تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 11:42 م]ـ

وتعداد زوج الشرع جاء لحكمة * تعود لنسوان إلى يوم ينفخ

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 12:01 ص]ـ

اختلف لأن الأمر افترضته (مدرسة المجد) قد حدث.:)

أما قبل الحدوث فهي تقول إنها لا تنكره لأنها مؤمنة بالله ورسوله لا ترد ما شرعه الله لعباده أبدا وهذا ما عهدناها عليه منذ عرفناها بالفصيح ولا نزكي على الله أحدا لكنها لا ترضاه لنفسها:).

حياك الله د. عز الدين أخي وحيا الله أختنا مدرسة المجد.

بسم الله الرحمن الرحيم

لله درك يا أبا محمد لا يفهمني أحد كما تفهمني هو ما عنيت بالتأكيد،

فالثانية مخيرة أما الأولى فمجبرة وعليها تقبل الأمر شاءت أو أبت

أستاذي الفاضل عزالدين بل صدِّق فقد عرض علي الأمر ورفضت.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 09:07 ص]ـ

السلام عليكم

مئة وثمانون مشاركة في ظرف ثمانية أيام.

هذا أمر يستحق الوقوف عنده:).

وهناك المزيد.

أظن أن الموضوع حقق هدفه المبدئي وهو أن كثيرا ممن دخلوا الموضوع معارضين أو متوجسين خيفة سواء كانوا إخوة أو أخوات قد تغيرت نظرتهم على الأقل للمعددين.

وأصبح موضوعا لا يُخشى طرقُه.

وخاصة بعد مضمون الفتاوى التي نقلها لنا الأخوة مشكورين إذ لم نكن نعلم كثيرا منها مفصلا.

النتيجة الأخرى أن العدل ليس مانعا أبدا.

قد تكون القدرة على النفقة هي المانع قلت قد تكون لأن الله قد يبارك بعد أن نظن أن لا قدرة لنا على إعالة أهلنا.

الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر.

تحية طيبة لكم أيها الكرام والكريمات.

ـ[أبو عوض]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 11:40 ص]ـ

أخي الكريم: من أراد التعدد لا يستشير زوجته وهي لن توافق بالطبع وقد تطلب الطلاق في بادئ الأمر وستغادر إلى بيت والدها ثم بعد ذلك تبرد شيئا فشيئا إلى أن تقبل الأمر الواقع وستجد النصيحة التالية من أخواتها وصديقاتها: (لا تتركيه لها وحدها .. هل أن بلهاء؟ هي الآن تنعم به وحدها عودي وتقاسميه معها)

مسألة الغيرة هي مسألة طبيعية ... وبالتأكيد هي ظاهرة صحية وتصب في صالح الرجل .. في أول الأمر قد تواجه المشاكل والعقبات , ثم بعد ذلك ستجدهن يتسابقن لإرضائك ..

لي صديق طبيب تزوج من امرأة روسية عندما كان يدرس هناك خوفا من الوقوع في الفاحشة , وقال لها لن تكوني الأخيرة عندما أعود سأتزوج من عربية وصرح لها بأنه لا يعد الزواج زواجا إلا إذا كان من عربية , ووافقت وعادت معه عندما أنهى الدراسة , وبعد سنوات قليلة خطب فتاة عربية , زوجته الأولى لم تتحمل الأمر لكنها لم تعترض وطلبت منه أن تسافر لبلدها ثم تعود بعد زواجه بفترة ...

أنا لم أصدقها ووبخته , وقلت له أنت مجنون , سافرت زوجتك وأخذت معها الأولاد ولن تراهم في حياتك وستربيهم على الطريقة الغربية , خاصة وأن معظم أطفاله من الإناث

, وإن عشن هناك وتربين تربية غربية سوف يكون لها (بوي فرند) ولن تستطيع التفوه بكلمة ..

وكان بكل طمأنينة يقول لي ستعود ستعود وهو يبتسم ويضحك ...

وعادت وتعيش الآن في شقة مجاورة لضرتها العربية ... والعربية وبالرغم من أنها الثانية لا تستطيع إخفاء غيرتها , والروسية حتى الآن لم تظهر أي رد فعل يظهر الغيرة .. منذ أن تزوج عليها قبل ثلاث سنوات ..

والله على ما أقول شهيد.

تحياتي.

كلامك عين الصواب.

أمي رحمة الله عليها وطيب ثراها كانت من أكثر النساء غيرة. فما إن تسمع كلمة زوجة ثانية حتى تثور ثورة لا تهدىء بعدها.

لم يتزوج أبي عليها ولكن كان كثيرا ما يداعبها بأنه سيتزوج عليها وهي تغضب.

توفيت وتزوج أبي، وكنت أعجب لحال عمتي - إمرأة أبي- هذه. فكانت لا تبدي غيرة أبدا. وكانت تقول إن أردت الزواج أخبرني وسأبحث لك بنفسي لأني لا أريد أن تتزوج بأجمل مني.

تزوج أبي عليها، ولم تعلم إلا ليلة العرس، بصراحة لم يعلم أحد من عائلتنا كلها إلا بعد أن دخل علينا ببطاقات الدعوة.

عندها بانت حقيقة عمتي، وعلمت أنه كل النساء فيهن الغيرة مهما حاولن إخفائها. طبعا بكت وهددت بأنها ستطلب الطلاق في الأخير بقيت راضخه للأمر الواقع.

عجبت لصاحبك هذا. وفقه الله، بالنسبه لي، أنا طالب وأعيش في الخارج للدراسة، لكن لا أفكر أبدا بالزواج من أجنبية لا تتحدث العربية.

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 11:50 ص]ـ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير