ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 09:52 م]ـ
السلام عليكم
[/ SIZE][/FONT]
إن كان كذلك فهذا النوع من المواضيع يحسن أن تكون حالتنا النفسية هادئة حين ننوي الرد أو نكف حتى تهدأ تلك الحالة.
الخلاف لا يفسد للود قضية دوما.
لذلك مازلت أنتظر ..
لي عودة ومتابعة باهتمام فالأمر جدير بالبحث والدراسة .. لاتدري ربما نؤلف كتاباً عن التعدد والآراء المختلفة حوله
بإذن الله لدي ما أقوله وقد يعجبكم وقد لا ....
تحياتي للأستاذ زاهر مشعل الفتيل .. بارك الله فيك أستاذنا
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 10:12 م]ـ
استفتاء لنساء ماذا ستفعلين إذا تزوج عليك زوجك؟؟؟؟؟:)
http://www.jazan.org/vb/showthread.php?t=195159
الجنس اللطيف قال!!!: الجنس الـ (يالطيف) = أشوف جنازته ولا أشوف جوازته ... = أشوفه خرجته ولا أشوف دخلته .. = أشوفه على النعش ولا أشوفه منتعش.
كفى يا جماعة: كرهتوني بامرأتي.:):)
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 10:43 م]ـ
لذلك مازلت أنتظر ..
لي عودة ومتابعة باهتمام فالأمر جدير بالبحث والدراسة .. لاتدري ربما نؤلف كتاباً عن التعدد والآراء المختلفة حوله
بإذن الله لدي ما أقوله وقد يعجبكم وقد لا ....
تحياتي للأستاذ زاهر مشعل الفتيل .. بارك الله فيك أستاذنا
أشكرك على الزيارة، وبانتظار رأيك المنصف المتزن - إن شاء الله -
تسعدنا مشاركتك ويعجبنا رأيك وإن خالف آراءنا.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 12:02 ص]ـ
المسألة ليست مسألة حظ دكتورنا الحبيب ... بل مسألة تقوى.
فأبي تزوج من ثلاث نساء وعمي تزوج من اثنتين ...
عاش أبي رحمه الله عيشة سعيدة وظل ينعم بعنايتهن وظلن يخدمنه حتى شاخ وأصبح لا يقوى على شيء الا بمساعتهن وتوفاه الله وهو راض عنهن.
ظل عمي رحمه الله يعاني من زوجاته اللواتي أهملنه عندما شاخ وأصبح في حاجة للرعاية ولم يجدها لا من زوجاته ولا أولاده حتى توفاه الله ..
أتعرف ما الذي جعل هذا الاختلاف بينهما ..
والدي كان حافظا لكتاب الله ومتفقها في دينه وإمام مسجد .... إلخ. (رحمه الله رحمة واسعة)
عمي ظل مسرفا على نفسه إلى أن توفاه الله (رحمه الله، وربما لم يكن كذلك، اذكروا محاسن موتاكم، وقد أفضى إلى ما قدم؛ فلا شيء يدعو إلى ذكر ذلك عنه، وأنت به أدرى، والله أعلم بالحال)
نستشف من ذلك: أن من يحفظ الله يحفظه .. ولو تزوج من عفريتة:) لا امرأة.
المرأة وإن لم تكن تقية تصبح تقية لمعاشرتها رجلا تقيا ... والعكس صحيح ..
المرء على دين خليله.
دمت بحقظ الله ووده.
أهلا بك، أخي الكريم الدكتور عز الدين.
لا أدري ما الصلة بين تعليقك هذا وبين مشاركتي التي اقتبستها ولم يرد فيها كلمة حظ أصلا؟
ربما التبس الأمر عليَّ أو عليك. والله أعلم.
ـ[منى الخالدي]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 12:18 ص]ـ
السلام عليكم
من قولك الأخير أبدأ إذ أن الخلاف لا يفسد للود قضية.
كتبت ردك هذه المرة وأنت غاضبة مغاضبة لنا نحن الذين قالوا رأيهم دون أن ننقص من حق المرأة وكرامتها شيئا.
لذا قبل أن أثير بعض ما تعرضت له أنتظر منك أن تعودي وتقرئي ما كتبنا هل حدث أن أهنا أو أسأنا للمرأة عامة وللمؤمنات المسلمات خاصة؟.
أيتها الكريمة إن كان قولنا إن التعدد حالة صحية كما الإفراد إهانةً ويغضبك فهذا ليس قولنا.
الله أباح التعدد وأباح الطلاق لكنه أبغض الثاني وما أشار للتعدد بما يشينه.
أما قولك لي:
(أخي أبا محمد .. أشكرك على ردك، وسننتظر خبرا سعيداً بزواجك الجديد، إن .. تقبلته زوجك .. )
عِلْمُ ذلك عند ربي أختي الكريمة قد يحدث وقد لا يحدث أبدا هو قدر الله لانحيد عنه قيد أنملة.لكن إن حدث فلن أكون قد أتيت جرما أو عصيت الله.
و سواء أَحَدَثَ أو لم يحدث فما جاء في أغلب الردود من الشرع إذْ لم نَقُلْ ببدعة.
هو موضوع حدَّث به الصالحون أنفسهم و جعلوه واقعا.
و أضيف أن الملفت لي هو رد (بعض أخواتنا) للتعدد بحجة أن سلفنا رحمهم الله كانوا أتقى وأورع منا نقول نحن:و كذلك نساؤهم كنَّ أيضا.
والآن إن كان الرجال أقل صلاحا فلن تختلف عنهم النساء كثيرا فلا يصبح القول بصلاح من سبقنا مانعا للتعدد.
بمعنى أن يُرْفَعَ اتخاذ صلاح من سبقنا شماعة للقدح في التعدد في عصرنا واعتباره حالة مرضية قياس فارق وفيه ظلم وإجحاف.
سؤال أختنا (منى) أَلَمْ تكتبي ردك وأنت غاضبة مغاضبة؟:)
أجيبي بصراحة رجاء.
إن كان كذلك فهذا النوع من المواضيع يحسن أن تكون حالتنا النفسية هادئة حين ننوي الرد أو نكف حتى تهدأ تلك الحالة.
حييت أختنا منى وفية الفصيح وهتاف.
الخلاف لا يفسد للود قضية دوما.
صدقني يا أبا محمد كلما دخلتُ هذا الموضوع أثارت بعض الردود ألمي، ولن تهدأ نفسي، لذلك توجب عليّ الرد أخيراً بعد أن حاولت ترويضها، وتوكلت على الله وكتبت ردي السابق.
بالنسبة لما جاء في قرآننا الكريم لا ولن أنكره، لكنه صار حجة قوية لذوي الرغبات الكثيرة بتعدد الزوجات، وهذا الموضوع واضح انه تشجيع لهم وللبقية التي لا تستطيع أيضاً ..
وتبقون أنتم أهلي الذين أفخر بوجودي بينهم، وهل لو اختلفتُ أنا وأخي يذهب كلّ منّا لحال سبيله؟
تحية لك ..
¥