تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 02:35 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

عاقل حصيف لايرد كلامه ولو كنت أختا له لوضعت نصيحته تاجا على رأسي

وسرت وراءه مغمضة العينين

أرى أن الكلام قد اختلف 180 درجة ... ترضين أن تكوني الأولى ولا ترضين أن تكوني الثانية .. غريب.:; allh

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 06:44 ص]ـ

أخي الكريم، د. عز الدين القسام، حفظك الله.

الغرائب هنا لا تكاد تنتهي نتيجة للتفكير غير المنهجي والنظرة الشخصية والمشاركات المتسرعة.

لقد أصبحت كلها غرائب * حتى ليس فيها غرائب

والله المستعان.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 08:47 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

عاقل حصيف لايرد كلامه ولو كنت أختا له لوضعت نصيحته تاجا على رأسي

وسرت وراءه مغمضة العينين

كريمة لا يكرمك إلا كريم ولا يهينك إلا لئيم (مدرسة المجد).

حييت.

وأظل أقول إن التعدد ليس إهانة للمرأة أبدا.

لو قالت مؤمنة بالله وبرسوله إن التعدد إهانة لها أو ظنته فذاك أمر عظيم أليس الله هو من أباح وحاشا لله أن يشرع ما يهين المؤمنات العابدات.

قال الله تعالى:

(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36))

سورة الأحزاب.

التعدد فيه خير للمرأة وللرجل ولكننا لا نعلم.

والاكتفاء بواحدة ظاهرة صحية كما التعدد ظاهرة صحية أيضا في المجتمع وفي كل خير و لكننا لا نحسن التعامل ولا نقدر الأمور حق التقدير بسبب أنانية المرأة وتملص الرجل من مسؤولياته وعدم إعطاء صورة مشرفة عن التعدد.

وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 08:54 ص]ـ

أرى أن الكلام قد اختلف 180 درجة ... ترضين أن تكوني الأولى ولا ترضين أن تكوني الثانية .. غريب.:; allh

اختلف لأن الأمر افترضته (مدرسة المجد) قد حدث.:)

أما قبل الحدوث فهي تقول إنها لا تنكره لأنها مؤمنة بالله ورسوله لا ترد ما شرعه الله لعباده أبدا وهذا ما عهدناها عليه منذ عرفناها بالفصيح ولا نزكي على الله أحدا لكنها لا ترضاه لنفسها:).

حياك الله د. عز الدين أخي وحيا الله أختنا مدرسة المجد.

ـ[أبو عوض]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 10:28 ص]ـ

بسم الله والصلاة والسلام على رسوله.

أنا لا أعتقد بإعتقاد من قال بأن نساء الماضي كن راضيات بالتعدد. والدليل ما فعلته أمنا عائشة رضي الله عنها عندما كبت ما بالصحفه المُرسله من أم سلمة ثم كسرتها. فقال عليه الصلاة والسلام " غارت أمكم، غارت أمكم".

لكن أظن بأن العداوة من قبل النساء كانت أخف في الماضي لما كان هناك من حاجة للمساعدة في أعمال البيت والحصاد وغير ذلك واللاتي - أي هذه الأعمال - كان يقوم بها النساء أكثر من الرجال.

فإذا كان للأسرة بستان، فالتعدد سيساعد الأولى على القيام بمهامها من زرع وحصد والبحث عن الحطب.

أنا من جنوب جزيرة العرب لذا فعمل النساء في هذه الأمور هو ما يملأ مخيلتي من صور الأجداد. قد يختلف هذا الوضع عند أهل نجد.

ولا يختلف إثنان أن أفكار الغرب هي أحد الأسباب الرئيسية في إزدياد الكره لفكرة التعدد من النساء علما أن إحصائات الغرب تشير إلى أن أعداد نساء العالم يفقن أعداد الرجال بزيادة عن الثلاثة أضعاف.

أعرف رجلا مسلما من الولايات المتحدة ويقطن السعودية، له زوجتان ويبحث عن الثالثة. وله من الذرية ما يقارب الأربعة عشر نفسا.

سألته عن كيفية عدله بينهما، فقال: يوم الواحدة يبدأ من العصر. فمثلا بعد صلاة العصر يذهب للأولى ويتعشى معها وينام ويذهب للعمل من صباح الغد ويعود بعد العمل للغداء معها ثم بعد الغداء يعود للثانية. قال لي: بهذه الطريقه أراهم جميعهم كل يوم.

بالنسبة لي إن تزوجت، سأكون موحدا بلا شك.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 10:47 ص]ـ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير