال (الزواج رق)

أما الحديث الوارد في هذا المعنى هو قول النبي صلى الله عليه وسلم: (استوصوا بالنساء خيرا فإنهن عوان لديكم)

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 03:16 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها الإخوة والأخوات أسعدكم الله جميعا، ووفقكم لما فيه الخير واستميحكم عذرا إن كنت فتّحت عليكم مواجعا، وعذري إنني ما قصدت، وما هذا أردت، أما وأن ما حدث قد حدث فلتناقش حتى نصل إلى نتيجة، ونعيد للتعدد رونقه وجماله:):):)، ونزيل ما علق به من شوائب وترسبات بفعل الغزو الفكري الشرس.

الصورة ليست قاتمة كما يصور عدد من الإخوة، ولي عودة للموضوع

فكثير مما كتب ينتظر الرد والنقاش

ـ[بنت عبد الله]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 08:06 م]ـ

لماذا أخذ الحوار هذا المنحى؟

والتحدث عن التعدد بهذه الطريقة؟ أعتذر منكم على هذا الكلام

أليس الأجدر بنا أن نتحدث عن الحكم الشرعي وما تعرض له من ضرر من طرف المعادين بالشبهات ومن طرف المسلمين بسوء الفهم وسوء التطبيق

التعدد قد يكون في حق البعض حراما وفي بعضهم مباحا وفي بعضهم واجبا وفي بعضهم مكروها .... وقد يكون سنة واجب إحياؤها إن طمست تماما من الوجود في المجمتع المسلم ...

وهذا جزء مما قصدته من كلامي بسوء التطبيق فالرجال يختلفون من الناحية العقلية والمادية والخلقية إلى جانب التفاوت من الناحية الإيمانية وهي أهم ناحية يقوم عليها حكم التعدد لأن شرطه العدل والعدل لا يكون إلا من تقي

وعدم وضوح صورة حق البعض عن صورة الآخر أحدثت مشكلة في تقبل الحكم عند المسلمين أنفسهم

مع تلقي الضربات من المشككين والطاعنين في الإسلام

جعلت الحكم الشرعي الذي هو رحمة للعالمين يبدو وكأنه نقمة وهذا طبعا وافق هوى البعض من النساء اللواتي يرفضن الحكم لأنه يسبب للمرأة ضررا نفسيا وعاطفيا وقد يتحول الضرر إلى أكثر من ذلك وإن كانت ثبتت بعض القصص التي تصور رضا المرأة التام بذلك لكنها حالات شاذة جدا جدا فالغالب أن الضرر موجود ولا يستهان به أو يستهزأ به أو تنتقص به المرأة

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 08:30 م]ـ

إن تابعت برنامجا ما تركتك , إن تصفحت النت آذتك , إن تذكرت موقفا وابتسمت أصبح سلوكك مشكوكا فيه , إن سهرت لامتك وإن رقدت أقامتك , إن غفلت عن أغراضك ساعة جئت لتجد نصفها في الزبالة ونصفها الآخر قد تغير مكانه , إن صنعت لنفسك كوب شاي تذمرت لأنك وسخت المطبخ , وإن رأتك صلبا دخلت عليك بالصغار حتى تلين ثم تضرب ضربتها

تتدخل في خاص الخاص من خصوصياتك حتى مخدتك التي ترتاح عليها تغيرها ...

لا يكفي أن تعطيها الأبجديات لتتصرف كما تريد أنت بل ستجد نفسك تعلمها كل يوم أن هذا يضايقك وستموت وهي لم تعرف ما الذي يضايقك ...

إن عاملتها بلطف قالت: غريبة منين جانا اللطف ذا:)

هل أجلب واحدة أخرى؟

لا والله

عدد بأخرى قد تغير الأولى تصرفاتها: rolleyes: وتنافس الثانية في كسب مرضاتك:).

ومن يدريك لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.:).

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 08:47 م]ـ

كان الحديث عن التعدد وإثرائه فتحولنا للحديث عن عدم كمال المرأة.

ماكمل من النساء إلا اثنتين.

أرجو أن ننصف النساء فهن أمهاتنا وأخواتنا و .. و زوجاتنا وإن عددنا.

فاذكروهن بخير.

فليس منا من هو كامل.

أما القول إن رجال الأمس ليسوا كرجال اليوم في إشارة إلى أن من سبقنا كانوا أكثر عدلا ممن جاء بعدهم بين زوجاتهم إن عددوا فأقول لا أحسب أنهم بلغوا الكمال في العدل بدليل قوله تعالى (ولن تعدلوا ولو حرصتم).

إن ما يجب على المعدد هو أن يبذل جهده في أن يعدل بين زوجاته فيما يلي:

-أن يصلهن كلهن دون هجر إحداهن.

-أن يتذكر دوما أنهن زوجاته ولهن حق الرعاية والنفقة المعاشرة الطيبة.

-أن لا يغفل عن أولاده كافة إذ عليه تربيتهم ورعايتهم وأن ينشر المحبة بينهم وإن اختلفت أمهاتهم.

-ألا يقبل نزغ إحداهن لأذى الأخرى بل عليه أن يكون صارما و شديدا في كل من تفعل ذلك أو تسيء لغيرها من الزوجات.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير