تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[02 - 10 - 2010, 09:10 م]ـ

.

لقد رخص الله تعالى للرجل التعدد , لكن التعدد ليس فرضا .. فمن لم يعدد فهو حر في ذلك (ولا ينقص من قوامته شيئا) ..

من أراد فليعدد ومن لم يرد فهو حر في ذلك , وليس من حق المرأة أن تعترض ...

الرجل هو الرجل في هذه الرغبة قديما وحديثا .. الفرق فقط يكمن في القدرة على إدارة بيتين فقط لا غير .. وهذا السبب جعل المرأة تعتقد أنها السد المنيع الذي أوقف الرجل عن التعدد ..

هذا الرأي أنوب به عن الرجال المسلمين غير المتأثرين بالثقافة الغربية ...

(أباح) رجاءً وليس (رخص) د عز الدين تدقيقا للمصطلح الذي يطلق على الزواج بواحدة أو التعدد كلاهما مباح وليس رخصة إذ الرخصة تقابلها العزيمة ويترتب عليها أحكام غير التي تترتب عن القول بالمباح.

إن القول بالرخصة يجعل (المعدد) و (المقصر في الصلاة) و (آكل لحم الخنزير مضطرا) كلهم سواء.

حياك الله د عز الدين.

كان مرورا اضطراريا لاأزال عاجزا عن جمع أفكاري من جراء إرهاق أصابني.

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[03 - 10 - 2010, 12:16 ص]ـ

(أباح) رجاءً وليس (رخص) د عز الدين تدقيقا للمصطلح الذي يطلق على الزواج بواحدة أو التعدد كلاهما مباح وليس رخصة إذ الرخصة تقابلها العزيمة ويترتب عليها أحكام غير التي تترتب عن القول بالمباح.

إن القول بالرخصة يجعل (المعدد) و (المقصر في الصلاة) و (آكل لحم الخنزير مضطرا) كلهم سواء.

حياك الله د عز الدين.

كان مرورا اضطراريا لاأزال عاجزا عن جمع أفكاري من جراء إرهاق أصابني.

أحسنت يا أبا محمد بارك الله فيك

ولا أظن الدكتور عز الدين يختلف معك.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[03 - 10 - 2010, 12:41 ص]ـ

(أباح) رجاءً وليس (رخص) د عز الدين تدقيقا للمصطلح الذي يطلق على الزواج بواحدة أو التعدد كلاهما مباح وليس رخصة إذ الرخصة تقابلها العزيمة ويترتب عليها أحكام غير التي تترتب عن القول بالمباح.

إن القول بالرخصة يجعل (المعدد) و (المقصر في الصلاة) و (آكل لحم الخنزير مضطرا) كلهم سواء.

حياك الله د عز الدين.

كان مرورا اضطراريا لاأزال عاجزا عن جمع أفكاري من جراء إرهاق أصابني.

شكرا لك أبا محمد على التوضيح والرد ..

مداخلتك سرتني وقد شرفت بها .. لو كنت أعلم أن الرخصة ستجعلك ترد على مشاركتي لكتبتها في جميع مشاركاتي .. :) .. حقا ولست منزعجا.

دمت بحفظ الله.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[04 - 10 - 2010, 12:23 ص]ـ

حيا الله كل الإخوة والأخوات.

سنعود بإذن الله لتنشيط الموضوع ولو بعد حين:)

نريد من المعارَضة أن تنشط هنا:).

أين أنت يا مُعارَضة؟:)

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[04 - 10 - 2010, 12:46 ص]ـ

لا معارضة بعد اليوم، أنا في صفكم وسأجاهد وأبذل الغالي والرخيص

حتى يتزوج كل رجل بأربعة لا اثنتين، فتطول أعماركم وتبقون للفصيح ذخرا

رئيسة جمعية تزويج الرجل بأكثر من واحدة

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[04 - 10 - 2010, 12:50 ص]ـ

لا معارضة بعد اليوم، أنا في صفكم وسأجاهد وأبذل الغالي والرخيص

حتى يتزوج كل رجل بأربعة لا اثنتين، فتطول أعماركم وتبقون للفصيح ذخرا

رئيسة جمعية تزويج الرجل بأكثر من واحدة

مشاركة جريئة من المعارضة:) أصبح عندنا جمعية مقرها في إقليم المعارضة:).

لا نضمن سلامة رعايانا إن انتقلوا للمشاركة في مؤتمرها التأسيسي:) نوصي بتوخي الحيطة والحذر حتى نتبين أمر هذه الجمعية:) فالاختطافات وطلب الفدية أمر أصبحنا نسمعه كل حين:)

حيا الله (مدرسة المجد).

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[04 - 10 - 2010, 01:18 ص]ـ

لا تخف يا أبا محمد سأزوجكم وأوصي الزوجات أن يتفقن عليكم وينتفن ريشكم: rolleyes:

( حييت أبا محمد)

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[04 - 10 - 2010, 03:01 م]ـ

حيا الله كل الإخوة والأخوات.

سنعود بإذن الله لتنشيط الموضوع ولو بعد حين:)

نريد من المعارَضة أن تنشط هنا:).

أين أنت يا مُعارَضة؟:)

لا تقلق يا أبا محمد فهذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة

خطة العمل فيه بعيدة المدى، فلن يهدأ حتى يحقق غرضة ويصيب هدفه

الموضوع تحت السيطرة وسيكون يوما بإذن الله كما أردتم مرجعا في هذا الباب، وقد كثر أتباعه وتعاظم مريدوه، فكن مطمئنا.

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[04 - 10 - 2010, 07:05 م]ـ

لا معارضة بعد اليوم، أنا في صفكم وسأجاهد وأبذل الغالي والرخيص

حتى يتزوج كل رجل بأربعة لا اثنتين، فتطول أعماركم وتبقون للفصيح ذخرا

رئيسة جمعية تزويج الرجل بأكثر من واحدة

بارك الله أختي الكريمة على هذا التحول:)

تطور ملحوظ، وثمرة أخرى من ثمار جهودكم أيها الكرام

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[04 - 10 - 2010, 08:52 م]ـ

عدم التعدد ليس من ضعف الشخص ضربة لازب، فقد يكون خوفا من عدم استطاعة العدل، كما في الآية، أو عجز من أي نوع مثل ضيق ذات اليد، والآية جامعة لكل ذلك لمن تأمل. أما من استوفي شرط التعدد كاملا فلم يعدد فقد يكون له مانع خاص يعرفه في نفسه ولم يظهر للناس وإلا فالأصل في حقه التعدد الذي بدأت به الآية الكريمة في خطاب موجه لكل الناس ثم اشترط الشرط،فمن لم يستوف الشرط بحيث خاف مجرد الخوف أن لا يعدل فالحكم في حقه الاكتفاء بواحدة أو ما ملكته يمينه، وهذه حالة خاصة بالخائف أما الحكم العام فهو التعدد الذي من لم يطبقه وهو مستوفي الشرط فلا فرق بينه وبين من أعرض عن الزواج أصلا مع عدم وجود أي مانع. وهذا في غاية الوضوح لا تتناطح عليه عنزان فضلا عن أن يختلف عليه شخصان.

هذا خلاصة ما يبدو لي وأحترم كل رأي يخالف ذلك. والله أعلم.

السلام عليكم أستاذنا الفاضل سليمان

كل الصيد في جوف الفرا

وكل الكلام في هذا الرد

بعد إذنك لي سؤال

من اكتملت فيه الشروط ولا يرغب في الزواج مرة أخرى فهل ينطبق عليه القول:

فلا فرق بينه وبين من أعرض عن الزواج أصلا مع عدم وجود أي مانع.

؟؟؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير